تعقيبا على مقال: بروين حبيب – أجندة
إصبع على الجرح
والله وضعت اصبعك على الجرح بهدا المقال الرائع. مشكلتنا في العالم العربي هذه الازدواجية بالتفكير وفى بناء شخصيتنا من الداخل.. الانسان المؤجل..
انسان يجهض قبل ان ينضج ويُقصف قبل ان يثمر. انسان خارج الزمن يعيش في أوهام صكوك الغفران لا يبنى مشروعا عقلانيا الا وحورب من طرف الجميع وعلى رأسهم دعاة العالم الافتراضى الديني. حلمنا بسيط: ان نحقق احلامنا المؤجلة بدون وصاية احد. اجندتنا تكون متماشية مع العصر الذى فيه وتنخرط فيه بكل اكراهاته. اجندة متنورة تفتح العقل على ما هواجمل بإنسايتنا.
بسام
تعقيبا على خبر: العراق – ترحيب بإقالة نواب الرئاسات
البرلمان أساس الفساد
اعقتد ان عملية الاصلاح كذبة وفبركة إذا كان للبرلمان العراقي يد فيها. فأساس الفساد في العراق هوالبرلمان بل هوجذوره غير الصالحة وغير المفيدة للزراعة والممتدة تحت ارض العراق، وعليه تحتاج الأرض إلى الحرث الجيد واضافة المواد الكيميائية القوية لمعالجة وجودها في التربة. نقول اذا ارسلت هذه الاصلاحات إلى البرلمان العراقي فتكون نهاية الاصلاح إلى وقت ظهور الامام المهدي عليه السلام أي انس أصلا وجود اصلاح في العراق.
علي – العراق
تعقيبا على خبر: أوباما: تدخل نتنياهو في سياستنا لم يسبق له مثيل
لاجدوى المشروع اليهودي
الاتفاق النووي الإيراني هوفي مصلحة الغرب بداية لأنه يخفض من كمية اليورانيوم المخصب. فبعد ان كان باستطاعة إيران ان تصل إلى القنبلة النووية في 10-15 سنة، اصبحت تحتاج إلى 100 سنة. اجهزة الطرد المركزي بقيت على الربع على ان تتلف الأجهزة الجديدة وتبقي على حوالي 6000 جهاز قديم عديم الجدوى. اما سبب قلق اليهود فهوان امريكا ادركت عدم جدوي المشروع اليهودي في الشرق الأوسط وان الجندي الاول لخدمة المصالح الامريكية هو إيران بلا منازع. فقد أعطيت الادوار للحفاظ على مصالح امريكا لايران ولم يبق للقزم اسرائيل اي دور ذي بال.
أحد الناصر
تعقيبا على رأي القدس: الرياح تجري بما لا تشتهي سفن الأسد؟
للزينة فقط
نحن أيضاً – وكما الشعب السوري – لم ننس وصف الأسد للشعب في بداية الثورة بالجراثيم، وحقيقة عالج المطالب الشعبية السلمية بالكيميائي والسلاح الناري وخرق النسيج الإجتماعي السوري بالتدمير الشامل الممنهج.
لكننا نستبعد أي استعمال للكيميائي خارج جيش الأسد. فذلك سلاح إستراتيجي لا يتحكم به إلا أهل الاختصاص العسكري وليس مجرد زر يضغط عليه (سوريا بالغة الجدية ونستسمح من السوريين ضرب مثل: لوأهدى العالم للمقاومات السورية غواصة ولوعادية لن تنفعهم إلا للزينة، فالأسلحة الإستراتيجية للمحترفين فقط).
فوكاش
تعقيبا على مقال صبحي حديدي: محمود درويش: إلا الحماقة…!
صمود
لن يتمكن الحمقى والتكفيريون والغشاشون من تشويه شعر محمود درويش كما لن تتمكن حفنة من النفايات من تلويث البحر. شكرا أستاذ صبحي حديدي على تسليط الضوء الكاشف على بعض تلك النماذج من محاولات التشويه والتلويث.
يوسف – نيويورك