تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال عبد الحليم قنديل: برلمان الهوان

قانون قراقوش
صدقت يا استاذ قنديل … حيث نسبة الناخبين فى اليوم الأول والثاني تتراوح ما بين 2 و4 ٪ لأن الجميع يعرف مسبقا ان جميع المرشحين والفائزين ما هم إلى «شمشارجية» الفرعون ولن يستطيعوا إصدار اي قانون أو دستور سوي ما يأمر به الفرعون . والأعجب وأغرب من ذلك هو قانون قراقوش الذي يمنع كل مصري بالإنتخاب سوى في مقر ولادته وليس مقر معيشته . اي أن الصعيدي الذي يعيش فى الإسكندرية يجب أن يذهب إلى الصعيد للإدلاء بصوته أي يسافر 2000 كم ذهاب وعودة حتى يصوت على صوته وطبعا عدم التصويت رحمة .
د. أبو فهد

تعقيبا على مقال هيفاء زنكنة: لن تقهر القدس يا فاطمة

صرخة احتجاج
السيدة زنكنة بمقالها هذا وكلماتها وكأنها مع كل كلمة تغرز في القلب سكينا، إنه ليس مقالا عابرا انه صرخة احتجاج وصرخة ألم على وضعنا المتردي ولكن في الوقت نفسه أبانت لنا شيئا لطالما بحثنا عنه، وهو أن شعب فلسطين ورغم كل شيء على السراط المستقيم. هذه المعلمة البسيطة وهؤلاء الآباء والأمهات قد هيأوا أجيالا لا تساوم على الأرض والعرض والكرامة. مدرسة فلسطين لا نظير لها. مدرسة فلسطين هي باب التحرير، والخوف أن يبدلوا بتغييرالبرامج ولكن تبقى مدرسة الاسرة .
محمد الحياني – العراق

تعقيبا على مقال عمرو حمزاوي: مصر 2015… ألم يئن أوان تجاوز الهيستيريا

المثابرة لتحقيق النجاح
المثابرة كفيلة بتحقيق النجاح . نعم الأغلبية تريد دولة ديمقراطية، لا تخلط الدين بالسياسة، تستوعب الجميع بدون إستثناء، لا عسكرية ولا دينية، تحترم حقوق الإنسان وأولها الحق في التحرر من الخوف التهويل، تسودها حرية الرأي والتعبير من أجل الإصلاح لمحاربة الفساد المستشري في أجهزة الدولة المصرية، المسؤولة الأولى عن تطبيق القوانين على الجميع بدون إستثناء، المدير قبل الغفير.
م . حسن

تعقيبا على مقال الياس خوري: ليس دفاعا عن السكاكين

معركة العزة
هؤلاء الجيل الجديد الطازج الذي يستمر في مسيرة ومعركة العزه والآباء وهو امتداد للانتفاضات السابقة التي كان خلالها لا يزال طفلا يلعب كما كان شباب الانتفاضه الثانية بالنسبة للأولى لا بل الكفاح الفلسطيني هو امتداد للدفاع عن الهويه والوطن في سنين الانتداب وقد دخلت هذه المبادئ والثوابت في العقل الباطني الفلسطيني وعند معظم العرب وأصبحت من الجينات الجماعيه ولا يمكن تفتيتها كما لا يمكن تفتيت فلسطين إلى اجزاء .
د حايك أبو سامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية