تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيباعلى مقال مطاع صفدي: بوتين زعيما أوحد للثورة المضادة

الكفر ملة واحدة
هو الغرب هكذا لا يريد خيرا لنا سواء كان من الشرق (روسيا وأعوانها) أو من الغرب (أمريكا وحلفائها)، العيب فينا عندما ننقلب على بعضنا البعض ويأكل الواحد منا لحم الآخر بمجرد الإختلاف معه.
فكيف نفسر إنقلاب الجيش المصري على السلطة المنتخبة هناك لولا الدعم الداخلي من الأحزاب المصرية والدعم الخارجي من بعض الدول العربية نذكر منها على وجه التحديد الدول الخليجية.
إذا فلنراجع أنفسنا أولا وقراراتنا قبل أن نلوم الآخرين من خلال تحركاتهم المبنية على المصلحة والفنتازية.
عمر – المغرب العربي

تعقيباعلى مقال غادة السمان: جسد المرأة أم جسد الأرض

فقهاء لا يفقهون
هؤلاء الفقهاء هم الذين سرقوا روح الدين وشوهوا الدين واسم الله . هم سبب الإلحاد والنفور من الدين، وسبب الغضب المترسخ في داخل المسلمين . هذا النموذج من الفقهاء لا يفهم كلام العقل والمنطق . نصبوا أنفسهم أولياء الله وهم لصوص الله . ومن برجهم العاجي صنعوا وحوشا بشرية لا تعرف فقه الله ولا تعرف لغة التفاهم .المفروض أن الأديان وُجدت لحل مشاكل البشرية، لكنها وبسبب جهل وتعصب الفقهاء، أصبحت سبب تعاسة الانسان.
أفانين كبة – كندا

تعقيباعلى مقال بسام البدارين: هيلاري كلينتون تضرب على الأوتار الحساسة

حبيسة الأحلام
الولايات المتحدة الامريكية منذ بداية القرن المنصرم وهي تصور نفسها من منطق سياسة العصا الغليظة والطويلة التي تصل إلى ابعاد لتدمر الآخرين، هذه الأسطورة التي تبنتها قوة المارينز الامريكية وأصبحت كأي دولة عظمى حبيسة أحلامها في الاستيلاء على العالم. إلا انها في الواقع هي أقرب إلى مستعمرة صهيونية، وكل همها الدفاع عن الاحتلال والاستيطان الصهيوني لفلسطين . يكاد المتابع أن يجزم أنه لا يتمكن أي مبتدئ سياسي أن يتطلع للوصول إلى المنصب، من أي حزب كان في أمريكا وبعض دول الغرب الا بعد ان يقدم ولاءه وخضوعه وانتماءه للصهيونية، تحت اسم الصداقة لإسرائيل. هل عرف التاريخ أي أمة أو مملكة أو امبراطورية تقسم ولاءها لدولة تكاد تكون من أصغر الدول في العالم، ناهيك عن تاريخ وجودها ونشأتها وتعاظمها فأضحت أمريكا وكأنها تابع لإسرائيل ولسياستها الاستعلائية بدون اي استفسار او تحليل؟ وأصبحت أمريكا تهاب إسرائيل حتى عندما تورطها الأخيرة في مشاكل عويصة في العالم.
بهاء أبو نبيل

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية