هكذا نعى شاب من غزة عائلته على مواقع التواصل الاجتماعي

علاء جمعة
حجم الخط
4

غزة-“القدس العربي”: في منشور يحمل الألم والغبن والحسرة نشر الشاب إسماعيل أبو العوف من غزة خبر استشهاد أفراد عائلته على موقع فيسبوك. وقال إسماعيل: “يا وجع القلب.. عمارتنا بسكانها صارت ذكريات في مجزرة شارع الوحدة.. الرحمة للشهداء بنت أخي روان وبنت أختي ديما وابن عمي أيمن وزوجته وأطفاله، والبقية ومن ضمنهم عمي وخالتي وعمتي وأختي وغيرهم تحت الأنقاض. في عداد الشهداء”.
الشاب الفلسطيني نشر تحديثا بعدها على صفحته على فيسبوك أكد فيه استشهاد أفراد العائلة بقوله:
“شهداء العائلة إثر قصف عمارة أبو العوف المكونة من خمس طوابق على رؤوس ساكنيها.
1-الشهيد/ د. توفيق إسماعيل أبو العوف (أبو إياد)
2- زوجته الشهيدة / مجدية أبو العوف
3-ابنه / د. أيمن توفيق أبو العوف، 4-وزوجته الشهيدة / ريم أحمد أبو العوف
وأولاده
5- الشهيد / توفيق أيمن أبو العوف
6- الشهيد / عمر أيمن أبو العوف
7- الشهيدة / تالا أيمن أبو العوف
8- الشهيدة/ روان علاء أبو العوف
9- الشهيدة / شيماء علاء أبو العوف
10-الشهيدة / صبحية إسماعيل أبو العوف
11-الشهيدة / رجاء صبحي أبو العوف (الإفرنجي) وأطفالها
12-الشهيدة / ديما رامي الإفرنجي
13- الشهيد / يزن رامي الإفرنجي
14- الشهيد / أمير رامي الإفرنجي
15-الشهيد الطفلة/ ميرا رامي الإفرنجي
ديانا زياد اليازجي (أبو العوف) حالتها حرجة في الشفاء”.
ومنذ 7 أيام ما زال القصف مستمرا على قطاع غزة بغارات شبه متواصلة، يشار إلى أن “القدس العربي” حصلت على إذن بالسماح بنشر هذه التغريدة من الشاب.

فاجعتنا فجر اليوم 16/5/2021
شهداء العائلة إثر قصف عمارة أبو العوف المكونة من خمس طوابق علي رؤوس ساكنيها.
1-الشهيد/ د ….

تم النشر بواسطة ‏‎Ismail Bey Abualouf‎‏ في الأحد، ١٦ مايو ٢٠٢١

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول Rafeek Kamel:

    كل التعازي لعائلة ابو العوف فى غزة وكل الشهداء فى القطاع المجروح

    1. يقول saad didan:

      انا لله وانا اليه راجعون .مثواهم الجنه ان شاءالله الله يصبرك يااخي ..ولا تحسبن اللذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون

  2. يقول امينة:

    حسبيا الله ونعم الوكيل وانا لله وانا اليه راجعون اللهم عليك باليهود ومن والاهم

  3. يقول نجمة:

    شهداء عند الله إنشاء الله مثواهم الجنة و يرينا في الصهاينة يوما

إشترك في قائمتنا البريدية