التكالب على الفلسطينيين
لقد تكالبت على الفلسطينيين النكبات وأشدها الآتية من العرب أنفسهم بينما دول أمريكا الجنوبية تقود الدفاع عن حقوق الفلسطينيين.
أدعو السادة القراء لسماع خطاب رئيسة الأرجنتين كرستينا فرناندس. أصبح النتنياهو أكذب من أن يستمع اليه من قبل الغرب.
الكروي داود النرويج
تحطيم الدول العربية
لو كان الإرهابيون القتلة وجهوا بنادقهم الى صدور الصهاينة بدلا من السوريين والعراقيين كانت انحلت قضية فلسطين وتعاطف كل العالم معنا بل حتى الغرب سوف يتعاطف معنا عندما يجد ان الصهاينة اصبحوا في مأزق.
ولكن هؤلاء الارهابيين انحازوا الى الصهاينة وهم ينفذون اجنداتها لتحطيم الدول العربية ومسالمة الصهاينة لذلك. كل شعوب العالم تتمنى تقطيعهم قطعة قطعة لقد ضيعوا انفسهم بدخولهم جهنم وضيعوا فلسطين لعنة الله عليهم وقتلوا المسلمين واغتصبوا نساءهم وشوهوا سمعة الاسلام والمسلمين ولم يخدموا إلا الكيان الصهيوني ان الله وملائكته والناس اجمعين يلعنونهم على ما حل بالمسلمين على ايديهم .
جمال
تواطؤ عربي مشين
ما كان المجرم نتنياهو ولا عصابته الارهابية في تل ابيب ولا قطعان المستوطنين ليعبروا عن جبروتهم وغطرستهم التي فاقت كل الحدود لولا الدعم الامريكي والغربي المطلق والتخاذل العربي الرسمي ان لم نقل التواطؤ المشين لتلك الانظمة العربية القمعية والاستبدادية والفاسدة الى اقصى الحدود فالارهابي ومجرم الحرب نتنياهو يعي جيدا انه خطابه حافل بالكذب الصريح وتزوير الحقائق وتزييف الوقائع.
ولكنه مرتاح تمام الارتياح لوجود قوى عظمى وعلى رأسها الولايات المتحدة يبررون جرائمه ويعتبرونها دفاعا عن النفس وانظمة عربية منبطحة وخانعة ان المجرم نتنياهو دلك السفاح الدي سجل اسمه في صفحات التاريخ بحروف من دماء ونار، خاصة انه الارهابي الذي ألقى بكرات اللهب على المدنيين العزل في غزة فتدفقت الدماء سيولا وانهارا والدموع بدت وكأنها محيطات وبحور.
انهم فعلا اولئك الوحوش الآدمية الذين فاقت بربريتهم كل الحدود والتصورات فيخطئ كل من يحسن الظن في النوايا الصهيونية تجاه الفلسطينيين او العرب. فالصهاينة الذين يتصفون بالمكر والدهاء والانانية سوف لن يدخروا جهدا في ابتلاع المزيد من الاراضي الفلسطينية والعربية فهؤلاء يرفضون بصفة قطعية رسم اية حدود متعارف عليها دوليا حتى ان بن غوريون رئيس وزراء الصهاينة السابق قد أكد ان حدود الدولة اليهودية عند آخر جندي صهيوني.
فمتى يعلم العرب هذه الحقائق الصادمة ام انهم لا يقرؤون واذا قرؤوا لا يفهمون؟
محمد بلحرمة ـ المغرب
نتنياهو مدموغ بالإرهاب
نتنياهو لا يستطيع ان يقول الحقيقة لأن ذلك يدمغه بالإرهاب ويدينه ويدين اجرامه ودمويته بحق الشعب الفلسطيني. وقمة الاجرام والاستهتار بعقول الآخرين عند نتنياهو انه يكذب ويتحرى الكذب ويريد من الجميع ان يصدقه؛ وكل من لا يصدقه فهو في نظره معاد للسامية.
نتنياهو يعرف ان قرار التقسيم الجائر بحق الشعب الفلسطيني اعطى الدولة اليهودية 54% من فلسطين، واعطى الباقي لدولة فلسطينية. واذا طالب الفلسطينيون بحصتهم ( 46%) فهم ارهابيون ولاساميون واذا طالبوا بحصتهم في اوسلو (22%) فهم اكثر ارهابا. واذا قاوموا الاحتلال فهم اللاساميون القتلة؛واذا خنعوا وخضعوا فهو لا يفكر الا بكيفية ترحيل من بقي منهم في فلسطين ولو مشردا عن ارضه التي ورثها عن اجداده منذ آلاف السنين.
واذا طالب عباس (بامبراطورية) اوسلو كال له نتنياهو السباب والشتائم للتجرؤ والتطاول على الحق التاريخي لليهود في ارض فلسطين كمقدمة لارض اسرائيل من الفرات الى النيل.
نتنياهو لا يلام في ذلك فهو يستند الى امريكا في حماية كل غطرسته وتغولاته ضد الكل العربي الاسلامي؛ كما يعتمد على دول الانبطاح والهوان والخذلان العربي وعلى هزال سلطة اوسلو واستجدائها الحقوق وتنسيقها الامني معه لقمع أو منع اي ظاهرة مقاومة فعلية موجعة للمحتل الغاصب.
ع.خ.ا.حسن
إهدار الكرامة الإنسانية
هل تتصورون وضعا آخر غير هذا الوضع الذي نحن فيه من نكد العيش واهدار للكرامة الآدمية، وضعا وحالة كان من الطبيعي ان تسود في أمتنا العربية التي لم توقظها بعد ضربات الجلادين الطغاة.
أمة تسمح باستباحة اراضيها من الحلف الصليبي ! ان امل الملايين من شباب امتنا (وهم على استعداد تام للدعم والاسناد والفعل) بات معقودا على رايات اولئك الرجال الرجال الذين يتحدون هذا الواقع ويسعون لاقتلاع الطغاة الظالمين تمهيدا لوحدة الامة العربية الاسلامية من محيطها الى خليجها يعيش فيها الانسان العربي دونما تمييز لعرقه واصله وديانته ومذهبه!
عبدربه خطاب
ثورة شاملة ضد الإستعمار
أمريكا والغرب في مأزق اقتصادي كبير وتحاول جاهدة للحفاظ على مصالحها في الوطن العربي ومنعه من التحرر والتقدم وبمساعده الاستبداد العربي فماذا نحن فاعلون: الثورة الشاملة ضد الاستعمار والاستبداد.
محمد العربي
لا تأثير للعرب
العرب ضعاف ولا يوجد لهم تاثير على مستوى العالم لأنه يحكمهم حكام ديكتاتوريون – على الشرفاء من العرب ان يضعوا ايديهم مع ايران النووية لأنها ستساعدهم على تحصيل حقوقهم.
د فيصل الغزو