تعقيبا على مقال د. محمد جميح: تعقيدات الحل السياسي في اليمن
الحوثيون والبنك المركزي
شكرًا للكاتب الدكتور جميح على هذا المقال لكن الحل لحسم المعركة يتركز في ثلاثة اهداف:
أولا: سحب أرصدة الدولة من البنك المركزي في صنعاء إلى البنك الوطني في عدن.
ثانيا: إلغاء كل الجوازات والبطاقات التي يصدرها الحوثيون.
ثالثا: احتلال كل الموانئ ومنع تسليم الضرائب والجمارك للحوثيين وتجنيد المغتربين من اهل تعز وأب والحديدة في السعودية وإرسالهم بأسلحتهم الثقيلة. وسوف ينقلب أصدقاء الحوثيين ضدهم عندما ينحرمون من دخل الدولة، أما أنكم تتركون دخل الدولة من بنك مركزي وضرائب وجمارك وإصدار جوازات وبطاقات بيد الحوثيين كيف يتحقق الانتصار وسوف يستمرون بـقتل اليمنيين طالما دخل الدولة والدولة نفسها بيد الحـوثيين ليتحكموا بأرزاق الناس وأرواحهم والمال المملـوك للدولة هو سبب بقائهم.
سلطان
تعقيبا على رأي «القدس العربي»: أحمد الجلبي… من وهم العراق الأمريكي إلى «لا عراق»
التاريخ لا يرحم
الجلبي الآن في ذمة الله؛والتاريخ لا يرحم. وكما يظهر لنا من سيرته قبل وبعد الغزو الأمريكي للعراق ؛هو رمز ومثال لملالي إيران والذين يتخذون من الشيعية المغالية في الانحراف والتطرف تكئة للوصول بإيران إلى امبراطورية فارسية على حساب جيرتها العر بية الإسلامية وبتحالف سري مع أعدى أعداء الوطن والدين، كأمريكا واسرائيل؛هذا التحالف الذي بدأت خيوطه في التكشف التدريجي في الميدان على الأرض.
(وبينما بالغ السياسيون المقربون من إيران في مديح الرجل والثناء عليه اعتبر آخرون انه اسهم في وصول العراق إلى هذه الأوضاع الكارثية التي يكاد يتهدد فيها وجوده نفسه، بعد أن لعب دورا حاسما في حدوث الغزو الأمريكي للعراق في العام 2003.) (وهو لم يعتذر ابدا عن هذا الدور. لم يعتذر عن الكذب على العالم، والاسوأ الكذب على شعبه.) (وبدلا من «عراق الحلم الأمريكي» يجد العراقيون أنفسهم أمام كابوس تفكك الدولة العراقية بأيدي الإرهاب والطائفية والفوضى والفقر.)
ع.خ.ا.حسن
تعقيبا على مقال جمال محمد تقي: عن كوابح الثورة في العراق
نبذ الطائفية
لن تحل المشكلة العراقية إلا بوجود حزب علماني يؤسسه الشباب الذي ولد من رحم المعاناة ينبذ الطائفية والعشائرية والعنصرية ويكون المواطن فيه سيد قراره لامرجعية دينية ولا عشائرية ولا قومية تسلبه هذا القرار.
سلام عادل