الجزائر- “القدس العربي”:
تعرضت عدة مواقع إلكترونية جزائرية تتبع جهات حكومية ومؤسسات اقتصادية وخدماتية خاصة، لهجمات قراصنة إنترنت قدموا أنفسهم على أنهم من المغرب، وكان أكبر المستهدفين الموقع الإلكتروني لسلطة ضبط المحروقات “النفط” حيث تتزامن هذه العملية مع أزمة تشهدها المنطقة بسبب الوضع في الصحراء الغربية.
وقالت وزارة الطاقة الجزائرية في بيان لها الخميس، إن الموقع الإلكتروني لوكالة النفط “تعرض لهجوم من طرف الهاكرز ولذا يرجى تفادي الولوج إليه إلى حين عودة الأمور لنصابها، علما أنه تم اتخاذ كل الإجراءات اللازمة وإيقاف الهجوم على الفور من طرف المصالح المعنية. وسيعود الموقع للعمل العادي في غضون الساعات القادمة”. يشار إلى أن الموقع الذي تعرض للقرصنة إعلامي فقط.
اختراق وزارة النفط الجزائرية من قبل هاكرز مغاربة و نشر رسالة يقولون فيها ان الجزائر جزء من المغرب
Posted by خفايا الانترنت on Friday, 18 December 2020
وإلى جانب موقع “النفط”، استهدف قراصنة الإنترنت أكثر من عشرين موقعا إلكترونيا، من بينها مواقع تابعة لمؤسسات اقتصادية خاصة، وأغلبها مسجل في نطاق “دي زاد”.
وكتب القراصنة على الصفحة الرئيسية لموقع “النفط” أن العملية نفذها مجموعة من “الهاكرز” من المغرب، وكتبوا أيضا: “تحيا إمبراطورية المغرب، تاريخنا يتحدث عنا، موريتانيا والجزائر جزء منا” أي تابعة للمغرب.
وليست هذه المرة الأولى التي تشهد فيها مواقع إلكترونية خاصة الحكومية منها في الجزائر أو المغرب عمليات قرصنة، وكثيرا ما سُجلت خلال تصاعد التوتر السياسي بين البلدين، على غرار ما تشهده العلاقات بين الرباط والجزائر مؤخرا، لا سيما بعد أحداث معبر الكركرات في الصحراء الغربية، والصفقة الثلاثية بين المغرب واسرائيل وترامب التي اعترف الأخير بموجبها بسيادة المغرب على الصحراء الغربية.
هاكرز مغاربة يعطلون موقع وكالة النفط التابع لوزراة الطاقة
18 ديسمبر 2020
الجزائر-
تعرض موقع وكالة النفط الإلكتروني…Posted by الجيش الالكتروني الجزائري – الصفحه الثانيه – on Friday, 18 December 2020
هذه أولى ثمار تطبيع المغرب مع قطعان الصهاينة، فالإرهابيون الصهاينة مشهورون بكل ما هو إجرامي من نهب وسرقة وقتل واغتيال واعتداء على المصالح المدنية للشعوب الأخرى التي تعرف جيدا خبثهم ونذالتهم في قمع واضطهاد الفلسطينيين وبالتالي تضعهم في حجمهم الحقيقي ولا تعطي لهم أي فرصة لتبييض واقعهم الأسود المخضب بدماء الأطفال والنساء والمقعدين، هذه هي الخصال الوحيد التي سيتعلمها كل من يطبع مع قطعان الإرهابيين الصهاينة بل أسوأ من ذلك ……
.
Never play with morocco.God bless you my country.
إنها الإمارات و أمارات السوء و لن تهدأ حتى تشعل الحرب فهي لا تتلذذ إلا بذلك
الإمارات بدأت تشتغل لتحطيم العدو “الكلاسيكي” والقادم أسوأ
انه فريق أمريكي.المغرب في الدفاع .الامارات في وسط الميدان .امريكا واسرائيل في قلب الهجوم. الحكم الامم المتحدة بقيادة الحكم الدولي انطونيو غوتيرس.بالمناسبة المباراة تتلعب من دون تقنية الڤار.
قرصنة لمواقع إعلامية جزائرية ، يبدو أنها من نتائج التطبيع بين المغرب و إسرائيل ، هي فرصة متاحة لشباب الجزائر حتى يثبتوا كفاءتهم و مهارتهم للعالم في مجال الأمن المعلوماتي ويطّوروا أنفسهم ، في الدفاع و ليس الهجوم ،، من أمثال حمزة بن دلاّج ، و “فريق دي زاد” و “أنجل” و “موريش” و غيرهم .
على العرب أن يكونوا شهودا
تحتل الجزائرالمرتبة 13عالميا كضحية لي الهجمات الإلكترونية خلف المانيا و روسيا وايران والصين و بريطانيا وهيا اول بلد افريقي وعربي مستهدف من تلك الهجمات..50بالمئة تاتي من اسرائيل و 50بالمئة من فرنسا تما دول الخليج تما المغرب
واضح أن الذي قام بالفعل ليس من المغرب، وإنما طرف ثالث يريد الوقيعة بين الشعبين الشقيقين، فحذاري من الوقوع في الفخ،
عين العقل. شكرا لك يا سي محفوظ.
أحسنت سي محفوظ كثر الله من أمثالك من الجانبين المغرب والجزائر فنحن شعب واحد يعيش في خمس دول والله المستعان.
اتفق معك تماما” انها الصهيونيه الخبيثه التي لن تهدأ نارها الا باشتعال الحرب و خراب بلاد شمال افريقيا. نسأل الله الهدايه لاهلنا في الشمال الأفريقي
أحيي الأخ محفوظ الجزائري،ويا ليت الجميع يحمل هذه العقلية اليقضة،نحن شعب واحد ولن يشتتنا أي شىئ وآمل من القيادة الجزائرية أن تساعد على ذلك