بيروت ـ «القدس العربي» ـ من سعد الياس: غرّد رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط على حسابه الخاص على «تويتر» قائلاً: «يا له من مشهد مخيف ومأساوي الذي يجري في سوريا».
وأضاف «ها هو الشعب السوري متروك لوحده أعزل بين سندان الدولة الإسلامية ومطرقة نظام التوحش ومعه الدب الكاسر الروسي. لقد سقطت كل الأقنعة. شعب بأكمله يستأصل من جذوره. يقتل ويحرق ويهجر.»
وتابع «قد توازي مأساة هذا الشعب وتشابه مأساة الشعب الفلسطيني. والدب الروسي لا يجيد أبسط قواعد الدبلوماسية وكيف لا فهو دب. ادعى انه يريد محاربة داعش لكنه هاجم الجيش السوري الحر، في الرستن والمحيط، والمضحك المبكي انه استقدم صواريخ مضادة للطائرات لحماية القاعدة المستحدثة ضد من؟ إلا إذا كانت داعش تمتلك سلاحا جويا خفيا. ليس على حد علمي».
وختم «في مكان ما وفي الدوائر العليا يجري التفاوض بين الدول الكبرى على أشلاء وجثث الشعب السوري. ما يحدث اليوم في سوريا يذكرني بما حدث في بولونيا، آنذاك تقاسم هتلر وستالين بولونيا على أشلاء وحدة بولونيا وشعبها. وهل تذكرون الانتفاضة الثانية لفرصوفيا. كان الجيش الأحمر على أبواب فرصوفيا وكان يستطيع التدخل لإنقاذ الثوار»؟
دخول الروس لسوريا هو بداية لتوريط تركيا بالصراع
فتركيا تريد منطقة عازلة بشمال سوريا برغم رفض الأمريكان
ولهذا سمح الأمريكان للروس بالدخول بأجواء سوريا لاحراج الأتراك
بامكان الأتراك الآن تزويد الجيش الحر بصواريخ أرض جو !
وستنقلب المعادلة على الروس كما حصل بأفغانستان
تحية لشخص وليد بك جنبلاط الذي انفرد بالانسانية دون غيره من زعماء
ولا حول ولا قوة الا بالله
جنبلاط سياتي يوم و تذكر فيه العكس ، التناقض من طبيعة هذا الرجل .
استقدم صواريخ مضادة لطائرات التحالف،انها اس 300 التي اذا أطلقت لا مفر منها.اعتقد ان روسيا ستحسم الأمر في سوريا خلال فترة وجيزة وستربك الجميع.يجب عدم الإستهانة بهذا الرجل بوتين لإنه اذا خطط، نفذ،وإذا ضرب أوجع.
الكل يريد إجهاد الثورة السورية لانها ثورة إسلامية
مباركة تريد الإطاحة بنظام علماني مستبد مجرم وإقامة
نظام يحكم شرع الله . وطالما انها ثورة لله فلا شك
ان الله سينصرها.
ليس النصر من عند البش إنما النصر من
عندًالله ( ولينصرن الله من ينصره).
لم ولن ينجح الصفويون والنصيريون واللاتيون
والروس الشيوعيون بوأد الثورة السورية
الاسلامية المباركة.
والعاقبة للمتقين.
هذا يعرفه السوريون و الروس لذا تم اتخاذ القرار بدون التأثر بدموع التماسيح الغربية الامريكية ، الغباء الأوربي هو اللذي سمح بظهور النازية و هتلر و خسر الروس عشرون مليون مواطن ، فهم لن يسمحوا بتكرار التجربة مع داعش و الغنج و الدلع الاروبي مع الاٍرهاب لا
-صدقت و الله ….كلامك في الصميم …. الدب البوتيني الغاشم لم يكفه أنه بواسطة سلاحه تمت غبادة نصف الشعب السوري الآن جاء بنفسه ليقضي على النصف الآخر
مصالح سياسية ، وما تفعله روسيا الاتحادية اليوم هو لخلق جو تنافسي مع أمريكا على منطقة ، ولقد احسنا نظام السوري عندما سلم السويداء لروسيا فهي الان ترد له الجميل .
بصراحة الحل الوحيد هو تطبيق مبدأ التدخل الإنساني والالتفاف على مجلس الأمن عن طريق توصيات من الجمعية العمومية للأمم المتحدة الفاشلة انسانيا واخلاقيا كما تشير البروتوكولات الصادرة عنها حتى يومنا هذا ، الى هنا .
الفاشية الروسية التي أرضعها الشيوعيون الروس الكراهية لكل شعوب العالم تقوم الآن وبدم بارد بقتل السوريين بالتعاون مع مجرم معتوه ن آل الأسد الخونة
وماهي الانتصارات التي حققها المسمى الدب الروسي المعروف عن الدب أنه غبي لا يجيد السياسة مادخل الروس بلدا إلا وانهزموا وهذا ماسيحدث في سورية بإذن الله سيستأصلهم الشعب السوري المسلم هم ومن دعاهم وأفغانستان حاضرة في أذهاننا وإن نسيها الروس ومن دعاهم
كأنك تقول الماء المالح لا يروي. فأنت قد قلت الدب، فهل يستأذن الدب حين يهاجهم؟ كذلك بالنسبة للدب الروسي. .