تونس- “القدس العربي”: قال الوزير السابق والقيادي في حركة النهضة التونسية، رفيق عبد السلام، إن الرئيس قيس سعيد يستعمل القرآن والدستور ووباء كورونا للبقاء في الحكم.
وكتب على صفحته في موقع فيسبوك “بعد قال تعالى (وقد تنزه سبحانه عن ذلك) “قل الحق ولو على نفسك”، ابتدع قيس سعيد آية جديدة (الورق): ‘اقرأ باسم حزبك الذي خلق. خلق الإنسان من ورق”.
وأضاف “قيس سعيد يستعمل الدين والقرآن والدستور والقوانين والمراسيم وكورونا والأزمات السياسية والمالية، ويوظف اليسار واليمين، والشيوعيين والقوميين والنقابيين، ويتكئ على الوزراء والولاة والتنسيقات، ويستدعي التقوى والزندقة، والمقدس والمدنس، والديني والدنيوي، والعسكري والمدني وكل شيء، من أجل هدف واحد ووحيد يهون من أجله كل شيء وهو البقاء في الحكم والاستمرار فيه إلى غاية أن يرث الله الأرض ومن عليها!”.
وتعرض الرئيس التونسي مؤخرا إلى انتقادات واسعة بعد استخدامه عبارة “اقرأ باسم حزبك الذي خلق.. خلق الإنسان من ورق” التي وردت في مقال سابق بإحدى الصحف التونسية، وهو ما دفع بعض النشطاء لاتهامه بـ”تحريف القرآن”.
وكانت المعارضة التونسية اتهمت قبل أيام الرئيس قيس سعيد باستغلال وباء كورونا لمصادرة حقها في التظاهر ضده، وذلك عقب قرار الحظر الصحي الذي أعلنت عنه الحكومة قبل ساعات من تظاهرة حاشدة ضد سعيد.
ثورة شعوب٤٠٠ مليون ضاعت بين أقدام رجال السياسية والعسكر والدين ،والله يحكم من خلال المؤسسات والقانون وكل من يدعي انه يدافع عن الله كاذب
تعجبني فكرة في التوراة ما دمنا في عصر الثورات وسعرها من اجل المغزى : وهي عن النبي الياس وكان من الصالحين ،تقول التوراة ان حوارا دار بين الملك والنبي الياس وكهنة بعل ومن الهه هو الحي، فقال النبي الياس للملك كل منا فليذبح ذبيحة ونضعها على رأس الجبل ومن تأتي نار من السماء إلى ذبيحته وتأكلها إلهه هو الحي ،فذهبوا إلى الجبل وكل منهم أقام صلاته وذبيحته فنزلت النيران على ذبيحة النبي الياس فقام الملك باعدام وقص رؤوس ٤٠٠ كاهن من البعل، ،،،،كفى استخفافا بعقول الناس والمؤمنين من يعرف الله فليصلي لتنزل نار من السماء وتلتهم الطغاة…وكفى المؤمنين شر القتال
تعجبني فكرة في التوراة ما دمنا في عصر الثورات وسأعرضها من اجل المغزى : وهي عن النبي الياس وكان من الصالحين ،تقول التوراة ان حوارا دار بين الملك والنبي الياس وكهنة بعل ومن إلهه هو الحي، فقال النبي الياس للملك كل منا فليذبح ذبيحة ونضعها على رأس الجبل ومن تأتي نار من السماء إلى ذبيحته وتأكلها ،يكون إلهه هو الحي ،فذهبوا إلى الجبل وكل منهم أقام صلاته وذبيحته فنزلت النيران على ذبيحة النبي الياس فقام الملك باعدام وقص رؤوس ٤٠٠ كاهن من البعل، ،،،،كفى استخفافا بعقول الناس والمؤمنين، من يعرف الله فليصلي لتنزل نار من السماء وتلتهم الطغاة…وكفى المؤمنين شر القتال