تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال لطفي العبيدي: تستمر رحلة البحث عن فلسطين

وحدة صف عربي
أولا: من الطبيعي أن إسرائيل لا تقبل بدولة فلسطينية، لأن ذلك يهدد أمنها، الدولة الفلسطينية سيصبح لها جيش وسلاح وتقع بحدود إسرائيل، اذا ما الذي سيبقى حتى تبدأ الحرب،؟ لا شيء، ستكون حربا بالتأكيد. ثانيا: الكاتب يطالب بوحدة صف عربي، وهذا لا يمكن، لأن كل دولة لها فكرها ونظريتها في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وحتى لو اتفقوا على فكرة واحدة فإن العمل بينهم كرجل واحد مستحيل.
ممكن أن تكون اتفاقات بينية بين الدول العربية مثل الجمارك او سمات الدخول أو مشاريع مشتركة.
عفيف- أمريكا

تعقيبا على مقال عماد شقور: عجوز مدججة بالأسلحة

منظومات الدفاع الجوي
شكرا على هذا التناول والتوصيف واستعراضه للأسماء العبرية المبتكرة لمنظومات الدفاع الجوي التي تحرس الدولة ـ الثكنة ! مصيبة الشعب الفلسطيني أنه يعاني من عنصرية قوم طالما كانوا مطاردين وملاحقين من قبل الآخرين وبدلا من تعلم الدرس التاريخي يقومون بتكرار ممارسات من لاحقوهم واجترار مفردات من امتهنوا وجودهم وهم في ذلك يثبتون جهارا نهارا انهم بقياداتهم وأيديولوجيتهم أبعد الناس عن الحكمة.
عبدالحميد الدكاكنــــــي – شاعر كاتب وسفير منظمة حقوق الانسان الدولية

تعقيبا على مقال ندى حطيط: أنواع الكذب

الخيط الأبيض
رائعة أنت سيدة ندى حطيط…لديك قدرة على التقاط الخيط الأبيض من الخيط الأسود بمهارة (خيّاط). كي تخرجي للقارئ بدلة قياس تصلح
لكلّ المواسم ؛ من دون تفريط ولا افراط. (هناك كذب أبيض، وكذب بواح ووثائقيات!).
وهناك نوع آخر من الكذب هو كذب المغفلين الذين يقعون ضحية أحد أنواع الكذب الثلاثة. عنوان مقالك يذكّرني ببعض حكايات ألف ليلة وليلة؛ إذْ يبدأ الراوي من الإطار ليدخل إلى الحكاية الأم وهي (الحوش ) ومنها إلى الحكاية الوسطى التي تسمّى (المجاز) ومنه يتسلل إلى الحكاية الصغيرة وهي (القبو) ومنه يدلف فجأة إلى عالم فسيح من الفلاة هو(الباب).
وهكـذا جاء عنـوان المـقال بذكـاء واحتـراف: (عن أنواع الكذب الثلاثة: كذب أبـيض وكـذب بواح وأفـلام وثـائقيّة… وكبير مستشاري البــيت الأبيــض صـانع أفـلام وثائـقـيّة).
جمال

تعقيبا على مقال عبد العلي حامي الدين: هل هي حكومة سياسية في المغرب

إرادة الأقوياء
«حكومتنا- التي نتمنى لها كامل التوفيق والنجاح- ليست نتيجة لتحالفات سياسية بين أحزاب سياسية حرة، وليست تتويجا لتوافقات سياسية عميقة، ولا حتى نتيجة «مساومات إرادية» بين الفرقاء السياسيين، ولكنها تعبير عن إرادة الأقوياء المفروضة على أحزاب مسلوبة الإرادة.
ومن السذاجة أن نحاول إقناع الناس بأن هذه حكومة سياسية معبرة عن الاقتراع!» هلاّ دفعت التحليل إلى الامام اكثر ووضعت النقاط على الحروف؟؟؟
من رضي دور الإسفنجة عليه ألا يعترض على كيفية استعماله. لو لم يكن العدالة والتنمية حزب قصر في المرتبة الأخيرة لأعتذر العثماني شخصيا وحزبيا عن التكليف وترك الحاكم الفعلي يشكل حكومة من الأحزاب التي يفضلها اكثر وبذلك ينجلي وهم «تنازله عن جزء من سلطاته لصالح الشعب» عن أعين الجميع او يفرض على صاحب السلطة اجراء انتخابات جديدة بها يتكرس تنازل فعلي للناخب على جزء من السلطة.
ناصح

تعقيبات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية