بعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أول «المحظوظين» من الزعماء العرب باتصال من الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، الذي كان الرئيس المصري قد قابله حين كان مرشحاً للرئاسة الأمريكية في أيلول /سبتمبر 2016 ودار الحديث، كما يُعتقد، عن رؤية السيسي لحال مصر والشرق الأوسط، وفي صلب هذه الرؤية، بالطبع، مطلبه بإعلان الولايات المتحدة الأمريكية جماعة «الإخوان المسلمين» تنظيماً إرهابيّاً عالميّاً، وهو أمر لقي قبولاً لدى ترامب الذي كانت إحدى نقاط خلافه مع المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون أنها لا تسمي ما يحصل في العالم «إرهاباً إسلامياً».
حسب وسائل الإعلام المصرية فإن الحديث الهاتفي بين الرئيسين انصبّ على «مكافحة الإرهاب والتطرف»، وأن ترامب أشاد «بالجهود المقدرة التي تبذلها مصر على هذا الصعيد»، من جهته أكد السيسي أن بلاده عازمة على مواصلة جهودها «لاجتثاث التطرف من جذوره»، حين سئل بعد لقائه الأول مع ترامب إن كان حذّره من قرار ممكن بحظر المسلمين من دخول أمريكا، أجاب الرئيس المصري بالنفي.
ينصبّ مضمون ذلك اللقاء، وهذا الاتصال الهاتفي، إذن على هدف مشترك للرئيسين، ينبع الأول من عنصرية وتصوّر غربيّ متجذّر ومتغطرس للسياسة العالمية يعتبر الضحايا والضعفاء والمحتجين – على احتلال أراضيهم وأغلبها في بلدان مسلمة، أو على استبداد طغاتهم ـ إرهابيين كامنين أو فعليين، وينبع الثاني من مدرسة عربية (ومصرية) عريقة تقوم على احتكار نخبة عسكرية ومالية للسلطة والسيطرة على مقدّرات الشعب بقوّة الغلبة والأجهزة الأمنية و… فتاوى رجال المؤسسة الدينية الرسمية، وتواجه أي محاولة لمساءلة سلطاتها، الماديّة منها والمعنوية، عدواناً على غنائمها يحوّل القائم به إلى إرهابي يجب «استئصاله» و«اجتثاثه» و«القضاء عليه».
يمثّل السيسي في هذه المعادلة مفارقة كبيرة فهو زعيم مسلم ورئيس لأكبر دولة عربية أغلبية سكانها من المسلمين، وهو، بالتالي، مثل أي مسلم آخر، موضوع استهانة وازدراء من العنصريين الغربيين أمثال ترامب ولوبان اللذين أشادا بقيادته لبلاده، أولاً لقيادته بلداً فقيراً يثقله الفساد والبطش ومؤسساته الديمقراطية كرتونيّة وأحزابه ومؤسساته المدنية وقضاؤه غير قادرة على مواجهته أو حماية أنفسها فما بالك مواطنيها.
ويحمل المديح المزجى من ترامب ولوبان وأمثالهما روائح النفاق والمقصود منه، بالطبع، هو أنّ هؤلاء المسلمين لا يستحقون قادة أفضل، وأن جلّ ما يستحقّونه هو أن يعاد مهاجروهم إلى بلادهم تلك وأن يرسفوا في قيود وأغلال الدكتاتورية هم وأحفادهم وأحفاد أحفادهم!
لابد أن الرئيس السيسي، سعيد بهذه المعادلة المستجدة، فهي تؤكد «صواب» القرار الذي اتخذه بإعادة استحواذ الجيش المصري على السلطة، والقبض على أول رئيس مدنيّ تم انتخابه ديمقراطياً في مصر، ثم وضع العراقيل أمام أي ثورة جديدة، وجرّ البلاد إلى حرب أهليّة كامنة، وفتح البلاد لشروط صندوق النقد الدولي والشركات العولمية العملاقة، وبهذه «الإنجازات» التي اجترحها، وبدعم من رئيس أقوى دول العالم، سيتوطد حكمه ولن يعود مضطراً لقبول معادلات أخرى تقيده بقروض وهبات مقابل الولاء لدول الخليج العربي.
وسط هذه التطورات قد يكسب السيسي دعما مهما من الولايات المتحدة، لكنه على الأرجح سيثير غضبا ونقمة أكبر في الشارع.
رأي القدس
أثناء ثورة يناير قال المخلوع عن الأمريكان :( المتغطي بهم عريان ) , الحكام العرب لا يدركون ذلك إلا بعد فوات الأوان .
ما قل ودل
السادة اللى بيحلموا ان الاخوان سوف يرجعوا الى حكم مصر
انظروا الى الواقع وكفاية احلام الاخوان انتهوا فى مصر
سواء كان السيسى يحكم مصر او اى حاكم الشعب المصرى هو صاحب القرار وكان قراره لا رجعه فى
حتى لو قرر السيسى التصالح مع الاخوان سوف يثور الشعب المصرى على السيسى
اما عن العلاقة بين ترامب والسيسى
ترامب رئيس أمريكا أقوى دولة فى العالم لايهموا السيسى او اى حاكم عربى من المحيط الى الخليج
اللى فى دماغه سوف يعمله وطبعا العرب شعوبا وحكاما كالعاده سوف ينددو ويشجبوا
وسوف يستمر هذا الوضع ما دام حكام العرب يتعاركون على من هو الزعيم ومن هى الدولة الزعيمة
وكل سنة وأنتم طيبين
السّيّد محمّد صلاح من مصر أنت تحلم بنهاية الإخوان المسلمين لأن الأفكار والقناعات كالمسامير لا يزيدها الطّرق إلاّ رسوخا والكلام عن نهاية الإخوان في مصر سمعناه منذ ستّين سنة من عهد عبد النّاصر الذي ذهب مهزوما غير مأسوف عليه وبقي الإخوان ، وسيذهب سيسيّك المجرم الدّموي إلى مزبلة التّاريخ وسيبقى الإخوان ، وأنصحك بإعادة قراءة تاريخ الأمم والشعوب ، بل سيبقى مرسي رمزا لرئيس مدنيّ منتخب منقلب عليه ، وقد يقام يقام بإسمه تمثال الحريّة في القاهرة مثلما كان الأمر مع الرّئيس الرّاحل سلفادور ألديني في الشّيلي وسيذهب السّيسي إلى مزبلة التّاريخ وسيبقى رمزا للإجرام في تاريخ مصر مثلما كان الحال مع المجرم الإنقلابي بينوشي .
تبسيط مخل
الاخوان ليسوا فى الحكم ليس لأن الشعب جميعه رفضهم بل الواقع ان جزءاً من الشعب -لم ينتخبهم يوما ولم يقبلهم- هم من رفضوهم و استغل الجيش ذلك الواقع و رسم خطة انقلابه على هذا الأساس
ليس من حق أحد كائنا من كان ام يتكلم باسم السعب المصرى كله و يدعى ما يشاء !!
من حق كل أحد ان يتكلم عن نفسه ويعبر عن رأيه أما ان يدعى ان رأيه هذا هو رأى كل السعب فهذا غير مسلم له به
وليست هذه سبيل الديمقراطية بل سبيل الدول الفاشلة الفاشية الغوغائية
السبيل الوحيدة لقياس اتجاه الرأى العام هو الانتخابات والاستفتاءات أما طريقة عد الرءوس هذه فليست مما يسلم به . فاذا كان فى الشارع المصرى من يرفضون الاخوان فهناك أيضا من يؤيدونهم و وليس لأحد ادعاء ان فصيله هو المعبر عن رأى كل الشعب
اما عن الاستقواء بالامر الواقع المستند للقوة المادية و الطغيان والاستبداد ، فذلك هو عين الباطل .
عندما لا يملك المالك!؟ شجاعة الدفاع عن مُلكه , فسيتبعثر هذا الموروث العبثي بين براثين الضباع , ومكر الانصياع لخبث الطامعين , ليس محبةً في استجماع ما تبعثر , وانما رغبة جامحة في توثيق الضياع !!!؟
منذ رحيل الزعيم جمال عبد الناصر من فضاء مصر (ام الدنيا) استبيح هذا الفضاء وبدأت سماء هذه الام وارضها بالاختراق والتمزق والتشرذم حتى حد الارتواء والاكتفاء!!
ثاروا على الشرعية , ورفعوا علم الاستنكاف , المدعوم من قبل زمرة الاشرار من خارج الديار , والمنحاز لتثبيت نوازع شناعات الاوغاد من اعشاش جغرافية الداخل؟!
من المعروف ان الانسان ..كل انسان انه يولد حراً !! ولكن في بعض من البلدان لا يكون المخلوق حرا الا وهو جنين؟! وفي حال خروجه الى الهواء الطلق تخنقه غازات العبودية والدكتاتورية وصلف الحاكمين !!
لكم غير السيسي يا اهل مصر …ولنا الله نحن الفلسطينيين وهو حسبي ونعم الوكيل..والسلام
يجب علينا ان نكون منصفين وعادلين في فضح فساد انظمتنا العربية وتبعيتها المطلقة للدوائر الصهيوامريكية والغربية التي بدون مبالغة تعتبر بمثابة الهواء الدي يستنشقه هؤلاء الجاثمون على صدورنا فبدون هده الدوائر لا يمكنهم الاستمرار كالسمكة ان اخرجت من الماء ماتت فالسيسي يعلم قبل اي شخص اخر ان حكمه لمصر غير شرعي وانه تم بطريقة لا قانونية الشيء الدي يجعله يرضي امريكا لكسب ودها وغض الطرف عن مساوئه وسلبياته وما حصاره الخانق لاهلنا في غزة الا واحدة من ارقى خدماته فالولايات المتحدة كما يعرف الجميع لا تريد عالما عربيا تسوده الحقوق والقوانين والعدالة والديمقراطية والحكم الرشيد وثقافة تداول السلطة وما الى دلك من العوامل الايجابية التي تبحر به نحو شاطئ الامان بل ما تعمل لاجله ايجاد ديكتاتوريات فاسدة ومفسدة تكره وتتامرعلى بعضها البعض تجتمع فيها كل انواع الفيروسات والامراض القاتلة تابعة وخانعة ومستسلمة ومعتلة ومجتمعاتها فاقدة للوعي مخدرة ومنزوعة الارادة ومستهلكة ومنحرفة لا تؤمن بالوطن ولا بالقضايا المصيرية فادا خير الحاكم العربي بين غضب الشارع ورضا امريكا فسيقبل حتما الرضا الامريكي لان فيه سر استمراره اما الشعوب فهي عبارة عن غوغاء يجب ترويضهم بالحديد والنار فطبيعي ان يشيد الرئيس الامريكي دونالد ترامب بقيادة السيسي لمصر ما دامت الشروط التي ترتضيها امريكا في الحاكم العربي متوفرة بامتياز فغريب حقا اشد الاستغراب حال الانظمة العربية جميعها فهي تعمل جاهدة ودون توقف وبنشاط منقطع النظير على استرضاء امريكا وقاعدتها كيان الشر الصهيوني والغرب الاستعماري في الوقت الدي تدمر اوطانها فكيف سيمكن للانسان العربي والمسلم ان يفهم تصريحات وزير خارجية بلد خليجي الدي يقول بان مرسوم الرئيس الامريكي حول الهجرة غير موجه ضد الاسلام؟الا يدكرنا دلك بتصريح مجرم الحرب بوش ابان احداث نيويورك الارهابية عام 2001 بان الحرب ستكون صليبية حيث سارع احد الرؤساء العرب انداك والمخلوعين حاليا باعتبار دلك زلة لسان في تبرير وقح لعدائية سيء الصيت بوش؟ متى سيستقيم حال هدا العالم العربي المريض؟ هل قدر علينا ان نعيش في ظل الدل والهوان؟
في أول إنتخابات ديمقراطية في تاريخ مصر , رفض نصف المصريين تقريبا , الحكم العسكرى ورفض النصف الآخر الحكم الديني , وهو ما يكشف ثنائية , إما الحكم الديني وإما الحكم العسكرى . الأغلبية كانت تأمل في بناء دولة مدنية لاحقا , يديرها مؤهلين علميا , تعبر عن الإرادة الحقيقية للمصريين , لمواجهة التحديات المتراكمة .
