“القدس العربي”: كشف خالد الجبري، نجل المعارض السعودي سعد الجبري، اليوم الأربعاء، عن اعتقال السلطات السعودية زوج شقيقته بعد استدعائه للتحقيق معه.
وقال خالد، في تغريدة أرفقها ببيان على تويتر، الأربعاء، “اختفى فرد آخر من العائلة في محاولة صارخة لترويع عائلتي. هذه المرة إنه شقيق زوجتي سالم”.
وأضاف قائلا “نحمل السلطات السعودية المسؤولية القانونية عن سلامة أفراد عائلتي”.
وأوضح الجبري أنّ صهره سالم المزيني، تم اعتقاله من قبل قوات الأمن دون أي تهمة، فقط كمحاولة “لابتزاز والدي سعد الجبري”.
وأشار إلى أن سلطات الإمارات كانت قد سلمت المزيني إلى السعودية في العام 2017، قبل أن يتم الإفراج عنه في يناير/ كانون الثاني 2018.
وأوضح، في البيان، أن السلطات السعودية صادرت أملاك المزيني ومنعته من السفر، فيما تعيش زوجته وأولاده في كندا.
Another family member disappeared in a blatant effort of terrorize my family.
This time it’s my brother-in-law Salem.
We hold the Saudi authorities legally responsible for the safety and well-being of my family members
Full statement ?? pic.twitter.com/QaOd8g9OpP
— Dr. Khalid Aljabri | خالد الجبري (@JabriMD) August 26, 2020
ويتهم خالد الجبري أيضا عملاء تابعين لولي العهد السعودي، باختطاف أخويه عمر وسارة، “رهائن” منذ نحو 5 أشهر، للضغط على والدهم بتسليم نفسه للسلطات السعودية.
وسعد الجبري هو المسؤول الأمني السعودي السابق والساعد الأيمن للأمير محمد بن نايف، الذي تم عزله من ولاية العهد عام 2017.
ويقيم الجبري حاليا في كندا، حيث أقام دعوى قضائية ضد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يتهمه فيها بمحاولة قتله.
النظام الملكي الإجرامي بحق الانسانيه العربيه والإسلامية سوف يزول..بدون ادني شك…
ناسف علي هذه الأعمال التعسفية
وعلي راسها سفك دما الصحفي جمال خاجقجي وعلي العالم اجمع المطالبة بالتحقيق لنشر الحقيقه ومعاقبة المجرمين ضد كل القيم الانسانيه…
يهاجر اليهودي لدول الغرب فيدافع عن إسرائيل ويدفع وطنه الجديد لمساعدة إسرائيل سياسياً واقتصادياً وعسكرياً وإعلامياً وتزويدها بأحدث أنواع أسلحة وتكنولوجيا مجاناً، بينما يهاجر بعض العرب لدول الغرب أو لدول أعداء العرب فيجتهدون بمهاجمة دولهم العربية ويطالبون بقطع مساعدات اقتصادية إن كانت فقيرة ووقف توريد أسلحة إن كانت نفطية، ويطالبون دول الغرب بقلب أنظمة حكم وإشاعة فتن وفوضى وقتل ودمار فيها، ثم يطالبون دول الغرب بتنصيبهم وكلاء لها لنهب ثرواتها تحت حمايتها، لكن دول الغرب تعلمت الدرس ولم تعد تفعل ذلك.