الجزائر: أفادت مصادر دبلوماسية جزائرية أن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، سيقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر غداً الثلاثاء، لبحث الأزمتين الأوكرانية والليبية والوضع في الشرق الأوسط، ومستجدات أسواق الطاقة.
وأوضحت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية أن لافروف سيجري استقباله من قبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، كما سيجري محادثات مع نظيره الجزائري رمطان لعمامرة.
وفي 18 نيسان/أبريل الماضي، تلقى تبون اتصالا هاتفيا من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، تبادلا فيها التهاني بمناسبة الذكرى الستين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، كما عبّرا عن ارتياحهما للتطور المسجل في التعاون الثنائي، في كل المجالات.
وقالت الرئاسة الجزائرية وقتها إن الرئيسين اتفقا على أهمية تبادل الزيارات الرفيعة المستوى، بين مسؤولي البلدين، والاجتماع القادم للجنة المشتركة، للتعاون الاقتصادي.
وأشارت الرئاسة إلى أن تبون وبوتين، “تبادلا الرؤى حول الوضع الدولي، في ظل تطورات الأوضاع المزرية في فلسطين المحتلة، ولا سيما انتهاك حرمة الأماكن الإسلامية المقدسة في القدس الشريف، وكذا الأزمة الأوكرانية”.
(د ب أ)
هيا يا حكام الجزائر الذين ينادون بحق تقرير مصير الشعوب . دافعوا عن حق الشعب الأوكراني في تقرير مصيره.
ام انتم خائفون من بوتين
حتى ندافع على فلسطين
أخي عبد المجيد لا توجد دولة إسمها أوكرانيا .يمكنك أن تبحث في المصادر الغربية إن شئت فمابالك باالمصادر الشرقية
إلى عبد المجيد: مايو 10, 2022 الساعة 5:51 ص
مجرد تساؤل.
هل الجزائر خائفة من بوتين !!!؟؟؟
أبدا يا عزيزي، الجزائر تعارض تواجد روسيا في ليبيا وتعارض مساندتها لحفتر وحكومة باشاغا المبتدعة.
كما أنه منذ يومين فقط اتصل وزير خارجيتها بوزير خارجية أوكرانيا وجدد له موقف الجزائر الرافض لضم الأراضي بالقوة.
توقيت الزيارة لا يصب في مصلحة نضام الجزاءر ،قد يتم تفسيره من قبل الغرب على انه مساندة لاحتلال أكرانيا ،والنضام في امس الحاجة الى أوروبا الغربية
الدولة الجزائرية ليست بحاجة إلى الدول الغربية المأزومة والتي تغرق بالديون ،على الجزائر ان تختار روسيا لانها هي المستقبل .
روسيا ابوتين وجزائر تبون .دولتان شيوعيتان معتديتان،الاولى على اوكرانيا الديمقراطية والثانية على المغرب الديمقراطي…كيف،كيف !
هههههههه
سوف تساعد الجزائر في تسوية هذا الصراع.
في نفس الأسبوع اتصل الروس والأوكرانيون بالجزائر
تشبث غريق بغريق.
عاشت الصداقة الجزائرية الروسية وجيوش البلدين قاهرة ٱعداء الشعبين.
روسيا الدكتاتورية والجزائر العسكرية وجهان لعملة واحدة