تل أبيب: أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل مستوطنة في منطقة حولون قرب تل أبيب، وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المستوطنة قُتلت لأسباب “قومية”.
وذكرت القناة (12) العبرية أن الشرطة الإسرائيلية تقوم باستجواب عامل فلسطيني، كان في موقع بناء بالقرب من مكان الحادث.
ونقلت القناة (14) العبرية عن قائد الشرطة الإسرائيلية أن الحدث في حولون عملية فدائية أدت لمقتل مستوطنة تبلغ من العمر 84 عاماً وانسحاب المنفذ.
وفي وقت لاحق، حددت الشرطة اسم منفذ العملية، وقالت إنه فلسطيني يبلغ 28 عاماً ويدعى موسى صرصور من مدينة قلقيلية في الضفة الغربية المحتلة.
الى جهنم فهم احتلال ويعيشون على دم الفلسطينيين
نأسف كفلسطنين لمقتل هذه المسنه ولكن الصهاينه أجبرونا علي ذلك…كفلسطنين ليس لدينا طائرات وجيش لنحاربهم ماحدث هو تعبير عن رفضنا لمحتل وطننا..
كم كان عمر المسنه عندما احتلت فلسطين
للاسف .. طالما لم ينعم اصحاب الارض الاصليين بأي حريه او سلام .. فلن ينعم اي احد بذلك .. معادله سهلة ممتنعه . فليتفهم كلنا ذلك .. اذا اراد العالم ان ينعم مواطنو اسرائيل بشيء من الامن يجب تماما ان يمنحوه لنا بدون زيف او استعباط.
*قتل امرأة ف الثمانينات لا يفيد القضية الفلسطينية بل على العكس سوف يستغل
العدو الصهيوني المجرم الحدث لصالحه.
اللهم انصر اخواننا في فلسطين على الصهاينة المجرمين القتلة وكل من لف لفهم.
هل قتل عجوز بعمر 84 سنة تسمى عملية، حتى في حالة حرب نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم عن قطع شجرة أو قتل طفلاً أو امرأة أو عجوز
نحن كفلسطينيين لقد عرفنا اليهود حق المعرفة في كثير من الاحيان لا تكون هناك جريمة في الاساس هم يضعون الخطط لشيء اخر من خلال اختراع القصص وفي النهاية نحن مللنا منهم