بيروت – «القدس العربي» : توعّد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله في كلمة له في ذكرى مرور أسبوع على مقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، الأمريكيين مرة جديدة بأنهم «أتوا عمودياً ولكن يجب أن يعرفوا أنهم سيرحلون أفقياً وهم يقولون إنّ العالم بعد سليماني أكثر أماناً وأنا أقول لهم إنهم سيكتشفون خطأهم بالدّم».
ولفت إلى «أن الرد على مقتل سليماني ليس عملية واحدة بل هو مسار طويل يجب ان يفضي إلى إخراج الوجود العسكري الأمريكي من منطقتنا والضربة في عين الأسد هي مجرد صفعة كشفت عن قوة إيران وقدرتها العسكرية، فصواريخها صناعة إيرانية من دون الحاجة إلى أي خبير أجنبيّ ومن دلالات هذه الضربة أنها كسرت الهيبة الأمريكية ولقد وقفت فعلاً كل أمريكا على رجل ونصف».
وكشف «أن قاسم سليماني كان شريكاً كاملاً بتحرير جنوب لبنان في 25 أيار عام 2000 وكان دائمًا إلى جانب المقاومة في لبنان».ولفت إلى « أنّ أحد أسباب التطور الكمي والنوعي في عمل المقاومة في نهاية التسعينات والذي أدى إلى انتصار عام 2000 كان من عمل واهتمام سليماني الذي واكب بشكل يومي ودائم»، قائلاً: «لم نكن نتوقع أن يأتي يوم ينظر فيه العدو إلى مقاومتنا اللبنانية على أنّها تشكل تهديداً وجودياً له وهذا ببركة إيران بقيادة الإمام الخامنئي والحاج قاسم سليماني».
واضاف «في عام 2006 بقي سليماني معنا في غرفة العمليات في ظل العدوان الإسرائيلي وأبى أن يتركنا رغم كل الصعوبات وبادر إلى تأمين مبلغ مالي لعدم ترك الناس في الشارع والبدء في ترميم المنازل المتضررة».
ورأى وجوب شكر سليماني على «هزيمة تنظيم «داعش» في العراق وقال: «لو لم تنهزم داعش في العراق لسيطرت على العراق ولما انهزمت في سوريا، ولو لم تنهزم داعش في العراق وسوريا لكانت دول الخليج وتركيا في خطر ولانقلب السم على طابخيه «، معتبراً « أنّ التشييع في إيران أرعب ترامب وإدارته وبعد ما شهدناه كنا أمام ولادة جديدة للثورة الإسلامية في إيران والشفافية في الاعتراف بإسقاط الطائرة والجرأة لا مثيل لهما في العالم».
والله يا حسن كنا نستمتع لك يوماً أما بعد هذا الكلام لا يسعني إلا أن أقول لك انك تجعجع
للاسف كلام لا يرتقي لعقول المحللين .
اطلاق صواريخ عددها 15دون اصابة اي جندي .بل بالعكس إصابة طائرة مدنية بالخطأ.
مع تخبط بالتصريحات واضح جدا .زعزع الثقة في نفوس كل مؤيد لقوة ايران .
واضح جدا من خطابه أن حسن نصر الله يشعر بهزيمة فادحة نتيجة مصرع اللواء قاسم سليماني .
كلمات حسن أغاني رومانسية في مأتم . الناس تلطم على نوعية الرد الإيراني ، وهو يمدح ويشيد ويزيف ويزور ويستهزئ بعقول الأطفال ، ويضع على الموت سكر ، وعل الجرح ملح.
قتل سليماني حرقاً جعل كل الأفاعي الطائفية تسرع إلى جحورها تختبئ فيها ?
لا بد القضاء على رأس الحربة هذا الارهابي وتدمير نضام الملالي بعد ذلك ينعم الشرق الأوسط بالأمن
دعوه يقول ما يريد ، وخطاباته لم تعد تنطلي الا على فئة قليله ،بعضهم منافق ومرتزق والآخر ذوو نية حسنه تسيطر عليهم العاطفة ،
ان مصرع قاسم سليماني وغيره تدل دلالة واضحة لا تقبل الشك ان الارهابيين لا بد ان يسقطوا في لحظة ما
فمن تلوثت أيديهم بالدماء البريئة ، لا بد ان ينتقم لهم ربهم ولو بعد حين ،
انا لا ارى ان ايران او حزب الله او اي محور مقاومة لاسرائيل يمكن ان يوصف بالعدو للامة العربية على الاقل بوجود اسرائيل . وان الفروقات المذهبية تم احياؤها حدبثا لزيادة الشرخ وايجاد عدو وهمي بدلا من العدو الحقيقي الموجود حاليا الا وهو اسرائيل . هناك ماخذ كثيرة على حزب الله وخماس وايران وفي نفس الوقت هناك ماخذ على الدول التي تعاديها اقصد الدول العربية . بالطبع انا اختار الدول العربية ان لزت ولكن الخلافات الطائفية يمكن علاجها ولكن كبف نعالج مسالة اسرائيل .
انت كذاب يا نصر الله انت و هم جبناء ترمب أقوى منكم
قاسم سليماني مجرم حرب من الطراز الرفيع