إسطنبول- إحسان الفقيه:
كعادتها في اختلاق الأخبار، ادعت قناة العربية “السعودية” أن تركيا اعتقلت 23 من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بعد رفضها منح الجنسية لنحو 50 من أعضاء الجماعة وقياداتها المقيمين على أراضيها.
القناة السعودية عادة لا تُفصح عن هوية مصادرها عندما تريد ترويج خبر ملفق أو الافتراء على شخصية أو دولة يُراد النيل من مواقفها أو تشويه صورتها خدمة لسياسات الداعمين لها.
تقول القناة في تقريرها الإخباري: ذكرت مصادر لـ“العربية.نت” أن السلطات التركية تحتجز حاليا هؤلاء العناصر بعدما كشفت تواصلهم مع دول خارجية لتوفير ملاذات آمنة لعناصر إخوانية من مصر ودول عربية أخرى، بالتنسيق مع قيادات التنظيم الدولي للإخوان، وهو ما أدى لتوتر العلاقة بين قيادات التنظيم والحكومة التركية.
لكن، ما هي هذه المصادر؟ وما صلتها بجماعة الإخوان المسلمين أو الحكومة التركية؟
لا جواب، وتبقى “مصادر” مجهولة الهوية والانتماء تتحدث للقناة التي تنقل عنها.
مصادر لـ"العربية.نت": السلطات التركية اعتقلت 23 من عناصر #الإخوان المقيمين على أراضيها بعدما كشفت تواصلهم مع دول خارجية لتوفير ملاذات آمنة لعناصر إخوانية من #مصر ودول عربية أخرى، بالتنسيق مع قيادات #التنظيم_الدولي_للإخوان https://t.co/eYesNpv2gU #العربية
— العربية (@AlArabiya) December 3, 2020
وحظي الخبر “المُختلق” بتغطية واسعة في مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع إخبارية وصحف وقنوات مصرية وسعودية.
واستضافت قناة “صدى البلد” المصرية النائب في البرلمان المصري مصطفى بكري ليتحدث عن واقعة الاعتقال وكأنها حقيقة واقعة!
مصطفى بكري: تركيا تعتقل 23 من عناصر الإخوان ورفض منح 50 آخرين الجنسية بينهم قيادات وكوادر إخوانية#صدى_البلد pic.twitter.com/O5e1l772nH
— صدى البلد (@baladtv) December 3, 2020
كما أن قناة “24 السعودية” الإخبارية لم تكتف بنقل الخبر الكاذب، إنما أعدت تقريرا بالخبر، واستضافت “محللا” للحديث عن اعتقال تركيا لقيادات وأعضاء في جماعة الإخوان المسلمين.
تركيا تعتقل 23 من عناصر الإخوان المصريين تواصلوا مع جهات أجنبية
| تقرير | أحداث 24 | pic.twitter.com/n6sUPoCGoi— قناة 24 السعودية (@Saudi24) December 3, 2020
وقال فريق “مرصد تفنيد الأكاذيب” التركي، إنه وجد الخبرَ عاريا عن الصحة، إذ لم تنشره مواقع رسمية تركية، أو صحف ومواقع إخبارية معروف عنها نشر أخبار الاعتقالات لشخص أو عدة أشخاص، سواء من الأتراك أو من الأجانب.
ونفت الجماعة في تصريحات لوكالة “الأناضول” ما نقلته قناة “العربية” عن توقيف أعضاء من الجماعة في تركيا.
وتعتقد الجماعة، أن الغاية من نشر مثل هذه الأخبار هي “محاولة لإيقاع خصومة بين الجماعة والدول المضيفة لأعضائها”.
وشددت الجماعة في تصريحاتها للوكالة على أن “كل ما ورد خلال اليومين الماضيين عبر الإعلام الإماراتي والمصري والسعودي، نقلا عن موقع قناة العربية نت (الخميس)، حول إلقاء السلطات التركية القبض على عناصر من الإخوان بزعم تواصلهم مع دول خارجية، هو كلام ملفق لا أساس له، وعار تماما عن الصحة”.
(الأناضول)
السؤال بالنسبة لي، هو كيف يتم صناعة الخُبث الإعلامي، والخُبث المضاد في تلك الحالة لمعرفة ما يجري على أرض الواقع، في مثل هذا الهدر الاقتصادي بسبب عقلية المخابرات أو الأجهزة الأمنية في دولة الحداثة،
يلخصها ما ورد من تفاصيل تحت عنوان (هل اعتقلت تركيا أعضاء من الإخوان المسلمين على أراضيها؟) والأهم هو لماذا هذه الحركات الصبيانية في وسائل الإعلام القومية بين الدول أصلاً؟!
مكان العمل، وليس التأسيس، فالتأسيس، يجب أن يكون أحد دول مجلس التعاون في الخليج العربي أو الفارسي، ولو أنا أفضل السعودية، والحجاز بالتحديد، بسبب موقع الحرمين،
ما نحتاج من رأسمال، يكفي رحلة تركيا، لمقابلة الرئيس التركي (رجب طيب اردوغان)، من أجل اقناعه، أهمية مسألة تعريب الأرشيف العثماني أولاً، ثم أتمتته وترجمته ثانياً، لتجاوز كل إشكالية قوانين التأميم/السرقة بالقانون، أراضي الأوقاف أو أملاك الإنسان والأسرة والشركة المُنتجة للمنتجات الانسانية بشكل عام، بعد تقسيم الدولة العثمانية وفق رؤية الثنائي (سايكس/بيكو)،
لأن على أرض الواقع، خطة جر الرجل، في الدخول إلى مغارة علي بابا والأربعين حرامي، على رأي الأمريكان بعد 9/4/2003، في أي دولة من دولنا، لمعرفة كيف يمكن الخروج، كما يحصل مع أفغانستان، من خلال (قطر/طالبان) هي التالي:
-طلب خطاب تمثيل أولاً
-قنص أو إيجاد مناقصة، تطرحها الدولة، ثانياً،
-استلام عربون تنفيذ المناقصة، من الدولة،
-فتح اعتماد من أي بنك/مصرف، بناء على عقد المقاولة والعربون المستلم من الدولة،
-يدخل على الخط، من لهم نفوذ من مجلس اقتصاد أي حزب، له عين، على المناقصات ومن استلم عربونها، لأخذ حصة تاج الرأس ممثل آل البيت (لشعب الرّب المُختار)،
-تبحث عن مسؤول الاستلام وتدقيق المواصفات والعقود، تخطف ابنه، لتمرير مخالفة المواصفات.
-تستلم باقي المبالغ لتسديد البنك/المصرف، أو تهرب، بما قبضت إلى الأردن أو لبنان أو الإمارات،
-أو مص دم الشعب عندما يأخذ الجمارك والرسوم والضرائب مقدماً، بلا حرية اختيار، أي بضاعة، أو أي جودة أو أي كفاءة،
ومن هنا أهمية سوق صالح الحلال (أي بلا غش أو فساد تنفيذ أي مقاولة، من أجل ترسيتها على فلان وبالتأكيد على حساب علان، طالما لم يدفع الزكاة عن تعاملاته السابقة أولاً، (الريتز) كما يحصل في دول مجلس التعاون في الخليج العربي أو الفارسي) لمنافسة حكمة سوق الصين ممثلاً في (علي بابا) أو منافسة فلسفة سوق أميركا ممثلاً في (أمازون) بعد كورونا في عام 2020.??
??????
ولذلك السؤال بالنسبة لي كان
How and Why, Far East Women quality better, than ours?
My first Management Job Automation project, in multilingual operation, about Muslims Haj Tours every year, to Saudi, how to provide them with top quality health services, through the Health Ministry in 1982,
My good luck, is There employees in that time, from all around the world, to deliver Healthcare services,
I notice, most Doctors prefer Taiwanese nurses, while most patients, prefer Philippines nurses, compare to other Nationalities,
From that, I decided to know why, Far East Countries, can export that quality, of Employees (Sales and Marketing Jobs force)?!
To find out:
-Can Robotics thinking Machines, replace Salesperson, or Not?
-Is it about the price, the quality, or Human Factor?
To know why, and how to make Supersales, to market any product successfully after Corona 2020, through Saleh ATM for Any Job or Education only better, or combination Human + Saleh ATM, better for any Economy depending on Fees and Duty Taxes, for it’s Income.
أي الآن، طالما ليس هناك سوق واقتصاد حر، بالنتيجة سيكون الكل حرامية بالمحصلة، في أي دولة بسبب المال السياسي لتمويل عملية الانتخابات والاستفتاء وغيرها،
ومن هنا أهمية سوق صالح الحلال (أي بلا غش أو فساد تنفيذ أي مقاولة، من أجل ترسيتها على فلان وبالتأكيد على حساب علان، طالما لم يدفع الزكاة عن تعاملاته السابقة أولاً، (الريتز) كما يحصل في دول مجلس التعاون في الخليج العربي أو الفارسي) لمنافسة حكمة سوق الصين ممثلاً في (علي بابا) أو منافسة فلسفة سوق أميركا ممثلاً في (أمازون) بعد كورونا في عام 2020.??
??????
دائمآ تعليق عبدالله أطول تعليق ويكاد يكون أطول من الخبر نفسه. بالإضافة إلى أن التعليق يكون لاعلاقة له بالتقرير ومحتواه ضعيف وغير مفهوم.
لم يحدث ذلك فعلا لكنه من الممكن أن يحدث وقد حدث سابقا
مطلعة !
اهلين أخت الشاويش فين كنت ؟ كم إفتقدناك وإفتقدنا علمك وذكاءك ، افرحتنا بعودتك اختي وعودة مباركة إن شاء الله أختي .