تعقيبا على أسمى العطاونة: إمريك كارون يشعل الشاشة مفجرو البرجين

حجم الخط
0

«..ترتدي تنورة قصيرة «ميني جوب» وليس البرقع، وتلعب ألعاب فيديو مع أطفالها..»
فقط!. المعيار الفاصل بين الداعشي وغير الداعشي هو هذا؟. الذين فجروا البرجين في أحداث أيلول/سبتمبر في أمريكا لم يكونوا يرتدون القميص الأفغاني؟ تصوري (فقط دون إلقاء التهمة على هذه السيدة) أن هذه السيدة حقيقة كما صورها الزوج، وأن معلومات توصلت بها (من أصدقاء، أقرباء) أنه بلغ أوسيبلغ عنها للشرطة بالتهمة المعروفة، في الحالة هذه، ما هي أفضل طريقة للتخلص من التهمة؟ لو اقتضى الأمر كانت ستضع هناك مشروبات ربما أو ما إلى ذلك.
تذكير, أنا لا أتهم السيدة إطلاقا، فقط طريقة التعامل مع القضية، إن كان فقط من هذه الزاوية فهو خطأ كبير إن لم تقم الشرطة بالموازاة بالتحري والبحث في سيرتها الشخصية من جهات أخرى.
عبد الكريم البيضاوي ـ السويد

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية