طهران: حذر مجلس صيانة الدستور الإيراني الأحد من أن استخدام موقع تويتر للتواصل الاجتماعي، وهو أمر غير قانوني في إيران، قد يكلف النواب مناصبهم.
ونقل موقع خبر الإخباري الإلكتروني عن عباس علي كدخدائي القول “المجلس سوف يكون له موقف إزاء أي شيء يمكن أن يشوه المؤهلات الايدولوجية للمرشحين” في إشارة لموقع تويتر، الذي مازال الكثير من النواب يستخدمونه على الرغم من الحظر الرسمي.
ويراقب مجلس صيانة الدستور في إيران المؤهلات الأيدولوجية للمرشحين في الانتخابات البرلمانية والرئاسية.
ويرى الإصلاحيون في إيران المجلس، المؤلف من 12 عضوا متشددا، غير ديمقراطي.
وعلى الرغم من حظر تويتر في إيران منذ عدة أعوام، إلا أنه يتم استخدامه بصورة واسعة باستخدام طرق أخرى. وتتواجد الكثير من وسائل الإعلام الإيرانية على موقع تويتر بالإضافة إلى الرئيس حسن روحاني.
ويطالب روحاني منذ فترة برفع الحظر المفروض منذ أعوام، ولكنه يلقى معارضة من المحافظين المتشددين. (د ب ا)
يريدهم استخدام كتابة المسمارية ومن لا عنده طين في منطقته عليه شراء الطين بثمن مُشط ثم بعد الكتابة عليه بجريد النخل اليابس ليصهر بناره تلك الكتابة ثم ينتظر حتى تبرد الكتابة ليعرضها من بعد على البرلمان وفي النهاية تبقى الكتابة المسمارية في أرشيف التاريخ العراقي.
أما تويتر فهو من الآثار القديمة لا يمكن الإعتراف بها لدي من يمثل من انتخبه. ههههه.
بلد الحضارة العراق حاله هزل جراء بعض الذين ينتسبون إليه.
هل يُعقل أن ثمة من وصل إلى منصب من خلال ” بركات ” العولمة أن يتنكر للعولمة.
تتمة
عندما يُقال إيران يتبادر للذهن العراق والعكس بالعكس. فمرة تسيطر إيران وأُخرى يسيطر العراق.
أما الكلام فهو موجه لمن ربحوا الإنتخابات حديثا حتى لا ينكشف دور إيران في العراق ومدى سيطرتها على مقدراته.