الرباط – «القدس العربي» : يخصص مهرجان برلين للفيلم، الذي تعقد دورته التاسعة والستون من التاسع حتى 19 من شباط / فبراير الجاري، ضمن فقرته السينمائية «منتدى بيرلينال» تكريما خاصا للسينما المغربية تحت عنوان «حول البوعناني، سينما مغربية أخرى»، وذلك بالشراكة مع المركز السينمائي المغربي، الذي أورد الخبر على صفحته الرسمية، مستعرضا التفاصيل التي تهم هذا الاحتفاء بالسينما المغربية في سنوات السبعينات.
وحسب بلاغ المركز السينمائي فإن الأفلام التي تقترحها هذه الفقرة التكريمية تضم ثلاثة أفلام سينمائية طويلة، تقدم صورة عن المدارس الإخراجية التي وسمت السينما المغربية خلال سنوات السبعينات والثمانيات، ويتعلق الأمر بكل من فيلم «وشمة»، لحميد بناني (1970)، وهو عمل مرجعي في تاريخ السينما المغربية.
وفيلم السراب لأحمد بوعناني1979، حيث السينما وسيلة لمقاربة الواقع التاريخي والسياق الثقافي المغربي. أما العمل السينمائي الثالث في هذه البانوراما السينمائية المغربية فهو فيلم محمد الركاب «حلاق درب الفقراء» 1982، وهو عمل يندرج ضمن البحث المضني عن خطاب سينمائي يعبر عن هموم الهوامش لمنح صوت لمن لا يمتلكونه.
ويبدو جليا من خلال هذه البرمجة السينمائية أن الأمر يتعلق بتكريم لسينما المؤلف المغربية، سينما جيل الرواد الذين شقوا طريق السينما المغربية وحيث يندرج ويلمع بجدارة الخطاب السينمائي للمحتفى به أحمد البوعناني.
أما بخصوص فئة الأفلام القصيرة فقد أدرج المهرجان أسماء سينمائية متنوعة لمخرجين يأتون من خلفيات سينمائية مختلفة، لكنها تشترك في كونها تنتمي إلى العصر الذهبي للفيلم المغربي القصير.
ويتعلق الأمر بكل من «طرفاية» لأحمد البوعناني، «من لحم وفولاذ» لمحمد عفيفي، «الرجوع إلى أكادير»، لمحمد عفيفي، «6 و12» لمحمد عبد الرحمان التازي ومحمد رشيش وأحمد البوعناني، «الذاكرة 14 « لاحمد البوعناني، «البراق» لمجيد رشيش، «المنابع الاربعة» لأحمد البوعناني.
هي إذن فقرة تقدم مجموعة من الأفلام الموشومة بنفس شاعري يبحث عن خطاب سينمائي جديد، بعيدا عن حسابات السينما التجارية التي أصبحت مهيمنة على الميدان، تجارب ملتزمة بقضايا الإنسان محاولة تقديم أشكال تجريبية مغايرة في عملها السينمائي.
ليلى بارع
تحت ظل هد االتقريرالمنبري الفني السينمائي الثاريخي اضع بعض السطور اد اسمح لناالمنبر شكرانقولها د ائما فاعلى ظهره نرسم الكلمة الفنية على ظهره نرسم الكلمة الأدبية وعلى ظهره كد الك نرسم رسالة العطف والعون والنظر لقضيتناالمتميزة عن غيرها السينما قلناعنها ونقول د ائماانها سحروخد اع وقوالب فنية وصناعة واقتصاد اي انهاتساهم في بناء هد االأخير فهي فقط لبنة من عشرات وربمااكثر صحيح هناك بعض الصور السينمائية الثي تصرف عليها ملايين الدولارات توضع هناوهناك ولاخسارة اد انجحت الصورة .
السينماالمغربية مرت من مراحل كثيرة سارت على ظهرالأشواك وعلى ظهر الورود بد ايتها مع الصورالقصيرة ثم الطويلة وغالبيتهااجتماعية بين قوسين هناك مشاكل اجتماعيةمحلية اي ليست لوجه اخراووجوه شبه غامضة شبه معقدة شبه صعبة التقطتها عيون السينماالمغربية فعملت على حلها وافلحت والفضل يرجع لأولئك الدين درسواالسينما ومن الباب الواسع دخلوا ولم يدخلوا من النافدة .
وباختصاروبلغة ثاريخية عام 1944 أنشئ المركز السينمائي المغربي .