هل المطلوب أن يصبح المصريين أكثر تعاطفا مع المتدينيين , نتيجة الإستبداد والتنكيل المتزايد بهم , من أجل إختلاق الإرهاب ثم محاربتة , وللبقاء في السلطة بمساعدة ترامب ونتنياهو وأمثالهما ؟ .
لن ينجح الخداع والتذاكي والكذب , وإهدار الوقت وإحتكار الإقتصاد والمال , ومصادرة أحلام الشباب في الحرية والكرامة والحكم الرشيد , ورفض التبعية للخارج .
يا محمد يا صلاح لما بتفتح الحنفيه في بيتكم بتنزل مياه و لا اخوان؟ لما بتفتح التليفزيون أو الراديو بتسمع اذاعه و لا اخوان؟ شكلك كده عايش في بيت مسكون كل الأشباح اللي فيه اخوان… الله يكون في عونك و يتوب عليك من مس الإخوان.
يا اخ وليد
يكفى الاخوان عام ٦٧ وانا عندى ١٦ عام والجيش المصرى مهزوم وكل الشعب المصرى حزين على فقد الاراضى العربية ولن أنسى فى حياتى افراد الاخوان يرقصون فى شوارع مدينتى السويس فرحا بهزيمة الجيش المصرى ومقتل الألاف من المصريين مدنيين وجنود
وطبعا شعب السويس قام بالواجب مع الراقصين من الاخوان
والمسخرة واحد اخوانى بيقول لك ان الاخوان هما اللى تصدوا لليهود فى السويس عام ٧٣
عندما يتعلق الأمر بالمسلمين او بالإسلام او بالإخوان المسلمين تستخف ميليشيات الدكر الإلكترونية بعقول الناس لدرجة مثيرة للغثيان والقرف والشفقة فى آن واحد !!
كأن 1000 عام تفصل بيننا وبين وكسة يونيو 67 ويتناسى هؤلاء ان كثيراً ممن عاصروا تلك الوكسة أحياء يُرزَقون .
ليس دفاعاً عن الأخوان المسلمين ، ولكن رجاء قليلا من الإحترام لعقولنا !
بطل تأليف في التاريخ يا محمد يا صلاح.
قبل أن تولد إنت و في عام ١٩٤٨ لم يتحرك للدفاع عن فلسطين و يحارب الاسرائيليين سوي الإخوان، وعندما رحب المصريين بجيوش المحتل الإنجليزي و استقبلوه في ميدان التحرير لم يقاومهم سوي الإخوان – بعد تكونهم في عام ١٩٢٨. من هزم في ١٩٦٧ عبد الناصر الطاغيه المجرم و جيشه الفاسد الذي فتح محاكمه و سجونه و معتقلاته لقمع المصريين، و قتل العزل في اليمن بالنابالم و قام بتجربة سلاحه الكيماوي فيهم و إرتكب أبشع المجازر فسلط الله عليه إسرائيل فكان الجزاء من جنس العمل. و علي فكره، لم يفرح الإخوان فقط بهزيمة الجيش الفاسد، و انما سجد الشيخ الشعراوي حمداً لله علي هزيمته و إنكسار شوكته. ثم عن اية اخوان تتحدث؟ الاخوان كانوا في معتقلات عبد الناصر و لا وجود لهم في الشارع. ثالثاً، تحبهم أو تكرههم هذا شأنك، و لكنهم وصلوا لحكم مصر عن طريق إنتخابات حره نزيهه لا يحق لك أن تدعم أو تساند من انقلب عليها. و أخيراً كف بالله عليك عن نغمة لو شعب مصر غير راضي لثار، فمثلك مثل من يدعي أن القطه لا تطير لأن ليس لها رغبة في الطيران، متجاهلاً موائها و سيرها علي أربع. كذلك تدعي أنت أن الشعب المصري راضي عن السيسي بدليل إنه لم يثر، انما لو كان عنده مزاج للثوره النهارده كان ثار، متغافلاً عن قرون من الخنوع و الإنبطاح لشتي صنوف المحتلين و الفاتحين بدءًا بالاغريق والرومان مروراً بالعرب المسلمين والفاطميين الإسماعليين w ايوبيين و مماليك و عثمانيين و انجليز و أخيراً إحتلال العسكر، و لم يعرف الثوره يوماً إلا في استثناءات نادره.
أقولها و أنا أعلم تمام العلم إستحالة أن يقلع أحد أفراد جيل النكسه – و هو كان ظني فيك الذي أكدته اليوم – عن الإنبطاح للعسكر أو الإنسياق خلف أكاذيبهم، و لكن لتعلم علي الأقل مدي تهافت منطقك و هشاشة حجتك و لفظ عموم الناس لتفكيرك و تفكير جيلك سبب النكسة و و الوكسة و الفشل و الضياع.
يا اخ وليد
وَيَا اخ اسكندرانى
خلاصة الكلام والحواديت
الشعب المصرى بالملايين اطاح بالاخوان
سموها ذى ماانتم تحبوا تسموها انقلاب او الثورة
العبرة بالنتيجة
الاخوان انكشفوا امام كل العالم
وكل العالم يعرف ان بن لادن والظواهري وأبو بكر البغدادى كانوا طلبة فى مدرسة الاخوان
وتخرجوا منها الى ارهاب العالم
ملحوظة
الغريب ان الاخوان بيعترفوا انهم كانوا بيرقصوا لما مصر والعرب انهزموا من اسرائيل وأمريكا من خلفها واحتلت اسرائيل القدس
والمضحك انهم بيتاجروا بذالك الان ويهتفون على القدس ريحين شهداء بالملايين
طيب ما الطريق الى القدس معروف كيف تذهبون له
لم نشاهد احد منكم استشهيد وحرر القدس
جماعة بتاعة كلام وشعارات وكله فى الهجص علشان كدة انتهت جماعة الاخوان فى مصر
والحمد لله
التاريخ لا يكذب او يتجمل
احتل الإنجليز مصر عام ١٨٨٢
تاريخ ميلاد حسن البنا ١٩٠٦
اى قبل ميلاد حسن البنا ب ٢٤عام
وسيادتكم تتدعى ان الاخوان قاوموا الإنجليز فى ميدان التحرير عندما دخلوا مصر
الوثائق البريطانية التى سمح بنشرها بعد ٣٠ عام من السرية موجودة ومعلنه لكل قارىء
ماذا تقول هذه الوثائق بالحرف
بعد توغل الألمان فى الصحراء الغربية
حضر حسن البنا الى السفارة البريطانية وطلب اموال لدعم جماعة الاخوان مقابل ان تساعد الجماعة جنود الاحتلال فى المحافظة على سلامة معسكراتهم بالإسماعيلية من انتقام المصريين
وبالنص أرسل سكرتير السفارة الى وزارة الخارجية فى لندن للتصرف وجاء الرد من لندن
بالآتي
ان يذهب حسن البنا لمقابلة مدير عام قناة السويس وسوف يصرف له اموال المساعدة المطلوبة
وتم تنفيذ الاتفاق بين الجانبين الاخوان والانجليز
وهذا أدى الى غضب الملك فاروق
ونتيجة عن ذالك التصادم بين الملك والحكومة المصرية من جهة وجماعة الاخوان
التى قامت بحملة اغتيالات وأهمها احمد ماهر والنقراشي وغيرهم كل دالك ولم يكن الجيش المصرى له اى سلطة على البلاد ولكن كانت معارك بين الاخوان والحكومة المصرية
ان تاريخ الاخوان اسود من اكثر من سبعين عام
الان الشعب المصرى استوعب ذالك
ولفظ الاخوان وأصبحوا شىء من الماضى
والحمد لله
الاخ وليد
انا لا استغرب ان واحد من جماعة الاخوان يعاير الشعب المصرى ويقول ان الشعب المصرى رضخ لاحتلال العرب المسلمين له
انا شخصيا فخور باحتلال العرب المسلمين لمصر وفخور أنى مسلم انتمى للعروبة
يا اخ وليد كفاية استخدام الدين فى السياسة
لان ذالك يكشف ان جماعة الاخوان بتاجر بالدِّين
ولذالك انتبه المصريين الى ذالك بعد طول خداع
ولفظ الاخوان وأصبحوا من بقايا التاريخ المنسى
يا اخ وليد
المرشد السابق للاخوان شفاه الله
قال فى حديث صحفى طظ فى مصر
وانه لايمانع ان يحكم مصر رئيس مسلم من اندونسيا او نيجيريا
كيف يتوافق ذالك مع كلامك ان الشعب المصرى يخنع ويسكت على من يحكمه من الأجانب وتسخر من الشعب المصرى على ذالك
ولكن لما يقول المرشد لا يمانع يعتبر كلام المرشد هو عين العقل
ارحمونا يرحمكم الله
لقد انكشفتم واكتشف الشعب المصرى الاعيبكم
ولذالك كانت نهايتكم على يد الشعب المصرى الذى تسخرون منه
*عزيزي د.اثير حياك الله.
* عندما اقول أن (السيسي)
(تابع) لأمريكا يعني شخص
طرطور لا يملك من امره شيئا.
لكن مشكلتي لا أحب التنظير
والإطالة ف التعليق..
تحياتي .
سلام
عندنا مثل يقول ، وهل الكلام عليه جمرك ؟!!
مجرد ادعاءات نسمع بها منذ سنوات طوال و تتراكم الاكاذيب و لم يقدم عليها احد اي دليل لحد الان !
انا كمراقب محايد انظر الى الامور من بعيد وارى أن الاخوان فازوا في 5 استحقاقات انتخابية بضمنها رئاسة الجمهورية ، في انتخابات شرعية نزيهة ، و ازيحوا بإنقلاب صريح متكامل الاركان البعض يسميه تصحيح او ثورة ، لكن بغض النظر عن التسمية ، لماذا يختار الشعب المصري جماعة ، تأريخها بهذه الدموية و التبعية و الخيانة و الخسة كما يدعي احد الاخوة هنا ؟!
هل اكثر من نصف الشعب المصري بهذا الغباء و الجهل حاشاه؟؟
لأن هذه هي النتيجة وفق تقييم الاخ محمد صلاح !
هل كل ذلك معروف و مثبت و الناس تصر على انتخاب هؤلاء ،ليس مرة واحدة و لا مرتان و لا ثلاثة و لا اربعة بل خمس مرات في سنتين ؟!
و كانوا يفوزون في معظم انتخابات النقابات و الهيئات
و كانوا هم المعارضة الوحيدة الحقيقية في زمن مبارك المخلوع !
هل كل ذلك كان لا يعرفه احد سوى السيد Anti MB محمد صلاح الذي يرى الاخوان حتى في صحيفة طعامه ؟!!
اي استعانة بعقل و ذكاء و اختيارات شعب مصر ، ناهيك عن الجرأة ، في اعطاء الحق بالتكلم بإسم شعب بأكمله ، و زوراً و بهتاناً
فمن نصدق بربكم ، شخص يوقع بإسم ثنائي ربما تيمناً بإسم لاعب مصر الشهير و يتحدث من على صفحات هذه الجريدة دون دليل و حجة ، ام نصدق خيارات شعب بأكمله في 5 استحقاقات انتخابية متتالية ؟!
يا اخ وليد
كنت انتظر منكم ان ترد على بالحجة
وليس التشكيك باسمى
ولكن انت اخترت ان تهرب من الرد على بالتشكيك باسمى وهذا هو الضعف والهروب عند الكلام الجدى
ثانيا نعم الاخوان فازو ببعض الانتخابات بعد ٢٥يناير ولكن المصريين انخدعوا بهم بعد انتخابهم خاصة ان الشعب تخلص من مبارك والحزب ألوطنى واختار ان يجرب الاخوان وبعد عام وجد الشعب ان الاخوان ليس الا جماعة خادعه كل همها هو حكم مصر والغاء الهوية المدنية لمصر وهذه الهوية المدنية كافح المصريين فى سبيلها منذ اكثر ٢٠٠عام
ولهذا ثار المصريين على حكم الاخوان وبالملايين
وانتهى حكم الاخوان
والحمد لله