دمشق- “القدس العربي”: وصل وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي، عبد الله بن زايد آل نهيان، اليوم الأربعاء، إلى العاصمة السورية دمشق، والتقى رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وذكر حساب رئاسة النظام السوري أن الأسد بحث مع عبد الله بن زايد “العلاقات الأخوية المتميزة التي تجمع سوريا والإمارات والتعاون القائم بينهما في العديد من المجالات، وسبل تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين، كما جرى بحث تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية”.
وأكد الأسد، وفق البيان، أنّ العلاقات بين سوريا والإمارات” تاريخية”، وأنه “من الطبيعي أن تعود إلى عمقها الذي اتّسمت به لعقود طويلة خدمة لمصالح البلدين والشعبين، وبما يصبّ في صالح قضايا المنطقة وإرساء الاستقرار فيها”، مشيراً إلى “أهمية دولة الإمارات والدور الإيجابي الذي تؤديه في المنطقة العربية”.
ونقل الوزير الضيف للأسد تحيات رئيس الإمارات، وأكّد “دعم بلاده لاستقرار سوريا وسيادتها على كلّ أراضيها”، معبّراً عن “ثقة الإمارات بأن الشعب السوري يستطيع بفضل إرادته أن يعيد من جديد لبلاده نهضتها وتطورها ورخاءها”.
#بشار_الأسد يستقبل #عبدالله_بن_زايد في #دمشق.. ويناقشان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ومنها تطورات الأوضاع في سوريا ومنطقة الشرق الأوسط.#وام pic.twitter.com/zI2VqT6Xlc
— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) January 4, 2023
لقاء العمالقة!!!!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
واضح ان هذه اللقاءات هدفها مصالح شخصيه بحتة اولم نسمع اي اجراء فعله الرئيس الاسد بعد لقائه بالمسؤولين الاماراتيين منذ بدء العلاقات معهم قبل فتره بينما عندما ذهب رئيس الامارات الى تركيا
حمل معه البركه وبعدها صدر عن تركيا مؤشرات طيبه واصبحت فعلا صفر مشاكل مع العالم الخارجي
لا استطيع ان اعتبر ان تركيا قبل زياره رئيس الامارات هى تركيا بعدها حيث اصبحت صفحاتها الخارجيه بيضاء تخلو من كل الشوائب
المطبعين مع الفاشيين!
أحاول أن أتخيل كيف ستكون التعليقات عندما يحصل اللقاء بين بشار الأسد وأردوغان.
لقاء المجرمين و قتلة الأطفال
صدقت
السلام عليكم.. إلى الأخ علاء الأسمر..أنا سأجيبك..أدعياء السنة يسمونها التورية و أدعياء الشيعة يسمونها التقية..و لقد صنفوا كتبا تحوي فتاوي لهذا الغرض..فإذا كانت المصلحة تقتضي ذلك فلا ضير ناسين أو متناسين أن الله أمرهم بالصدق و لو ألقوا في النار فقال عز إسمه:(” يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ ٱلصَّٰدِقِينَ ”)..لكن السياسة أجبرتهم على الكذب و النفاق،فعوض أن يعبدوا الله عبدوا السياسة،فهذا وثنهم، له يسجدون و له يركعون..فحينما يأتي دور خليفتهم المزعوم ،للقاء الأسد، الذي صدعوا رؤوسنا بمنجزاته و أنه المدافع الأشرس عن حياض الدين المتين،سيكون تعليقهم كما ذكرنا..فكل من يتصرف بهذه الطريقة و يدعي الإسلام تنطبق عليه هذه الآية (” الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ ۖ فَأَلْقَوُا السَّلَمَ مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ ۚ بَلَىٰ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُون”) ..إنهم إتخذوا ديهنم هزؤا و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعا..هذا ما رأيناه و قد فضحهم الله و نزع عنهم أقنعتهم فليظر من له عينان..و السلام على من إتبع الهدى..