واشنطن- “القدس العربي”: طلبت الملكة نور معلومات عن أميرة دبي المفقودة الشيخة شمسة آل مكتوم بعد نشر تقارير تحدثت عن احتجاز شقيقتها الصغرى لطيفة كرهينة على يد والدها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
وسألت الملكة الأردنية نور الحسين، والتي تعمل في مجلس مفوضي اللجنة الدولية للمفقودين ” أين شقيقتها شمسة؟”، في تغريدة على تويتر يوم الأحد مرفقة مع مقال لهيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي كشف أن شقيقتها الصغرى لطيفة محتجزة.
وبحسب ما ورد في تقرير لموقع “ميدل إيست آي”، قالت الأميرة البالغة من العمر 35 عاماً إنها رهينة وليست حرة، مؤكدة أن حياتها ليست في يدها.
وفي العام الماضي، قرر قاض بريطاني أن الشيخ محمد كان يحتفظ بابنتيه لطيفة وشمسة أسيرتين، وأنه اختطف الأثنتين في مناسبات منفصلة.
Where is her sister, Shamsa?? https://t.co/jFE49ACUuv
— Noor Al Hussein (@QueenNoor) February 21, 2021
وقيل إن الشيخة شمسة قد فرت إلى بريطانيا في عام 2000، ولكن عملاء يعملون لصالح الإمارات عثروا عليها في كامبريدج، حيث جرى تخديرها هناك، ونقلها بطائرة مروحية من منزل العائلة في نيوماركت.
وأشار التقرير إلى أنّ القاضي قرر أن حاكم دبي قد شن حملة مضايقة ضد زوجته السابقة الأميرة الأردنية هيا بنت الحسين، الأخت غير الشقيقة للملك عبد الله الثاني.
وكانت الأميرة هيا قد كشفت أن علاقتها مع الشيخ محمد قد انهارت تماماً بعد وقت قصير من قيامها بزيارة ابنة زوجها، لطيفة، والبدء في طرح أسئلة حول شمسه.
وزعمت عائلة لطيفة يوم الجمعة أنها “كانت موضع رعايتهم في المنزل” وقالت إن اللقطات التي بثتها هيئة الإذاعة البريطانية ووسائل الإعلام التي تحدثت عن محنة الأميرة “لا تعكس الموقف الفعلي”.
ودعت جماعات حقوق الإنسان، بعد نشر اللقطات، المجتمع الدولي إلى الضغط على الإمارات لإطلاق سراح الشيخة لطيفة والشيخة شمسة.
وقالت سارة ليا ويتسن، المديرة التنفيذية لمنظمة “الديمقراطية من أجل العالم العربي الآن” في تصريح للموقع إن منظمات حقوق الإنسان وهيئات الأمم المتحدة دعت الإمارات مراراً إلى تقديم دليل على حياة هاتين المرأتين البالغتين، ودليل على حرية السفر والقدرة على مغادرة الحبس.
ويتسن: لو كان هناك سيادة للقانون في الإمارات، لتحركت الشرطة على الفور واعتقلت الشيخ محمد وحررت بناته من الأسر
وأكدت ويتسن على أنه لا خلاف على الأدلة، التي تشير إلى أن محمد بن راشد اختطف ابنتيه وأنه يحتجزهما في الأسر القسري، وقالت :” لو كان هناك سيادة للقانون في الإمارات، لتحركت الشرطة فوراً لاعتقال بن راشد وتحرير بناته من السجن”.
وأوضحت أنّ الإمارات تنفق الملايين على “العلاقات العامة” ونشر مزاعم حول قيامها بتمكين المرأة ولكنها لا تفعل أي شيء حول “العنف المنزلي” والخطف والقسوة ضد النساء في العائلات التي تقود البلاد.
وذكرت صحيفة “صنداي إكسبرس” أن محامي لطيفة سيطلب رسمياً من وزير الخارجية البريطاني دومنيك راب مصادرة أصول والدها بموجب صلاحيات مُنحت للحكومة بموجب تشريع جديد لحقوق الإنسان في المملكة المتحدة، كما قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إن إدارة بايدن تراقب الأزمة عن كثب.
“وقالت :” لو كان هناك سيادة للقانون في الإمارات، لتحركت الشرطة فوراً لاعتقال بن راشد وتحرير بناته من السجن”.” ا. هـ
..
لا أعلم هل اضحك ام ابكي؟!!
