نيويورك- “القدس العربي”: قال مسؤولون أمريكيون إن موسكو جندت العديد من المقاتلين السوريين من أجل القتال في أوكرانيا، حيث يستعد الغزو الروسي للتوسع بشكل أعمق في المدن، وفقاً لصحيفة” وول ستريت جورنال”.
ويشير التقييم الأمريكي، بحسب ما ورد، إلى أن روسيا، التي تعمل داخل سوريا منذ عام 2015، قد قامت في الأيام الأخيرة بتجنيد مقاتلين من هناك، على أمل أن تساعد خبرتهم في القتال بالمناطق الحضرية في السيطرة على كييف وتوجيه ضربة مدمرة للحكومة الأوكرانية.
وقال خبراء إن هذه الخطوة تشير إلى تصعيد محتمل للقتال في أوكرانيا.
ومن غير الواضح، العدد النهائي للمقاتلين، الذين تم تحديد هويتهم، ولكن المصادر أشارت إلى تواجد العديد من المقاتلين السوريين بالفعل في روسيا، استعداداً لدخول الصراع.
ورفض المسؤولون الإدلاء بتفاصيل حول ما هو معروف، ايضاً، عن نشر العديد من المقاتلين السوريين في أوكرانيا، أو وضع هذا الجهد أو حجمه بدقة.
ووفقاً لإصدار مقره في دير الزور بسوريا، عرضت روسيا على المتطوعين في البلاد من بين 200 دولار و300 دولار “للذهاب إلى أوكرانيا والعمل كحراس” لمدة ستة أشهر في كل مرة.
لا اظن ان الغرب واعلامه قادر ان يقول ولو شيئا له مصداقية روسيا لم تدمر الموصل وتقتل اكثر من ثلاثين الفا من ساكينيها اخوتنا
روسيا لم تقصف كييف بما يعادل ثلاثة قنابل نووية كالتي اسقطت على هيروشيما
روسيا افتتحت اروع واجمل مسجد في موسكوا
ولم نسمع عن اي هجوم على مسجد او عن استهزاء بامرة محجبة
روسيا انسحبت من افغانستان ولم تخلف مجاعة
ست سنوات من الجرائم الروسية في سوريا :
١-استهداف القوات الروسية مرافق طبية وتعليمية في شمال غرب سوريا.
٢-قصف القوات الروسية محافظة إدلب ومحيطها وتدمير المساجد والمساكن
٣-قصف بري وبراميل متفجرة ألقتها مروحيات روسية وضربات جوية استخدمت فيه قنابل عنقودية محرّمة دولياً على المدارس.
٤-أشرفت قواتهم على تهجير أكثر من عشرة ملايين سوري من بيوتهم، وقذفت بستة ملايين منهم إلى خارج سوريا.
٥-تستعمل القوات الروسية الأراضي السورية كحقل رمي لعتادها العسكري ولتصوير فيديوهات تسويق لأسلحتها الجديدة التي يتم تجريبها على المدنيين السوريين.
٦-تفاوض روسيا اليوم على سوريا مع إسرائيل،وتعتبر الشعب السوري رهينة لها ولأهدافها الاستراتيجية في القرم وفي شرق أوكرانيا.
هل يكفي ام تريد المزيد ؟