الرياض- بدأت الناشطة السعودية لجين الهذلول محاولة لكسر قانون منع قيادة المرأة للسيارة في السعودية، قادمة من الإمارات حيث نشرت عدة تغريدات توثق فيها ما يحصل معها لحظة بلحظة وبالصور.
فقد أعادت لجين الهذلول الأحد تغريدة لحملة 26 أكتوبر جاء فيها أنها في طريقها للحدود السعودية وهي تقود بنفسها!. ومن ثم غرّدت بعد قليل قائلة، إنها بعيدة مسافة 10 دقائق عن الحدود السعودية بسيارتها، وتحمل رخصتها الإماراتية “الصالحة في كل دول مجلس التعاون” وجواز سفرها السعودي.، كما جاؤ في “سي ان ان”.
وبعد أن قطعت الجمارك الإماراتية بسلاسة على حد قولها، وصلت لجين الى الجمارك السعودية، وقالت في تغريدة أخرى عبر حسابها على تويتر: “ودوني عند مسؤولهم الذي الآن يدق عمسؤوله والذي يدق على مسؤوله. شكلهم سيستمرون على هذا الموال حتى يصلوا الى محمد بن نايف.”
وبعدها كتبت الهذلول أن أحداً ما في الجمارك السعودية قال لها إن “العرف لا يسمح لها بالمرور، وطلب منها أن تستقل النقل العام أو الطائرة.”
وحتى وقت اعداد هذا التقرير، كانت لجين لا تزال عند منطقة الجمارك السعودية، على حد قولها.
على جميع نسوة السعودية يمتنعن من تناول الطعام ليوم واحد حتى يجتمع مجلس الامن ويقرر بحقية المرأة بسواقة السيارة بدلآ من احضار سائقآ اسيويآ ليجلس الى جانبها لسواقة السيارة ثم اغتصابها وتسأل علما اخر زمان اين افضل للحشمة والتعفف ان يجلس الاسيوي الى جانب المرأة باسم سواقة السيارة ام تسوق السيارة بنفسها بعيدآ عن ذلك الرجل الغريب فسوف يرد عليك علماء اخر زمان الافضل ان يجلس الاسيوي الى جانبها حتى تكون فريسة سهلة لاغتصابها ولا يجوز ان تسوق السيارة لوحدها طالما لا يوجد راجل غريب بجانبها . عندما تقراء الشعوب الغير مسلمة عن هذه الفتاوي لن يصل الى نتيجة ولن يعرف ماهو الحلال وما هو الحرام وماهو الفرق بينهما .
في القرن 21 مازلنا نتكلم عن حق المرأة في السياقة !
و الله عندك حق , تصدق أنه المرأة في أوروبا غندها الحق في سياقة السيارة منذ القرن 8 , بغض النظر عن هذا الموضوع و أنا مع قيادة المرأة لكن فيه ناس تظن أن الناس الذين عاشوا قبل قرون كانوا وحوش بدون مبادئ أو أخلاق و أنه نحن المعاصرين عندنا إنسانية أكثر لأننا حررنا الفرد و قيدنا المجتمع لكن و في الحقيقة نحن المتخلفين لأنه الإنسان الحر هو إنسان متوحش مكانه الغابة و تحررنا المعاصر هو فقط عودة للعصر الحجري أخلاقيا و في حوزتنا قنبلة نووية مع iphone 6
انا بالطبع أفهم حقها في قيادة السيارة و مطالبتها و نساء السعودية بهذا الحق , فقد كانت النساء في عصر المسلمين الأوائل يمتطين الأحصنة و يحاربن, لكن من وجهة نظر شخصية من امرأة تقود منذ سنين, الله يعينهم عندما يظفرن اخيرا بهذا الحق, فالقيادة هذه الأيام وجع رأس و تعب أعصاب و الناس تقود سياراتها كالمجانين و أحيانا أتمنى لو هناك وسيلة اكثر راحة و عملية للتنقل
مايجبها إلا نسونها . مثل هذة القوانين موجودة لكي تخرق , لعدم منطقيتها .
بسم الله الرحمن الرحيم:
Visitor
لن تدخل السعودية بسيارتها و لو على جثثنا! ممنوع يعني ممنوع!
تكبييييييير!!؛ تكبيييييييييير!!؛تكبيييييييير!!.
إجتمعت لجنة الإفتاء وأصدرت الفتوى التالية :
“كعادتنا ولصد بدع الغرب الكافر؛ الذي يريد إغواء نساءنا،وبما أن المرأة عورة،والسيارة من صنع الكفار ؛ولإعطاء المثل الأعلى في خدمة دين الله عز وجل وتجنبا لفتنة النساء ـ الناقصات عقلا ودينا ـ أفتى جهابذة العلماء بجلد المرأة مائة جلدة لتحديها أسمى ركن في شرعنا؛ورجم السيارة بمخلفات البعير، لتكون هذه المرأة الضالة المضلة عبرة لنساءنا العفيفات ،السياقة حرااااااااام لأنها طبيا ـ كما أكد أطباء الهيئة تأثيرالسياقة على سلامة المرأة والضغط على رحمها فتصبح عاقرا؛ودرا للفتنة فقد تأتيها تهيؤات وهي وراء المقود وقابضة بيدها محول السرعة ”
أدام الله علماءنا الأجلاء في حماية دين الله من المفسدين ،وقد ثبت لهم بالدليل الشرعي
وايش المشكله لو مااستطاعت قيادة السياره ليس بالشي الضروري
والله اذا قالك زوجك سوي عشاء ولاغداء تقولين والشغاله ايس تسوي
بس السياره لازم وضروري تقوديها ليش ماعندكم سائق
تقود السيارة فهذا حرام محرّم !
تركب بجانب سائق حلال محلل!!
من يساعدنا على فهم هذه المعادلة الصعبة !!!!!
يجب على كل نساء السعودية الاتي لديهن رخصة قيادة سيارة ان يَقُمنَ بمظاهرة مليونية سائقات السيارات مجتمعات في يوم من كل اسبوع حتى يستجاب لهن. وطز في الي موش عاجبه.
انا اقصد بالسائق زوجها المصون
مهلاً مهلاً
فيما يخص سياقة السيارات في المملكة فالجميع على حق:
من ناحية ما : السيارة لا تتعدى أهمية الدابة للإنسان في التاريخ الإسلامي
و نحن مع حقوق أخواتنا السعوديات ونعلم أنهن سيحصلن على رخص السياقة وجديرات بالثقة
لكن المملكة ليست ككل البلاد : لذلك لا يمر تغيير ما بالريموت كنترول
ما يتوجب هو التقدم بمشروع قانون يخول السياقة النسائية لكن ربما في أوقات معينة تتناسب مع تمدرس الأطفال والتبضع للعوائل مع إبقاء التحفظ على السياقة الليلية : هذه مقاربة فقط ولا نملي على المملكة من خارج الوطن
ولا نستغل الفرصة للنيل من المملكة
ونعترف أن في بلداننا سياقة المرأة للسيارة العائلية فخر أسري ومجتمعياً مقبول جداً بل هن أحرص على قوانين الطرق من شبابنا وأقل تسباً في الحوادث
ربما تلك نزعة الأمومة التي تمنحهم تلك الحيطة حتى مجتمعياً خارج البيوت