تخيلوا ان الشرطة في دبي بقيادة ضاحي خلفان تذهب للقبض على محمد بن راشد آل مكتوم !!!
???
الأخ العزيز الفاضل المحترم د. اثير الشيخلي
.
بسبب وعكة صحية بسيطة ألمت بى لم أستطع التعقيب على تعليقين عظيمين لك خلال الأيام الماضية … سأفعل الآن مع الإعتذار للخروج عن موضوع مقال اليوم
.
الأول تحت مقال ((مصر: المشكلة في الزيادة السكانية أم في النظام)), حيث أغنانى وكفانى تماماً ردك ((الأكثر من رائع)) على رسالة موجهة لى, مفادها أننى لم أنتقد نظام الرئيس ((المُنتخب)) د. محمد مرسى رحمه الله, عندما قال أحد وزراءه مثلما قال ((مُغتصب الحكم)) السفاح اللص السيسى!!!!!!!
.
والثانى تحت مقال ((إعلامي مصري يكشف تفاصيل الحالة الصحية لعمرو أديب)) … حيث أفحمت كل من تسول له نفسه السيساوية البائسة, أن ينتقد كل من يتكلم عن كوارث وبلاوى مصر من غير المصريين!!! … وأرى أن ((ردك العظيم)) عليه وعلى أمثاله يجب أن يُدرس لكل من عميت قلوبهم وبصائرهم عن رؤية الحق المبين
.
وبالطبع أُهدى جائزة السكارى مارك سايكس وجورج بيكو لكل عربى غافل تائه يسجد عند عتبات وحدود عِزب أمتنا الممزقة
.
بارك الله لك ولنا فى قلمك الشيق المبدع دوماً وأبداً, يا أخى العزيز الفاضل المحترم د. اثير
أخي الحبيب سامي عبد القادر،
كل الاحترام و المحبة و التقدير و اسأل الله لك الشفاء العاجل و طهور و لا بأس عليك إن شاء الله تعالى.
كلماتك طالما ما تخجلني و اسأل الله ان يجعلنا عند حسن الظن و أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
..
بوركت اخي الفاضل و اسأل الله ان يهدينا جميعاً إلى قول الحق و اتباعه
ماهذا التهافت على الاميرة لطيفة !! الايرون الآلاف اليمنيين يقتلون ويشردون ويموتون جوعا هل حقوق الانسان فقط للاميرات !! مالكم كيف تحكمون !!!!
حقوق الانسان.. للأميرة وغير الأميرة .. وما العيب أن يقع الدفاع عن شيخة أو أميرة أو غنية أو فقيرة أو إماراتية أو يمني أو سعودي أو تونسي أو فلسطيني أو مصري أو عراقي أو سوداني أو أو .. كلنا نشترك في الحقوق وفي الانسانية
مرة اخرى ، اين أمل كلوني التي يبدو انها تختار الدفاع عن اشخاص وفقاً لخياراتها
أين المعلومات عن عشرات الآلاف من المختفين في سجون ومعتقلات طغاة العرب!
وهل الإختفاء بقصر كالإختفاء بالسجن؟ ولا حول ولا قوة الا بالله
يسالون عن نساء،المسلمين في الصين الايغور وعن نستء الروهنقا وعن نساء،فلسطين وسوريا اللي يتعرضن للاغتصاب ونساء اليمن الحوعى ونساء العراق الثكلى
ما هذه الضجة على هذه الأميرة وأختها لماذا لم يتكلم العالم عن آلاف العراقين المتخفين وعن آلاف المغيبين في السجون وعن اليمنيين الذين يقتلون يوميا مالكم كيف يتحكمون
شخصيا خاطبت السيناتور الراحل جون ماكين عن فلسطين و لم أرحم الديبلوماسيين الأمريكيين طوال سنوات تعاملي معهم في ملفات فلسطين لبنان العراق اليمن و و و و لكن صراحة حان الوقت ليدرك عالم يدعي التحضر مثل الغرب و الذي يبيع السلاح و علاقته منفعية بحتة مع أنظمة ديكتاتورية شمولية ليضع حد لنفاقه و يضغط بدوره محاصرا أنظمة العار في العالم العربي…لأننا جميعا في هذا الكوكب وصلنا إلي نقطة اللارجوع…
ومن وكلك تتحدثين عن بنت عند اهلها؟
بنات فلسطين على بعد أميال من عمان في سجون الاحتلال وبيوت الفلسطنين
تهدم والحفريات في القدس تحت المسجد
حسبنا الله ونعم الوكيل