المجازر والهجمات الأدمى في سوريا
المجازر والهجمات الأدمى في سوريا
واشنطن- (يو بي اي): أكد نائب المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية باتريك فنتريل أن الولايات المتحدة روعت برؤية مقطع فيديو يظهر فيه أحد قادة المجموعات المسلحة السورية وهو يأكل قلب وكبد أحد الجنود السوريين.
وقال فنتريل ان الولايات المتحدة روعت بعد مشاهدة الفيديو : وكنا واضحين ان على كل الأطراف في هذا النزاع أن تلتزم بالقانون الإنساني الدولي.
وأضاف : أثرنا هذا العمل الشنيع في محادثاتنا مع قادة المجلس العسكري الأعلى، الذين أكدوا لنا انهم لا يدعمون مثل هذه الأفعال، وان ما حصل لا يمثل الغالبية العظمى من المعارضة المسلحة.
وأكد ان وحدة من المجلس العسكري الأعلى سبق وطردت هذا الشخص بسبب تاريخه الوحشي.
وشدد على ان الانتقام الطائفي يصب في مصلحة النظام السوري فلا نقترب أبداً من نهاية الصراع.
وكرر ان واشنطن واضحة بأن الرد الانتقامي وأية أفعال من هذا النوع مرفوضة بالكامل، وسنستمر في توضيح ذلك للمعارضة أيضاً.
وسئل فنتريل متى طرد هذا الشخص من الوحدة، ومن أين حصل على معلوماته، فأجاب : لا أعلم متى طرد ولكن في كل محادثاتنا مع قادة المعارضة المسلحة حثينا المجموعات المعارضة على احترام القانون الدولي بما في ذلك معاملة السجناء.
وأوضح انه علم بأمر طرد هذا الشخص من أطراف بالمعارضة.
وكان مقطع فيديو أظهر شخصاً يزعم انه أحد قادة مقاتلي المعارضة في سوريا، وهو يشق جثة جندي من الجيش السوري ويقضم قلبه وكبده.
وتردد ان الرجل هو قائد من كتيبة “عمر الفاروق المستقلة” المعارضة في سوريا
اميركا لم تنتقد حتى الان ذبح الاطفال على يد جيش بشار
ان الشاة لا يهمها سلخها بعد ذبحها وهذا الكلب الذي قام بهذا العمل الحيواني مصيره مزبلة التاريخ
لعنة الله عليه .. هؤلاء متوحشون.
كل من يرتكب …هيك فظائع …سواء من الشبيحة أو المعارضة فهو :
مجرم …متوحش …وهمجي …والإسلام براء منه ومن أعماله القذرة .
شكرا .
منتهى الوحشيه ,هولاء مرضى النفوس والقلوب
اللهم نجي سوريا من امثالهم
أجد صعوبة كبيرة جداً في فهم عقلية القتلة من أبناء النظام الحاكم في سوريا. كيف يقنعونهم أن هؤلاء الناس العزل رجالاً ونساءً وأطفالاً أعداءً لهم ويستحقون التعذيب الشديد حتى الموت. هل شهد التاريخ مذابح ضد الطائفة العلوية على يد الطوائف الأخرى في سوريا؟ كيف يستطيع المرء تعذيب طفل أو أمرأة أو رجل ولايبالي بصراخه وتوسلاته وإسترحامه ؟ حتى وإن كان المرء لايؤمن بالحياة الأخرى أو بالعقاب الألهي ألا يجد في قرارة نفسه ذرة من شفقة أو رأفة أو شهامة أو مروءة يرحم بها هؤلاء العزل . لقد سعى هتلر من قبل إلى قتل وإبادة المستضعفين من الغجر واليهود ناهيك عن الملايين من البشر الذين سقطوا في حروبه مع الشعوب الأوروبية حتى سقطت دولته بعد أن ناصب الجميع العداء بصلف وغرور. للأسف الوضع يزداد سوءاً وتعقيداً ولاتلوح في الأفق أي بادرة إنفراج للأزمة مادام بشار في الحكم .
ثــورات خـارج طـور الـبـشـريـة. مـن لا يـؤمـن بـالـدارويـيـنـيـة تـحـتّـم عـلـيـه مـشـاهـدة “عـكـس الـدارويـيـنـيـة”
هذا ليس سلوكا فرديا او معزولا بل هو شائع وعام لان المجموعات المسلحة تقوم بهذه الاعمال نتيجة فتاوي وضخ اعلامي طائفي حاقد .ثم ان اغلب هذه الجماعات يسيطر عليها اناس معتادون الاجرام ولايقيمون ادنى قيمة للحياة البشرية وما حكاية التدين الا مظهر خادع واعتقد ان مثل هذه الاعمال البشعة تحدث يوميا وعلى اوسع نطاق وهذا الفيديو هوجزء بسيط خرج الى العلن
طالما هناك ائمة مساجد وشيوخ يحللون هذه التصرفات لن تنتهي هذه المظاهر الوحشية التي لا تمت الى الاسلام بصلة
امريكا لايمكن ان تكون مصدومة لرؤية المتوحشين (وحوش الغاب والكهوف ) على العكس تماما (امريكا تشجع ) العبث بالجثث والموتى ازفت عبث ودليل ذلك
انها ثورات بأمر البيت الابيض 100% وليست جرائم اهل الكهف المظلم التى تحدث ضد الابرياء من الشعب كل ذبنهم التمسك بشرعيتهم ووطنهم الاولى من نوعها دائما تحدث تلك الجرائم البشعة ضد الابرياء من الشعب فى الغزوات الامريكية المجرمة على بلاد المسلمين (وذبح الابرياء ) من الشعب وتقطيعهم بالسكاكين والسواطير خدعة امريكية لاخافة العرب والمسلمين انهم من الممكن ان يعبث بهم هكذا اذا لم يطيعوا البيت الابيض وهنا خطأ الحسابات الامريكية لان العربى المسلم بدلا من ان يتبول على نفسة رعبا من لقطات العبث بالجثث والموتى يتحول لمارد حاقد يملآ قلبة الشجاعة لرد الكيل كيلين والصفعة صفعتين
لامريكا ولاتزال امريكا تعبث بحرمات الموتى والجثث حتى يتيقن المسلمين من حقيقة ماتقوم بة امريكا وانها سبب الدمار والخراب والهلاك ولن تنجح امريكا فى خداع الناس انها مصدومة لان المصدوم يتوقف عن عبثة فى قلب البلاد وتوازناتها وامنها وحريتها وكرامتها ومايقوم بة الكينى الافريقى اوباما من قتل ومذابح جريمة تتكرر من بلد لاخر دون توقف 0