رام الله ـ «القدس العربي»: أكدت القيادة الفلسطينية، خلال اجتماعها الليلة الماضية، برئاسة الرئيس محمود عباس، في مدينة رام الله، ضرورة احترام قرار وقف إطلاق النار، الذي وضع حداً للعدوان الإسرائيلي الإجرامي، ضد الشعب الفلسطيني، طوال أكثر من واحد وخمسين يوماً، والعمل على تطبيق خطة وطنية فلسطينية تقود إلى انهاء الاحتلال، وإلى التزام المجتمع الدولي ومجلس الأمن، بمسؤولياته في هذا الصدد، وفق جدول زمني محدد.
وأصدرت القيادة بعد اجتماعها بيانا من خمسة بنود، أولها التأكيد على ضرورة احترام قرار وقف إطلاق النار.
وأكد الرئيس عباس في بداية الاجتماع على ضرورة البدء الفوري في أعمال الإغاثة الانسانية بجميع أشكالها نظرا لحجم المأساة والخراب والتدمير الذي عانى منه قطاع غزة الصامد، وضرورة ان تشمل الإغاثة كذلك البدء في عمليات الإعمار خاصة وان مئات الألوف من أبناء «شعبنا يعيشون في العراء وهنالك المئات من المدارس التي دمرها العدوان، إضافة إلى المستشفيات والمساجد والمقابر والأبراج السكنية والبنية التحتية من كهرباء وماء وسواها».
كما ان سقوط أكثر من ألفي شهيد وعشرة آلاف جريح يجب ان يكون دافعا قويا للتعجيل في عملية الإعمار التي تستدعي جهدا استثنائيا من جميع المؤسسات والهيئات الدولية والعربية المعنية، وأعربت القيادة عن أملها في ان تكون دروس ونتائج العدوان الإسرائيلي حافزاً لتعزيز وحدة القرار والموقف الفلسطينيين بما فيها تعزيز دور حكومة التوافق الوطني، لكي تضطلع بكامل دورها في جميع أرجاء الوطن.
أما ثاني النقاط فكانت تأكيد القيادة الفلسطينية على ضرورة العمل لتطبيق خطة وطنية فلسطينية تقود إلى انهاء الاحتلال وإلى التزام المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي بمسؤولياته في هذا الصدد وفق جدول زمني محدد.
وحول هذا البند أكد الرئيس أبو مازن على ضرورة التوافق العربي والدولي على هذه الخطة خلال المرحلة المقبلة من أجل ضمان الالتزام بها في سبيل قيام دولة فلسطين بممارسة سيادتها التامة على أرضها وعاصمتها القدس على أساس حدود عام 1967، وان هذه الخطوات في حال عدم الالتزام بها سوف يتلوها إجراءات عديدة تكفل لدولة فلسطين مكانتها الدولية في جميع المنظمات والهيئات الدولية.
وحمل البند الثالث في بيان القيادة، دعوة جماهير الشعب الفلسطيني إلى مزيد من الوحدة والتلاحم والتماسك الوطني، كما أظهرته هذه الجماهير خلال أيام العدوان الإسرائيلي الغاشم، وإلى الوقوف بحزم ضد كل المؤامرات الهادفة إلى تمزيق وحدتها الوطنية والتمسك بالعمل تحت قيادة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني خاصة في المرحلة الصعبة القادمة.
ودعت القيادة الفلسطينية في البند الرابع، إلى ضرورة مواصلة العمل والكفاح الشعبي ضد الاستيطان الذي لا يزال يغزو الوطن وخاصة في القدس، حيث يستمر الانتهاك الصهيوني للمسجد الأقصى المبارك في محاولة مخططة ومتواصلة للتهويد والتقسيم.
وختمت القيادة بيانها في بنده الخامس، بالتأكيد على مواصلة العمل من أجل حرية الأسرى، بمن فيهم الأسرى الذين اعتقلوا خلال الحرب العدوانية الأخيرة ضد قطاع غزة، وكذلك رفض الابعاد بجميع أشكاله داخل الوطن وخارجه.
وكانت مدن وقرى الضفة الغربية كافة، قد شهدت مسيرات كبيرة، ابتهاجاً بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانكسار الاحتلال الإسرائيلي، وثبات المقاومة الفلسطينية طيلة واحد وخمسين يوماً، ورفعت في المسيرات رايات الفصائل الفلسطينية، والأعلام الفلسطينية، وسط أهازيج وطنية.
فادي أبو سعدى
الفعالية هي التي نفتقدها , أى البدء العاجل بالإجراءات الأكثر فعالية لردع المعتدى عن تكرار جرائمة التي لن تتوقف . الإجراءات التي تجبرة رغما عن أنفة علي الإنسحاب الي خطوط الرابع من يونيو التي يعترف بها العالم كلة , لا ينقص الا سيف العدالة الدولية التي يساندها العالم كلة بلا إستثناء . لا يمكن لتجار الحروب وألاعيبهم السياسية الوقوف ضدها مهما بلغت قوتهم وإلا سيصبحون في نظر هذة العدالة الدولية أعداء للقانون والأمن والسلام الدولي وسيتعرضون للعقوبات من جانب المجتمع الدولي كلة .
اي قيادة
ماذا كانت تعمل القيادة سابقا؟؟
اذا لم تعمل على انهاء الاحتلال، فماذا كانت تعمل؟؟
وما هي وظيفتها؟؟
من مبادي الوحده. هو العمل بانتخاب قياده جديده من خلال صندوق الاقتراع لكل فلسطيني الحق باختيار من يتحمل وينفذ مطالبه وتحقيق اهدافه …لان الاستمرار بقياده فاشله او بقياده ليس منتخبه. من قبل الشعب تكون ماساه بالاستمرار. بهذا الاسلوب الماًساوي لنا جميعاً
…..اعاده بناً لموًسسات منظمه ( التخرير) من اجل ان تكون
منظمه تحرير فعلي وليس وهمي كما هي …
عزل وفصل كل من ليس له مكان بالعراب ..وهم كثره معدودين علي نظام المحسوبيه…..
لن يكون هناك تقاعد …لان التحرير هو تحرير وليس مهنه للعيش من وارًها ..كما هو الحال في كثير من اعضاًها وعلي راسهم ابو اللطف وغيره ..للأسف هم كثره ولا استطيع ذكر اسماًهم
…نعم هم وطنيون من الدرجه الاولي ولكن استمراهم بهذا يشكل عاًله علي التحرير الفعلي وعلي الميزانيه العسكرين التي هي في الدرجه الاولي في دعمها ….
فلسطين دوله موجوده وعلينا إعادتها وليس اعاده انشاًها …اي لن يكون للاستعمار اي حق الوجود في اي بقعه من تراب فلسطين … وبهذا فلسطين لا ولن تقسم او تساوم مهما بلغ الزمن ….
فلسطين لكل انسان شريف …ولكل العقاًد. وحتي لغير الموًمن لان المحاسبه علي الاعمال وليس علي اي شيً غير موضوعي …او عنصري ..او جاهلي …
النشاشيبي …حتي ننتقل الي قياده منتخبه من قبل صوت الشعب علينا بالإسراع …قبل ما…تنحرف الامور وتخرج عن السيطره ..وتخرج عن اهداف هذا الشعب ….
الشعب صاحب الكلمه بتقرير المصير وليس فصيل او او او
….النازح ابن الوطن الاسلامي والعربي ….في الانتظار
فهل من مجيب ؟….
AL NASHASHIBI