تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال نزار بولحية: إلى متى تصمد تونس؟

ضحك على الذقون
الصمود ممكن ما بقي صمود التحالف الحكومي وقدرته على إقناع الشعب بان لا بديل عن الاستقرار السياسي والامني وان من يريد ارباك الوضع يريد إسقاط السقف على الجميع وان المراهنة على القروض والمساعدات الأجنبية رهان خاسر حيث لم يعد هناك من يدفع بدون مقابل أو يجسد وان ذاك «الاسناد البلاغي والانشائي للديمقراطيات الناشئة» هو ضحك على الذقون.
اعتقد ان الإدراك بخطورة الوضع وان الحل هو في كلمة السر التونسية (التوافق) وفي الحوار من احل الصمود على الطريق الصحيح والسير فيه ولو ببطىء من اجل تحقيق أهداف الثورة وخاصة التشغيل والتنمية لقطع الطريق امام أسباب الفوضى والارهاب الذين يهددان صمود تونس وابتعادها عن المآسي التي حلت بأكثر من بلد عربي
توفيق – هولندا

تعقيبا على مقال بسام البدارين: المكون السوري… فرص عمل للأردنيين

الأفاعي تطل برأسها
يقول الكاتب (لا يمكنني بالمقابل الحزم بمساندة الرأي المحافظ المنغلق الذي يتبنى شعارات وطنية زائفة تفصل المجتمع الاردني عند المستجدات الكونية والاقليمية والسياسية بناء على نظريات واهمة)- صدقت.
هم أنفسهم الذين يسمون انفسهم بالمحافظين— وهم في الحقيقة أداة لتخريب المجتمع الاردني وما القرارات الاخيرة الا صورة لهدم المكون الاردني- فالافاعي لا تطل الا برأسها اولا.
أحمد – سودان

تعقيبا على مقال محمد كريشان: مدينة القصرين

وقع خاص في الذاكرة
نعم اخي محمد كريشان ان للقصرين وقعها الخاص في ذاكرة كل منا…وان ما ذكرته عنها من مظاهر الفقر وضنك العيش حقيقة لا يمكن انكارها ولكنها كانت قاسما مشتركا بين مختلف المدن الداخلية وقتها.
انا تعلقت كثيرا بمكتبة بالقصرين هي «مكتبة كريشان» في الثمانينات حيث كنت اتزود منها ببعض المجلات والجرائد العربية ذات السعر المناسب لتلميذ في الثانوي مثلي ومنها جريدة اسمها «هنا موسكو» كانت تباع بـ 25مليما…نعم 25 مليما ومنشورات اخرى من الصين وغيرها من دول اوروبا الشرقية وكنت معجبا بالسيد كريشان صاحب المكتبة لأنه كان يفكر في الفقراء امثالي الذين كانوا يشربون «الدرع» صباحا في النادي أو الحليب المجفف الساخن ويلبسون من مساعدات المدرسة…
مكتبة كريشان لا يمكن أن انساها والى اليوم ازورها كلما زرت القصرين لكنها تغيرت كثيرا…

عبد الحكيم مولهي – تونس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية