تعقيبا على مقال أسمى العطاونة: حرب إعلامية فرنسيةعلى الفلسطينيين
حالة يأس
حالة اليأس هي التي تدفع هولاء الشبان والشابات الفلسطينيين إلى ممارسة العنف
لكن عنف المستعمر الصهيوني لا يقاس .. التحريض والعنصرية والعنف هي سمات هذا العدو الغادر.
وما العدوان الكوني على سوريا وما يسمى بالربيع العربي إلا المعركة الرئيسية التي يخوضها ثوار الناتو العربي نيابة عن إسرائيل على الفلسطينيين أن يمارسوا العنف السلمي ويقاطعوا كل أنواع التطبيع مع الصهاينة واستلهام العبر من حركة التحرر في جنوب افريقيا. .. جميع أحرار العالم يقف إلى جانب الفلسطيني في صراعه مع هذا الاحتلال الفاشي.
فاطمة
مقال أحمد عبد اللاه: الغاز والطوائف في مشهدية الدم السوري
تعقيبا على تقاسم الدول الكبرى
مقال هام ومفيد وتحليل ومنطقي، وقد أكدت أيضا ماجئت به في هذا المقال، في مقالات لي ببعض الصحف حول أهمية موقع سوريا الجيوستراتيجي، وأن ما يجري من إباحة دم في منطقة بلاد الشام والعراق والدول العربية، هو نتاج للتقاسم الاستراتيجي لمصالح الدول الكبرى في مناطق الشرق الأوسط، وأيضا مستقبلاً سنشهد حربا مكملة لما يجري الآن حول المياه الشرق أوسطية من أجل محاصرة وتحجيم الشعوب العربية من خلال تسلط قادتها.
أبو ماهر – برلين
تعقيبا على مقال خالد الشامي: على هامش الانتخابات البرلمانية في مصر
رفض للنظام
فرق كبير جدا بين إبطال الصوت والمقاطعة، فإبطال الصوت دليل عن الرضى بالحاكم وسياسته ورفض للمتقدمين أو المرشحين.
وأما المقاطعة فرفض للنظام وأساليبه البوليسية التي يعترف السيساويون أنفسهم أنها أسوأ من عهد مبارك .
إن كان الأمن هو نفسه من نظم سهرة 30 يونيو/حزيران المجيدة فكيف تستكترون عليه تنظيم برلمان 30 يونيو/ حزيران الذي سيبهر العالم
إن كان الوضع قد عاد لما قبل 25 يناير/كانون الثاني باعتراف السيساويون أنفسهم ونعلم أن ثوار 25 يناير/كانون الثاني ما بين قتيل ومشرد ومعتقل
فأين ثوار سهرة 30 يونيو/حزيران المجيدة ؟
أين أحزاب جبهة الإنقاد ومؤتمراتها اليومية ؟
أين حركة تمرد وتوقيعاتها المليونية؟
أين السلفيون وفتاويهم المتلونة ؟
أين البلاك بلوك واستعراضاتهم الإرهابية ؟
وأخيرا مبروك مقدما برلمان التطبيل الثوري.
أحمد