تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تعقيبا على رأي «القدس العربي»: المجزرة التركية… نقطة تحول في محاربة الإرهاب

الحدود المفتوحة
تساؤل فقط، لماذا استفاد التنظيم فقط من الحدود المفتوحة كما يدعي الجميع و لم يستفد الجيش الحر والمعارضة التي تدعمها تركيا نفسها؟ و لماذا كان هم داعش هو القضاء على الجيش الحر ومقاتلي المعارضة قبل كل شيء ان كان مدينا بهذا القدر لتركيا؟ و لماذا يتحرك منذ أزمة عين العرب وفق أجندة واضحة تساهم في زعزعة أمن تركيا؟ ربما يعبر كثير من المقاتلين الحدود بالفعل و لكن من اين تأتي الاسلحة و التمويل الذي تتمناه قوات المعارضة؟
سلمى

تعقيبا على مقال راشد عيسى: طفلة فلسطينية تجعل ميركل تنحني

عتاب رحيم
اليوم أول مرة اسمع باغنية عساف عن مصر لكني اتخيل السيناريو التالي:جهة ما تعرض الاغنية (الاحتمال الاقوى الشركة التي وقع معها بلاتينيوم لأنها تريد له الانتشار في مصر فتكسب ذهبا من السوق المصري الكبير…او جهة اخرى) على عساف فيرحب ويتم الاتفاق على التفاصيل.
هل كنت تتخيل ان عساف او حتى شركته الراعيه له تستطيع الرفض….سيمنع عساف من دخول مصر وتمنع شركته ايضا وبالتالي سيحرم من رؤية اهله في غزه…..لا اريد الاسترسال في اساليب عقاب الرفض المتوقعة لكنك يمكنك تخيلها.
اما لبنان فلا اعتقد انه تجاهلها فلبنان في القلب لكل العرب. اتمنى عندما تعاتب اجعل العتاب على قدر مقدرة الشخص.
سالم بني حسن

تعقيبا على مقال سامح المحاريق: مع من أبرمت واشنطن الإتفاق؟

توم وجيري
أتحدى إذا ما حنث وتلاعب الفرس بالإتفاق النووي والغرب يعرف كل هذه الألاعيب وستعود المقاطعة مرة أخرى بنظرية القط والفار «توم و جيري» الكارتوني الشهير بعدها سيقوم الغرب مع إسرائيل طبعاً بتدمير المفاعلات النووية لإيران غير مأسوف عليه وقد يدمرون إيران نفسها لتصبح دولة فاشلة كالعراق لأسباب تعود للوراء سنوات وسنوات وهل تذكرون تدمير مركز المارينز وقتل أكثر من 300 رجل مارينز في هذا الإنفجار العظيم بشاحنات تكفي لتدمير مدينة كاملة في بيروت على يد «حزب الله» الشيعي التابع لإيران فأمريكا لا تنسى أعداءها ومن قتل أبناءها ولو بعد حين والسفارة الأمريكية بعد هروب الشاه من طهران واحتجاز 50 من أفراد السفارة الأمريكية في مشاهد مهينة لدولة عظمى وسقوط جيمس كارتر بسببها فوز رونالد ريغان البغيض بسببها أيضاً!!
ر. علي

مقال زهور كرام: عندما يهدد الإبداع الاستعمار

الكتلة التاريخية
تحياتي للكاتبة زهور كرام بنت المغرب الرائع شعباً وثقافة وملكاً : نعم ما جاء في مقالك يقع ضمن رؤية المفكر الإيطالي غرامشي عن قيام الكتلة التاريخية ؛ لبناء الأمم. وأول مساعي الاستعمار؛ تحطيم هذه الكتلة المبدعة ؛ لهدم أركان المجتمع المبدع. وهو ما عبّرعنه ابن طفيل الأندّلسي قديماً بالنوابت.أيْ نوابت المجتمع التي يقوم عليها كالأعمدة الثوابت…فإذا انهارت ؛ تلاشى المجتمع…ولكل عصر ثوابته الأساسية.وإلى المزيد من التعريف بالمبدعين العرب وأعمالهم الثقافية ؛ بالمغرب والمشرق.
الدكتورجمال البدري

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية