تعقيبا على مقال سليم عزوز: ولماذا لا يكرمون مبارك؟

حجم الخط
0

عقول عفنة
لا فض الله فوك يا صاحب اليراع العظيم والفكر النير …. لك كل التقدير والإعجاب والإكبار …امض ولا تتوقف فكتاباتك ومواضيعك بلغت عنان السماء وتسورت اسوار قصور الإنقلابيين حتى قضت مضاجعهم وعقولهم العفنة.
جهاد أبو سراح ـ الأردن

ميدان التحرير
لم أكن أعرف أن نسبة كبيرة جهلاء إلا عندما رأيتهم يقفون مع رجال الأمن في ميدان التحرير والجيش يمدهم بالأعلام من السماء فيما يسمى ثورة يونيو/حزيران .بالله عليكم هل سبق لكم أن سمعتم ثورة نجحت في 6 ساعات؟هل سبق لكم أن رأيتم جهاز الأمن يثورمع الثوار؟ من هنا تأكدت بأن مصر مملوءة بالإنتهازيين والأميين وهلما جرا…….اللهم احفظ شرفاء مصر يا ربي في السجون وخارج السجون وعلى رأسهم البطل الوفي مرسي حفظه الله.
عيسى

واقع تعيس
مقال مرير ولكن وللأسف يعكس الواقع التعيس لمصر. أحلى شيء في كتابات عزوز هو الاقتباس القرآني «يهش به على غنمة» أضحك الله سنك وفرج هموم أمة محمد.
فروحة

السهل الممتنع
حقيقة أقدر في السيد سليم عزوز ثقافته الواسعة، التي قلما يتمتع بها الكثير من الصحافيين والكتاب، وأسلوبه المميز وهو من نوع السهل الممتنع، ومقدرته الفائقة في ربطه صور المشهد بطريقة شيقة، تدفعني لقراءة المقال أكثر من مرة . وأرجو أن تتسم مقالاته دائما بروح الموضوعية والعدالة، كما عودنا على ذلك، امتثالا لقوله تعالى (وإن قلتم فاعدلوا، ولو كان ذا قربى).
أحمد محمد يوسف حسان ـ قطر

جرائم مكشوفة
أعزك يا أستاذ عزوز، وحفظ عليك أمانتك وبصيرتك وشجاعتك في مواجهة ذئاب وضباع ومغيبي وجُهَّال عهدي مبارك والسيسي … فلا فرق بينهما سوى في اسميهما فقط، أما سخائم وجرائم وخيانات وكوارث عهد كنز إسرائيل الإستراتيجي مبارك، فهي نفسها بشحمها ولحمها سخائم وجرائم وخيانات وكوارث عهد بطل إسرائيل القومي السيسي … وإحقاقاً للحق، فأحياناً ما كان مبارك يغلف بعض خطاياه وكوارثه وجرائمه بغلاف ظاهره الرحمة وباطنه كله العذاب، أما تلميذه الوفي السيسي فهو يعرض خطاياه وكوارثه ومذابحه وخياناته وجرائمه، مكشوفة تماماً بلا تغليف ولا تجميل ولا حياء ولا خجل … وبين هذا وذاك، ومنذ أن اغتصب العسكر حكم مصر قبل 63 عاماً خلت، ترنحت مصر وانهزمت وتقزمت وفقدت هيبتها ومكانتها وكرامتها، وأصبحت تتسول قوت يومها من الشرق والغرب … وبعد كل ذلك، تجد من يرقصون ويغنون «تسلم الأيادي» لمن أضاعوا وأهانوا وأفقروا وأذلوا بلادي .
سامي عبد القادر

فساد عمره ثلاثون عاما
صورة مريرة وضعتها أمامي أستاد عزوز وأظن سيشاهدها العالم وهي عندما سيجلس السيسي وبجانبه المخلوع مبارك وربما ولي عهده جمال وأحمد عز وغيرهم ممن تلطخت أياديهم بالدماء المصرية وعاثوا فسادا طيلة 30 سنة بينما مرسي الرئيس الشرعي والرجل النظيف اليد من جور أو فساد قابع في السجن وحياته مهددة ينتظر الموت في أي لحظة بينما المجرمون الأوباش خارج السجن منعمين مكرمين.
فؤاد مهاني ـ المغرب

إنحدار سياسي
للأسف فالكثير من المطبلين للسيسي دائما يتحفوننا بقدر مصر، فكلنا نحب مصر ونتمنى لها الازدهار، لكن هذا لا يمنع أنها الآن في انحدار سياسي وعسكري وتنموي بسبب الانقلاب الدموي، فلا تقلبوا الحقائق وتصوروا للعالم أنها في ازدهار وتقدم، السيسي وضع نصب عينيه أن يضحك على الشعب المنساق وراءه وزعم أن الإخوان هم سبب كل المصائب في بلده وكأن الإخوان هم فقط من يعارضونه .
محمد ـ الاردن

الساحة مفتوحة
يجب أن تعترفوا وتتصالحوا وتعمروا، الساحة مفتوحة للجميع… ما نفع لا الترعة ولا طشت أم وجدي.
أحمد شاهين

حدود مصطنعة
إخوتي وأحبتي في الإنسانية وفي الإسلام، وليس في القومية الفارغة التافهة التي مزقتنا ومكَّنت منا أعداءنا … قومية سايكس بيكو التي يخدعون بها الجُهَّال من أمتنا الإسلامية، فأصبحوا يعبدون حدوداً مصطنعة لا وجود لها إلا في عقولهم المغسولة الممحوة تماماً … أخوتي الأحباب، لا تجادلوا أنصار السفاح القاتل، ألم تسمعوا قول ربنا جل فى علاه «وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ» .. صدق الله العظيم
عبد القادر ـ الولايات المتحدة

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية