يقول عبد الله عبد المالك - قطر:

مهما تعالت الأصوات واهتزت الأرداف هنا أو هناك فالصورة أكبر برهان . حين يعجز الإعلام المطبل للسيسي عن إظهار طوابير الناخبين . وحين يتعالى صياحه ترغيباً وترهيباً لحشد الناخبين . وحين يسلط الصورة على بعض الراقصين هنا أو هناك فلن يقنع أحداً بوجود انتخابات ( أصلاً ) . من يكره الإخوان هو حر في كرهه لكن لا يقودنه الكره إلا إقناع الآخرين ( بسراب الـ 23 مليون ناخب الذين كانوا يلبسون قبعة الإختفاء ) .
للأسف أصبح الحب والكره هو الأساس في الحكم على الأشياء حتى ولو كان على حساب الكرامة الأنسانية والحرية والقيم الديمقراطية .
خلاصة القول : ما يراد للأمة إلا أن يحكمها ( طغاة فاسدون ) .

يقول الصافى:

هل فعلا كانت إنتخابات؟

يقول ربى * فلسطين:

أخ ( سامح ) :
( وأنهم مزايدون ع الباطل ولا يهتمون لا ب ( مصر ) ولا ببناء الوطن ؟؟؟!!!
* كل إهتمامهم تشويه القيادة الجديدة لمصر فقط لاغير !!! ) من تقصد ؟ .
يا أخ لا زال هناك بقية من مواقف جمعتنا سويا فقد أشتركنا واجمعنا على حب مصر الذي سرى في نفوسنا سريان الدماء في الجسد ولكن لم أكن أظن أن من سفك الدماء واختطف صوت الشعب وصعد على جماجم الأطفال والشباب يمكن أن تسميه باني لمصر ، لا و يا أخ ( سامح ) لن أغير رأيي بل سأبقى كعادتي مع صوت الحق وإن خفت وضعف … وكل هؤلاء الذين أشادوا بالنزاهة هم لا يساون شيئاً بالنسبة لي لأنهم صمتوا على الظلم والطغيان ، ما بني على باطل باطل ، ما بني على سفك الدماء باطلا مهما علا فهو آيل للسقوط بعد برهة من الزمن .
يا أخ ( سامح ) قرأت الكثير من التعليقات هنا وهناك لأشخاص كثر يكرهون الإخوان ولا يؤيدونهم لكن مع ذلك لم يصفقوا ( للسيسي ) ويهللوا له كما تفعل أنت ( طبعاً ستنكر ذلك ألا أن ما تكتبه يعكس ذلك ) و أيضاً يعتبرونه قاتل وطاغية لارتكابه مجزرة رابعة وغير ذلك من الجرائم … ألهذا الحد يا أخي العزيز ( سامح ) ؟؟! .
من أعان ظالماً ولو بشطر كلمة جاء يوم القيامة مكتوب على جبينه: آيسٌ من رحمة الله … الظلم ظلمات يوم القيامة .
هنيئاً لذاك القاتل الفوز النزيه وأعانك الله يا مصر الحبيبة على السنين العجاف .
أرجو أن لا يفسد ما قلته لك الود بيننا وعموماً أنت حر برأيك لكنك يا أخي أحزنتني فأنت تقول أننا لا نحب مصر وأننا نشوه القيادة الجديدة ، وهل نستطيع أن نشوهها أكثر مما هي مشوهة !! .
مودتي .

يقول عبدالقادر احمد ابو صيني / الاردن:

( ان الله لايصلح عمل المفسدين ) ، افسد حكم العسكرالامة كلها خلال العقود الستة السابقة ، حكموا مصر، وسوريا والعراق وليبيا وتونس واليمن والسودان والجزائر ، والنتائج واضحة للجميع ظلم وفساد وفقر وقهر وقمع واذلال وهزائم ونكسات وتبعية لاعداء الامة ، كان همهم الحفاظ على كراسيهم ، ولذلك كانت اولوياتهم الامن والاستقرار، وكان تركيزهم على تقوية وتفعيل اجهزة الامن والمخابرات والاعلام الموالية لهم وليس للوطن والتي تبدع في تهيئة الظروف وايجاد المبررات لقمع المعارضين وزجهم بالسجون ولا حرج في قتلهم بعد شيطنتهم واتهامهم بالارهاب ، ويحيطون انفسهم ببطانة من المنافقين والفاسدين الذين يزينون لهم الباطل ويستغلون مواقعهم لنهب موارد الدولة ، وقد اثبتت اقوال السيسي وافعاله انه يسير على سياسة قادته ومعلميه من الحكام العسكر السابقين ، فقد انقلب على الرئيس المنتخب من الشعب بتحريض ودعم من دول اجنبية (ومن المساخر ان مرسي يحاكم الان بتهمة التخابر مع حركة المقاومة الاسلامية المحاصرة في غزة) وتغطية من جهات واطراف داخلية كانت جزأ من نظام مبارك الذي خلعه الشعب في ثورة يناير 2011 وظلت في مواقع المسؤولية في الامن والقضاء والاعلام ، بالاضافة الى الاحزاب السياسية الكرتونية الفاشلة التي شكلت جبهة الانقاذ وساهمت في تشويه وتعطيل النظام الديمقراطي الشرعي ، وقتل السيسي ومؤيديه الاف المتظاهرين المسالمين في الميادين والشوارع والمساجد ، وزج بالخصوم السياسيين في السجون بتهمة الارهاب وتهديد الامن الوطني ، ونكث السيسي عهده بعدم الترشح للرئاسة فترشح بحجة الاستجابة لرغبة الشعب وبتفويض من الجيش ، وكانت حملته خليطا متنافرا من المساخر والمتناقضات بالرغم من ان مؤسسات الدولة كلها كانت مسخرة لدعمه وتلميعه ، وكانت اكبر المساخر انه حصل على 23 مليون صوت بالرغم من المقاطعة الكبيرة التي اذهلت مؤيديه واربكتهم وجعلتهم يتوسلون الناس للمشاركة ثم تهديد من لا يشارك بالمحاكمة والغرامة المالية ، وكان اول تصريح للسيسي بعد فوزه انه سيختار المقاتلين لتحقيق الامن والاستقرار ، فهنيئا للمنافقين والفاسدين والقتلة من فلول مبارك ، وما يزال البعض يتا مل من السيسي خيرا . ان الظلم نهابته وخيمة والعبرة فيمن سبق من الظلمة فمنهم من اعدم ومنهم من قتل ومنهم جلط ومنهم من خلع . ان الله يمهل ولا يهمل .

يقول عبدالاله المغرب:

لقد خططت المؤسسة العسكرية للانقلاب جيدا مع أعوان مبارك الفاسدين مباشرة بعد فوز مرسي. وسيزداد القمع في في مصر..الإعلام المصري كارتة بكل المقاييس وهدا ليس بغريب(أتذكرون مافعلوا في مباراة الجزاءر ومصر) على العموم نتمنى الأمن والأمان لمصر ولكل البلدان .