لندن- “القدس العربي”:
أجرى وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان اتصالاً هاتفياً بوزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد هنّأه خلاله بما أسماه “عيد الاستقلال الرابع والسبعين لدولة إسرائيل”.
وقال موقع وزارة الخارجية الإماراتي، الذي نقل الخبر، إن الوزير الإماراتي أدان “بشدة” الهجوم الأخير في مدينة إلعاد، “متقدماً بخالص التعازي وصادق المواساة إلى أسر الضحايا، ومعرباً عن تمنياته بالشفاء العاجل لجميع المصابين”.
وأكد الموقع أنه “جرى خلال الاتصال الهاتفي بحث الفرص المتاحة لتعزيز التعاون المشترك الإماراتي الإسرائيلي على مختلف الأصعدة في ظل العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين”.
وختم الموقع بتأكيد بن زايد على “أن العلاقات الثنائية الإماراتية الإسرائيلية تمضي قدماً نحو آفاق أرحب على مختلف المستويات”.
هههههههه الطيور على أشكالها تعيد
المقاومة الفلسطينية و من يدعمها في خط تصاعدي لاول مرة في التاريخ لها مشروع مدروس لتحرير فلسطين كلها .
لا يهم انحياز بعض الحكومات العربية علانية الى الكيان الصهيوني بالعكس هذا الانحياز يجعل حكام اسرائيل يعيشون في غرور و أوهام الشرعية و القوة ..
وما علاقة المغرب وأمريكا بالموضوع؟
???????
دولة عمرها 50 سنة تهنيء دولة محتلة لبلد عمره ألف السنين با حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
من هم أشد وطأة وسفالة على الفلسطينيين :
صهاينة اليهود , أم صهاينة العرب ؟
ولا حول ولا قوة الا بالله
النجاسة واحدة !!!!!!!!!!! !
ولا حول ولا قوة الا بالله
مع كل الاحترام النجاسة أطهر منهم فهي تعرف قيمتها و لا تتعداها.
قال صدام حسين في إجتماع حكومته ذات مرة”الي يعمل صداقات مع اسرائيل من حكام العرب سأقتله بمسدسي هذا وأشار اليه
قال صدام حسين في إجتماع حكومته ذات مرة”الي يعمل صداقات مع اسرائيل من حكام العرب سأقتله بمسدسي هذا وأشار اليه”
يحشر الرء مع من احب ادعو الله جل في علاه ان تحشر مع شارون ورابين ومن احببت من المتصهينين
مجرد تساؤل.
هل للكيان عيد استقلال !!!؟؟؟
قرأت للتو مقالا نشرته “القدس العربي” تحت عنوان: “المغالطات اللغوية في مجلس الأمن الدولي ـ المساواة بين القاتل والضحية”. شرح فيه عبد الحميد صيام تعميم مجموعة مصطلحات هجينة وغامضة وملغومة في مجلس الأمن لتتوافق والأطروحات الأمريكية الصهيونية.
وها أنا أرى البنغوريون (تسميتي الجديدة للمطبعين) يلجئون لنفس المصطلحات لإضفاء الشرعية على اغتصاب فلسطين، ويصفون “اغتصاب” فلسطين بـ “استقلال” الكيان.
ولم أجد تفسير لهذا ” الاستقلال ” سوى إذا ما اعتبر وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان بأن الفلسطينيين كانوا يحتلون فلسطين فحررها الصهاينة بطرد وبقتل المحتلين الفلسطينيين وغيروا تسميتها.