تعقيبا على مقال الياس خوري: أين بشار الأسد وأين المناعة الوطنية؟
كأس الذل
البعثي الطائفي هو سبب بلاء سوريا، وما جر عليها من ويلات في ما بعد. اما مسألة الوطنية والممانعة فهي غطاء لا أكثر. ونبارك لإسرائيل انضمامها إلى حلف المقاومة والممانعة إلى جانب إيران ونصر الله وروسيا لأن إسرائيل الآن تبارك الضربات الجوية الروسية المعادية ضد فصائل الجيش الحر وجبهة النصرة أعداء داعش والنظام. وهذا النظام وضباطه الآن يشربون من كأس الذل نفسه الذي كانوا يسقونه للبنانيين عندما كانوا يحتلون هذا البلد ويسرقونه.
د. راشد – المانيا
تعقيبا على خبر: «نوفوستي» تتحرش بالأردن
بلا أصدقاء
الروس إلى الآن لم يحتفظوا بأي بلد صديق! باعوا الهند وباعوا العراق وباعوا ليبيا وباعوا امريكا الجنوبية. لا أقول انهم باعوا مصر لأن مصر الرسمية لم تكن معهم ولكن مع إسرائيل سرا اوعلنا على حد سواء! وروسيا ستدمر ما لم تدمره امريكا ثم تنسحب!
روحي ابوطبنجة – امريكا
تعقيبا على مقال عمرو حمزاوي: مصر ـ عن صخب فاسد
مصر مريضة
مصر – قاطرة الأمة العربية ورأسها رضي من رضي وكره من كره – مريضة. لذلك أصاب المرض العالم العربي كله، مصداقا لقول الرسول الأعظم ما معناه: «المسلمون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».شفى الله مصر من كل أمراضها.
أبو أشرف ـ تونس
تعقيبا على رأي «القدس العربي»: القدس تنتفض ضد الاحتلال
الجاهلية الأولى
لا لن تستيقظ أمة نخرتها الطائفية البغيضة والجهل، وبوجود حكام يحكمون العباد بعقول الجاهلية الأولى ولا يعرفون اعدائهم الحقيقيين وينتحرون لإرضائهم.
الأحول – همجستان
تعقيبا على خبر: مدارس خاصة للبرجوازيين وأخرى قرآنية لفقراء تونس
مصادر ثراء
لا اعرف من أين جاءت هده الأفكار المتداولة. بلدان المغرب العربي مالكية صوفية ومشايخ الخليج يغزونها بالفكر الوهابي التكفيري. المذاهب الإسلامية، بما فيها المذهب الحنبلي – الوهابي، مصدر ثراء للاسلام ولا تحمل اي تطرف أو غلو. التطرف هو الجهل بحقيقة هده المذاهب. بن لادن والظواهري وغيرهما لا علاقة لهما بالإمام ابن حنبل، كما ان بورقيبة أو رضا مالك لا علاقة لهما بالإمام مالك.
عبد الله