تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال د. ابتهال الخطيب: وهم التوافق

خليط من الدين والسلطة
أكبر دليل على أن إعلامنا العربي في طريقه للتحول إلى العلمانية أو أنه غارق فيها،فالبند الأول لكل دستور دولة عربية يقول: مصدر التشريع هو الشريعة والسنة لكن في الواقع لا شريعة ولا سنة تحكم البلاد العربية والإسلامية، بل خليط غير متوازن بين السلطة والدين.
لذا فإن أول بند افتقد المصداقية وصار اختلاف المناهج الإدارية سمة الحكومات لذا كثرت الصراعات. لكني إذا أخذت كلمة العلمانية بمعنى العلم فإن القرآن الكريم فيه كل ضروب العلم وله مدرسته في منظومة إدارة الشعوب والمجتمعات.
سيف كرار – السودان

تعقيبا على مقال ندى حطيط: «الدولة» عن مجندي «داعش» البريطانيين

إدارة التوحش
من العنوان أعلاه يتضح لنا أن الذي ألفه يتحكم في الشبان ويديرهم كيفما يشاء. ولكن أي كيفية أو أي قوة روحيه هذه التي تجعلهم متوحشين بهذا الشكل الغريب الذي لا يتصوره العقل ولا المنطق.
ما حدث لهؤلاء الشبان من ترويض جعلهم أعداء لبلدانهم هو الفعل نفسه الذي جعل الدول تحقد وتكره الدولة المجاورة، ولنا من التجارب في ذلك الآن بين دول الخليج. لقد اتضحت اللعبة وانكشفت وفي إمكاننا الإجابة على تساؤلاتكم الملحة بعدما نخلص التحقيق في «دولة داعش» المزعومة.
عماربراهيم – استراليا

تعقيبا على تقرير مصطفى العبيدي: الطريق الدولي بين العراق والأردن حماية أم صراع؟

مقياس واحد للوطنية
عشرون جسرا مدمرة في طريق دولي تم بناؤه بجهد وأموال العراقيين.
كم من الدمار في أنحاء العراق؟ والأهم مئات الألوف من الضحايا الأبرياء الذين فقدوا حياتهم نتيجة الغزو الإجرامي للعراق. ليس عندي إلاّ مقياس واحد للوطنية العراقية الآن: استنكار وتجريم الغزو والاحتلال والعمل على جلب المجرمين للعدالة وتعويض العراقيين عن كل ذاك الخراب والدمار.
د. محمد شهاب أحمد – بريطانيا

تعقيبا على تقرير: الحكيم يطالب باختيار بديل له لرئاسة التحالف الوطني

قيادة ضعيفة
قيادة الحكيم ضعيفة للغاية. هو مهتم بنفسه في الاستحواذ على الأراضي والعقارات في بغداد. محافظ البصرة السابق هو من كتلة الحكيم ومقرب منه سرق واختلس وهرب والحكيم ليس لديه أي فعل تجاهه. التحالف مشتت وليس هناك توجه ثابت من الكتل المنضوية فيه، حتى زيارة الصدر إلى السعودية والإمارات لم تكن باتفاق الكتل. الشيء الوحيد الذي جعله رئيسا للتحالف هو أن جده عبد المحسن الحكيم كان مرجعا لشيعة العراق في ستينات القرن الماضي.
عفيف – أمريكا

تعقيبات

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية