تعقيبا على مقال د. مثنى عبد الله: القاهرة والرياض… صراع الزعامة على الأمة

صوت الشعب
هل يقرأ الحكام العرب هذه المقالات؟ هل يستمعون إلى محللين من قامة الدكتور مثنى عبدالله وآخرين؟ الحاكم العربي يا سيدي يدفّعنا الثمن منذ بداية تأسيس الممالك والجمهوريات؛ ويبقي على حياته وحياة مقرّبيه بالبزنسة السياسية؛ فهو يعلم يقينا ما الذي تريده أمريكا.
أخطأت السعودية خطأ جسيما يوم تحالفت لاسقاط العراق؟ وهي تدفع الآن ثمنا باهظا اذا بقيت إيران في اطماعها في ظل الغطاء الروسي والأمريكي الذي تحظى به…
أتمنى من كل قلبي؛ أن يصحى الحاكم العربي من سباته ويعي أهمية مشاركة الشعب له في اتخاذ القرار وأن ينصت لصوت هذا الشعب.
سامية – الجزائر

تعقيبا على مقال الياس خوري: لا تخافوا

دولة معاصرة
جبهة النصرة (سابقا أو حاليا جبهة فتح الشام) تختلف عن تنظيم الدولة لكن منذ متى كانت هذه الجبهات جزءا منذ الثورة؟ هي لم تتبن أهداف الثورة أبداً، أرادوا ويريدون استغلال محنة الشعب السوري لتحقيق أهدافهم على حساب مأساة الشعب السوري! هم لا يحملون حتى مجرد علم الثورة!
ولا يهتمون بالمعارضة السياسية وبالنسبة لهم شكل الدولة في سوريا يجب أن يتم تفصيله على مقاسات تتبع أيديولوجيات دينية (إن لم تكن قمعية استبدادية على شاكلة بعض الدول العربية الإسلامية شكلا) وليست دولة معاصرة تعددية كما أرادها ويريدها الشعب السوري وهي أحد أهم أهداف الثورة.
أسامة كليَّة – سوريا/ألمانيا