دبي: قال يسرائيل كاتس وزير الاستخبارات الإسرائيلي، اليوم الخميس، بعد زيارة إلى سلطنة عمان، إن على بلاده ودول الخليج العربية التعاون في مجال أمن الطيران ومجالات مدنية أخرى مثل النقل والطيران التجاري والسياحة.
وكان كاتس، الذي يشغل أيضا منصب وزير النقل، في العاصمة العمانية مسقط، هذا الأسبوع، لحضور مؤتمر عن النقل. وجاءت زيارته بعد أقل من أسبوعين من زيارة نادرة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لعمان التقى خلالها بالسلطان قابوس.
وقال كاتس “من وجهة نظري يمكن ويجب للتعاون بين إسرائيل ودول الخليج أن يتوسع… لدى إسرائيل أيضا الكثير لتقدمه عندما يتعلق الأمر بتحلية المياه والري والزراعة والدواء”.
وليس هناك رحلات تجارية للركاب بين إسرائيل ودول الخليج العربية الست لكن خطوط طيران “إير إنديا” بدأت، هذا العام، رحلات إلى تل أبيب من الهند في خطوة بدا أنها رفعت حظرا دام 70 عاما على الرحلات من وإلى إسرائيل مرورا بالمجال الجوي السعودي.
ولا تربط إسرائيل علاقات دبلوماسية إلا بدولتين عربيتين هما مصر والأردن على الرغم من أن نتنياهو ألمح في عدة مناسبات إلى تحسن العلاقات مع دول الخليج.
وتعتبر إسرائيل أن دول الخليج حليف طبيعي في مواجهة إيران.
وقال كاتس إن الزيارات العلنية التي قام بها وزراء إسرائيليون في الآونة الأخيرة للخليج “تأتي في إطار توجه أوسع نطاقا لتعزيز العلاقات بين إسرائيل ودول الخليج على أساس المصالح المشتركة واعتراف متبادل بالفوائد المحتملة للجانبين… وكلاهما في مواجهة التحديات والتهديدات المشتركة إضافة إلى الفرص”.
وقال الجيش الإسرائيلي في فبراير/ شباط إنه أوقف “هجوما جويا في الخارج شنه تنظيم الدولة” وهو ما أشارت وسائل إعلام إسرائيلية وقتها إلى أنه يتعلق بمحاولة لتفجير طائرة تابعة لخطوط طيران الاتحاد، ومقرها أبوظبي، في استراليا في 2017.
(رويترز)
الله لا يمسيكم بأي خير يا من تصافحو و تتعاونو مع بني صهيون و مسرى الرسول محتل و يدنس يوميا و هذا من شيمة أبو لهب
في مجال أمن الطيران، وتأمين النفط لإسرائيل، وقمع الثورات العربية ، والقضاء على حلم الفلسطينيين ببناء دولتهم
ما أجمل اللعب المكشوف كى يرى ويفهم من كان مغيبا بكذب الإعلام كل تلك السنيين. القيادت العظيمة التى تستجيب للكرامة والحق والعربى و تتعالى عن من “باع الأرض” من أبنائها.
نعم هكذا علموا شعوبهم والأن وكذلك ومن نفس الباب تستجيب القيادات الحكيمة للواقع السياسى لإنقاذ الأمة وليس فلسطين فقط باللجوء للحلفاء الأقوياء فى العالم وفى المنطقة ” أمريكا و إسرائيل”.
لم يقولوا من فى الحقيقة قد باع فلسطين فى السابق و لا يقولون أنهم يبيعون الأن ما تبقى من كرامة أمة العرب ومن فلسطين. لا يجب أن نعتب عليهم فما كان فى السر سابقا هو يعلن الأن لا شيئ تغير هنا سوى أن شعوبنا حافظ على جهلها وقلت حيلتها هذا ولن أقول قلت كرامتها.
لازالت أصواتا كريمة هنا وهناك ولكن الفهم الحقيقى للتاريخ هو الكفيل بكشف الحقيقة مرها وحلوها وبعد ذلك وفقط بعد ذلك سنرى وسيرى الجميع أن الواقع يتغير بالعلم وبالحقيقة كلمح البصر و سنرى أن قوة العدوا لم تكن بسلاحه الحديث ولكنها حصيلة لجهلنا وخنوعنا لكذب إعلام القادة الكرام و ضياعنا بين وطنية تعبد القائد أو تنافقه.