القاهرة – «القدس العربي»- من علا سعدي: – وصل السيسي إلى مقر المحكمة الدستورية العليا بحي المعادي بواسطة طائرة هليكوبتر لدواع أمنية وسط وجود كثيف لجنود الأمن المركزي والحواجز الأمنية ومدرعات الجيش والشرطة.
– لأول مرة ظهرت أسرة الرئيس السيسي في الاعلام امس أثناء حضورهم مراسم أداء اليمين بالمحكمة الدستورية العليا. وبدت السيدة انتصار السيسي جالسة وسط اولادها الثلاثة وزوجاتهم، وابنتها الوحيدة التي حضرت الحفل بصحبة زوجها.
– المستشار عدلي منصور غادر قصر الاتحادية بمراسم توديع رسمية شارك فيها السيسي بعد انتهاء المراسم، حيث من المقرر ان يعود الى عمله كرئيس للمحكمة الدستورية العليا.
– تصدر العاهل الاردني عبدالله بن الحسين الترتيب البروتوكولي بين الضيوف في حفل التنصيب. وكانت الترتيبات معدة بعناية فائقة، وان شهدت شيئا من الارتباك عندما تقدم وزراء في الحكومة المصرية على بعض الضيوف ومنهم وزير خارجية الامارات في تهنئة السيسي بعد وصوله الى الاتحادية.
– حرص التلفزيون المصري على اذاعة لقطات للرئيس السيسي وهو يغادر قصر الاتحادية بعد المراسم، دون ان يذكر مقر اقامة الرئيس الجديد الذي سيكون سريا لاسباب امنية، وان كانت تقارير اشارت الى انه سيكون في قصر السلام الذي يقع مقابل قصر الاتحادية.
– ملك البحرين حمد بن خليفة وصل للقاهرة قادما من شرم الشيخ التي كان قضى فيها بعض الوقت للاستجمام، وشوهد امس الاول السبت اثناء تجوله في منطقة خليج نعمة الشهير، وهي العادة التي بدأها اثناء حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك. ولوحظ ان الملك كان يساعد في توجيه الضيوف الى الاماكن الصحيحة اثناء المراسم، وهو ما وصفه البعض بانه كان يتصرف باعتباره «صاحب البيت» بالتعبير المصري.
– المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة العقيد محمد علي واللواء عباس كامل مدير مكتب السيسي اثناء قيادته للجيش ظهرا في زي مدني اثناء اداء اليمين امس، استعدادا للانضمام الى الفريق الرئاسي للمشير.
– نائب رئيس المحكمة الدستورية المستشار ماهر سامي فاجأ الجميع بخطاب قوي غير مكتوب اثناء مراسم اداء اليمين، الا انه اخطأ في اخره عندما قدم المستشار انور العاصي باعتباره نائبا اول لرئيس الجمهورية بدلا من النائب الاول لرئيس المحكمة الدستورية، فما كان منه الا ان اعتذر قائلا «لعلها بشارة خير».
اهلا وسهلا بدول الاعتدال من جديد
واهلا وسهلا من الناحية الأخرى بدول الممانعة والمقاومة
وكنك يا بو زيد ما غزيت
لقد مر علينا الربيع العربي كسحابة صيف او كحلم من أحلام الصبا
ولا حول ولا قوة الا بالله
* شاهدت أمس لقطات من ( المحكمة الدستورية ) ولقطات من
حفل إستقبال هذا الحشد الكبير ( الغير مسبوق ) لتهنئة الرئيس السيسي
وفي المساء تابعت مقاطع من الخطاب الرئاسي في قصر القبة
وهذه بعض إنطباعاتي بعجالة وموضوعية دون ( حقد وغل وكراهية ) : ـ
1 ـ عودة ( الروح ) للدولة المصرية المغيبة منذ عقود .
2 ـ إحترام كامل ( للمحكمة الدستورية ) وعودة قوية لدورها الفاعل .
3 ـ لأول مرة يحصل ( توافق ) وتجانس من كافة شرائح المجتمع المصري
على شخصية الرئيس .
4 ـ تكلم الرئيس ( السيسي ) بوضوح عن فتح صفحة جديدة لجميع المصريين
واستيعاب الجميع ما عدا من سلك طريق العنف والكراهية .
5 ـ ملفات ( الأمن ) و ( الإقتصاد ) والتنمية الشاملة ستكون لها الأولوية .
6 ـ تقدير ( عربي ) و ( دولي ) للرئيس السيسي ولدور ( مصر )
المحوري في منطقة الشرق الأوسط .
7 ـ عودة الروح للعلاقات ( المصرية / الإفريقية ) من جديد .
8 ـ تأكيد السيسي على أهمية أمن منطقة ( الخليج العربي ) وأنّ مصر
ستكون حاضرة للدفاع واستقرار المنطقة .
* كل الدعاء للقيادة الجديدة في مصر التوفيق والنجاح للوصول الى
النهضة الشاملة ( لمصر ) وللعرب أجمعين ( إن شاء الله ) .
شكرا .
مصر تعود للفاقة لأمال البترودولار
تبا للشعب الذي يجلب العار لدولته
لا نامت أعين الجبناء
لكم الله أيها الشعب المصري لقد ابتلي تم بحكام ظالمون كما باقي الشعوب العربية…!
ظاهرة تستحق الدراسة والتوقف عندها ..
اول مرة بالتاريخ العربي يتواجد اربعة رؤساء جمهورية احياء في آن واحد !
اثنين مخلوعين وفي السجن وبطرق وأسباب مختلفة، وواحد عالمعاش، وجديد اقسم اليمين يوم أمس ، ولا نائب لهم ؟؟!!
يمكن النائب فأل سىء عند العرب ؟؟
والشكر للقدس المتجددة
هو في رئيس يختفي عن الانظار في مكان سري خايف من شعبه ؟؟
رحمة الله عليك ياعمر ؟؟ ابو العدالة
لما نام تحت الشجرة ….
اما السيسيي فلا نامت اعين الجبناء !!
الرئيس الجديد السيد السيسي فاز بالإنتخابات بنسبة %96.70 و منذ عام تقام له الأفراح و البخور و رقص المحجبات و المنقبات فى الشوارع ومع كل هذا الحب الجارف من الشعب فإنه لا يتحرك ولا يقابل أحد ولا يعطي مقابلات صحفية سوي فى أماكن سرية لا يعلم مكانها حتي صاحب الدعوة للمقابلة بل يذهب لتسلم السلطة بواسطة طائرة هيلي مع إنتشار عشرات الآلاف من جنود الشرطة والجيش لحمايته و تأمين مكان وجوده . والسؤال هو هل هذة هى وسائل التعبير الجديدة عن حب الشعب المصري للرئيس المنتخب ؟ و هل سيستمر فى الحكم أيضا 30 عاما . حيث أنه حتي الأن لم يقل فى خطبه أو تصريحاته أنه لن يحكم سوي لفترة واحدة أو فترتين حسب الدستور ثم يوقع على وثيقة تسليم مقاليد الحكم الى الرئيس المنتخب من بعدة.؟
شكرًا للأخ سامح فعلا هيه دي الحقيقه الشعب المصري فرح بالعرس الديمقراطي مصر تسير الي الامام ولكن الاخوان لا يرون الحقيقه اعان الله السيسي ووفقه لخدمة الاسلام ومصر رغم انف الحاقدين
أعان الله الرئيس السيسي وسدد خطاه.. ووفقه لما يحب ويرضى .. وحفظ الله مصر أم الدنيا وكل الأقطار العربية والإسلامية من كل شر….
نهايتك ستكون كارثية ايها السيسو اين تهرب و تختفي من عدالة السماء …
صدق القائل رحمه الله ..
تباً لايام تكلم بومها
وبلبلها أضحى حليف سكاتِ .
تموت الأســـود في الغابات جوعا
ولحم الضــــأن تأكـــــله الكــــلاب .
البحر تطفو فوقه جيف الفلا
والدر منبوذُ بأسفل قعره .
وشكراً للقدس العربي …..