تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال د. الشفيع خضر سعيد: ثلاثية السياسة الطائفة الدين

إهدار الفرص
هل لدينا عبقرية من نوع ما في إهدار الفرص، بدل تراكم أسباب النجاح؟!.
نموذج لبنان، بدون رئيس، 18طائفة، برلمان يمدد لنفسه، رغم إنتهاء صلاحيته.
السودان، قال، للجنرال عبود، قبل عقود، إرحل فرحل سلميا، فلماذا لم نراكم، إرادة الشعب، لمنع تسلل الطغيان والإستبداد، ووظف الدين لخدمة السياسة، فأصبح السودان سودانين! فمن يتحمل المسؤولية، حتى تتم مساءلته ومحاسبته؟
محمد حسنات

تعقيبات

تعقيبا على مقال نزار بولحية: انقلاب لم يشعر به التونسيون

الإفلات من المحاسبة
لم تكتف المنظومة القديمة من الإفلات من المحاسبة ولو إلى حين ولكن عمدت إلى معاقبة الشّعب الذي اختار نهج الثورة بل وإلى تجريم الثورة
والدفع بأنّ خيار الثّورة جلب إلينا الويلات والتّحسّر على أيّام المخلوع وكما أنّ الانقلاب على مسار الثّورة لازال يحمل في جعبته الكثير فإنّ الشّعب لم يقل كلمته الأخيرة.
زهرالدين عمران – تونس

تعقيبات

تعقيبا على مقال سليمان الشيخ: التمييز والتطهير العرقي عند إسرائيل

الحفاظ على المنصب
هل تعتقد ان بان كي مون كان سينطق بحرف مما قال لو أنه قادم على منصبه.
ودليلنا هيلاري وترامب إنها مقايضة منذ مقايضة روتشيلد لعبد الحميد قبل مئة عام اليوم افظع من ذلك من اراد ان لا يفقد كرسيه من قادتنا العرب عليه أن يأخذ رضى نتنياهو، والسيسي أقرب مثل ونريد من العالم أن ينصفنا وأن يقاتل لإنصافنا وأن نأخذ حقوقنا ونحن نجلس بروضتنا.
د. عطوة ايلياء

تعقيبات

تعقيبا على مقال د. محمد جميح: سنوفوبيا… هولوكوست سني

رفض الأوامر العسكرية
تفجيرات مدريد من صنع المخابرات الأمريكية، والأدلة كثيرة، والهدف فقط وفقط لإلصاق التهمة بالعرب والمسلمين وهم منها براء.
من عام 2003م وكثير من جنود أسبانيا الذين خدموا في العراق وأفغانستان ضمن حلف الناتو، رفضوا الانخراط في التعذيب الذي طال السجناء. وعندما سئلوا عن سبب امتناعهم عن التعذيب أجاب كثير منهم بأن أجدادهم كانوا مسلمين ويرفضون التعذيب جملة وتفصيلا والأذى للغير وحتى وإن كان غير مسلم.
المثقفون (إلا من رحم الله) هم سبب بلاء كل أمة : يظنون بأنهم يستطيعون تغيير تفكير جيل أو أمة بعينها أو يحركون صواريخ أو سفنا حربية. رأينا بعض مثقفي مصر ظلوا ساكتين على مجازر رابعة والنهضة وانتهاكات الشرطة والجيش في سيناء.
الحضرمي

تعقيبات

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية