التحدي الرئيسي في انتخابات الرئاسة المصرية الوشيكة، هو كم وكثافة التصويت، فلا جدال في النتائج المتوقعة، وليس أمام الرئيس السيسي انتخابيا، سوى مرشح وحيد لإكمال الصورة، وهو ما يدعم احتمال فوز السيسي بما يفوق التسعين في المئة من الأصوات المشاركة، مع وجود نسبة يعتد بها من الأصوات الباطلة، وهو ما لم يكن ليختلف كثيرا، لو أن كل الأسماء التي تردد ذكرها قد ترشحت، اللهم إلا في حجم الفوز الغالب للسيسي، وبنسبة تفوق الـ80%.
وقصة الانتخابات الرئاسية التعددية حديثة نسبيا في مصر، ومنذ جرى التحول عن نظام الاستفتاء الرئاسي أواسط العقد الأول من القرن الجاري، كانت البروفة الأولى في انتخابات رئاسة 2005، واقتصر حق الترشح وقتها على الأحزاب المرخص لها، وكان يُصرف لكل مرشح مبلغ ضخم من خزانة الدولة، وكانت الأحزاب نفسها تتلقى مبالغ سنوية، مما كان يسمى «مجلس الشورى»، وهو ما شجع أسماء متوسطة الوزن ومن وزن الريشة على انتهاز الفرصة، والتقدم إلى الترشح الرئاسي، وبدون أمل نظري أو عملي باحتمال الفوز الذي كان محجوزا للرئيس مبارك المخلوع في ما بعد، فقد كانت الانتخابات على أنواعها في قبضة التزوير الشامل وقتها، وكانت نسبة التصويت المعلنة رسميا 32%، وانطوت على مبالغة عظيمة الفجاجة، فقد كانت نسبة التصويت الفعلية أقل من 5%، وهو ما جرى عليه تغير ملحوظ في انتخابات ما بعد ثورة 25 يناير 2011، فقد زادت الثقة نسبيا بالانتخابات، وجرى تشديد ضمانات وإجراءات نزاهة التصويت، واختفت أو كادت ظاهرة التسويد الجماعي لبطاقات التصويت، أو تصويت الإدارة بالنيابة عن الشعب كما كان معتادا من قبل، وكانت القفزة الكبرى في الضمانات، هي إقرار الفرز وإعلان النتائج في مقار اللجان الفرعية القاعدية، وهو ما ضمن نوعا من الرقابة المباشرة للمصوتين على الإجراءات، ولم يحل ذلك دون وقوع مخالفات هنا أو هناك، لكنها لم تصل أبدا إلى حد التزوير الفاقع السابق، ولا التزوير الفاجر الذي اتسمت به آخر انتخابات برلمانية جرت قبل الثورة، ومع زيادة معدلات الثقة في الانتخابات، زادت معدلات الإقبال الفعلى على التصويت، وذهب المصريون بعد ثورة يناير، ثم بعد موجتها الثانية الهائلة في 30 يونيو 2013، ذهب المصريون إلى ثلاثة استفتاءات على تعديلات دستورية، وإلى ثلاثة انتخابات برلمانية، وإلى تصويتين رئاسيين، تحسنت فيها عموما نسب التصويت الفعلي، وإن بدت عموما أقل من الـ50%، اللهم إلا باستثناء انتخابات برلمان نهاية 2011، حيث زادت النسبة قليلا، ربما بفضل نظام الانتخابات النسبية، التي اختفت من بعد، فقد جرت انتخابات البرلمان الأولى بعد الثورة وحدها بنظام القوائم النسبية، بينما جرت انتخابات «مجلس شورى» أعقبتها بنظام الدوائر الفردية الموسعة، وانخفض الإقبال عليها إلى حدود مخجلة، وكانت نسبة التصويت المعلنة في جولتها الأولى أكثر قليلا من 12%، انخفضت في جولة الإعادة إلى 7% لا غير، وفاز فيها الإخوان واليمين الديني وقتها، ثم جرت العودة إلى النظام الفردي في انتخابات برلمان 2015، وتواضعت نسب الإقبال على التصويت، ووصلت في الجولة الأولى إلى 28% بحسب الأرقام الرسمية، انخفضت في جولة الإعادة شبه الشاملة إلى 20% لا غير، وفاز الذين فازوا بـ10% في المئة من إجمالي أصوات الناخبين المقيدين، وهكذا بدت نسب التصويت في الانتخابات البرلمانية متذبذبة، وتأثرت في جوهرها بالنظام الانتخابي المعتمد، وليس بضمانات التصويت وإجراءاته، فالنظام النسبي يضفي طابعا سياسيا أفضل على الانتخابات العامة، والنظام الفردي يسحب من رصيد السياسة، ويفسح في التأثير السلبي لعوامل عصبية وعائلية ومالية، من نوع «حملات الزيت والسكر» إلى الرشاوى الانتخابية المدفوعة نقدا، وهو ما يصيب كتلا ناخبة بالفتور والنفور.
والملاحظ، أن الإقبال على التصويت في انتخابات الرئاسة المصرية بعد الثورة، بدا في حال أفضل من انتخابات البرلمان، وظلت معدلاته ثابتة تقريبا، وفي حدود أقل قليلا من 50%، وبأرقام تصويت باطل دارت حول المليون، بدا الكثير منها كفعل احتجاجي، كان ذلك هو الحال في دورتي انتخابات رئاسيتين، جرت الأولى قرب أواسط 2012، وجرت الثانية قرب أواسط 2014، فاز في الأولى محمد مرسي الرئيس المعزول في ما بعد، وفاز في الثانية الرئيس السيسي، في الأولى شارك 12 مرشحا، وكان القانون وقتها يتيح الترشح باسم الأحزاب، وبدون الحاجة إلى نصاب ترشح شعبي، قدره القانون بتوكيلات شعبية أقلها 25 ألفا، أو بالحصول على تفويضات لعشرين من أعضاء البرلمان، ولم يتغير قانون الانتخابات الرئاسية إلى الآن، وكان يتيح الترشح باسم الأحزاب لمرة وحيدة في انتخابات 2012، وكتسهيل موقوت، وهو ما ساعد على تعدد المرشحين وقتها، ووجود صخب سياسي من حول الانتخابات الرئاسية، ورغم تعدد المرشحين وقتها، ووجود شخصيات بدت مؤثرة، فإن نسب التصويت الإجمالي، بدت عند الحدود نفسها، التي ظهرت في انتخابات رئاسة 2014، رغم أن الانتخابات الأخيرة دارت بين مرشحين اثنين لا غير، لجأ كلاهما إلى نصاب الترشح الشعبي، وفاز فيها الرئيس السيسي كما هو معلوم، وبنسبة فاقت الـ90%، وبكتلة من الأصوات فاقت 24 مليون مؤيد، وهو عدد يفوق ما حصل عليه محمد مرسي وأحمد شفيق مجتمعين في جولة إعادة انتخابات رئاسة 2012.
وليس صعبا أن نتفهم دواعى المفارقة، وأن نتبين أسباب تذبذب التصويت في انتخابات البرلمان، بينما يبدو التصويت في انتخابات الرئاسة أفضل وأكثر ثباتا، فالرئيس هو الرئيس في مصر، وهذه ثقافة عامة شائعة راسخة، لم تؤثر فيها كثيرا تعديلات جوهرية جرت على نصوص الدستور، وجعلت النظام رئاسيا ـ برلمانيا، وليس رئاسيا خالصا، وتوسعت في سلطات البرلمان وصلاحياته، كما توسعت في صلاحيات رئيس الوزراء، أخذا من سلطات الرئيس المنفردة، لكن الدساتير ليست نصوصا تسري بذاتها، والفصوص أهم من النصوص، والواقع الفعلي أكثر تأثيرا من إرشادات الدستور، ويظل منصب الرئيس هو الأهم في الوجدان المصري العام، وينسب إليه في العادة كل ما يجري من إنجازات أو إخفاقات، وانتخابات الرئاسة هي الأكثر جاذبية نسبيا، وهو ما يفسر الاهتمام بها، واعتبار نسب التصويت قياسا لشعبية الرئيس المنتخب، رغم ما هو معروف ومكرر من العزوف الانتخابي التقليدي للمصريين، والضعف المميت لحياتهم السياسية والنقابية، والإغلاق المتزايد للمجال العام، وتحول الأحزاب إلى خيالات مآتة، وتواري دور جماعات اليمين الديني بعد خلع حكم الإخوان، ولم تكن تلك أحزابا سياسية بالمعنى المفهوم، بل أقرب إلى ثمرات مريرة لانحطاط مصري طويل المدى، اتصلت فصوله على مدى أربعين سنة، أعقبت حرب أكتوبر 1973، وجرى فيه تجريف ركائز الحياة المصرية الحديثة، وتحطيم القلاع الإنتاجية للاقتصاد المصري، وإضعاف أدوار وتفكيك الطبقة الوسطى العاملة المنتجة العارفة، وإحلال الغبار البشري السكاني محل المجتمع الحي، وكتم أنفاس السياسة على مراحل، اللهم إلا من طفح اليمين الديني وأعمال الإحسان الخيري، في بلد نزل غالب سكانه إلى ما تحت خط الفقر الدولي، بينما جرى شفط ثرواته وأصوله، وتكونت فيه طبقة طافية ناهبة، هي الأغنى والأسفه في المنطقة بامتياز، بينما ظل الشعب المصري بغالبه غاطسا، وظل 90 مليون مصري هم الأفقر والأشقى بامتياز.
ومع كل هذه الأوضاع، ومع تطورات لحقت في السنوات الأخيرة، قد يتوقع البعض انحسارا في نسب التصويت بالانتخابات الرئاسية الوشيكة، ولأسباب تبدو منطقية، من نوع غياب المنافسة الجدية في الانتخابات، أو ضغط الظروف الاقتصادية والاجتماعية بسبب مضاعفات تنفيذ برنامج الاتفاق مع صندوق النقد الدولي، وما جلبته من نوازل غلاء، ترهق كاهل غالب المصريين بدخولهم المحدودة، وتجعلهم في شغل ببطولة البقاء على قيد الحياة، قد يدفعهم إلى الالتفات عن صناديق الانتخابات، خصوصا مع شيوع انطباع بأن الرئيس السيسي فائز حتما في كل الأحوال، وقد تدفع هذه الظروف قطاعات من المصريين إلى الابتعاد، وإلى التأثير في نسب التصويت، لكن الظروف المعيقة للتصويت، تقابلها ظروف أخرى تدفع وتحفز للتصويت، بينها حالة الرئيس السيسي نفسه، فقد تقدم الرجل إلى انتخابات رئاسة 2014، وفاز بها كمرشح ضرورة، بحسب تعبير الراحل الاستاذ محمد حسنين هيكل، لكنه ـ أي السيسي ـ يتقدم هذه المرة للرئاسة على نحو مختلف، يتقدم من شرعية الضرورة إلى شرعية الإنجاز، وللرجل إنجاز إنشائي هائل في فترة رئاسته الأولى، صحيح أنه إنجاز بلا انحياز مكافئ لأغلبية المصريين من الفقراء والطبقات الوسطى، لكن الأمل لم ينقطع تماما في إمكانية تصحيح وتطوير لاحق، يضيف إلى الإنجازات الكبرى عدالة اجتماعية وتصنيعا شاملا وتفكيكا للاحتقان السياسي، وإعادة توزيع أعباء إنقاذ الاقتصاد المنهك، ثم أن معركة الانتخابات تجري بالتوازى مع معركة جارية بالسلاح في سيناء، ومع تعبئة عامة ملموسة للشعور الوطني، وهو ما قد يدفع لتوقع إقبال مضاف إلى التصويت، يتعامل مع الانتخابات كحدث وطني، ويظهر فيه «سحر المصريين» المفاجئ للتوقعات الباردة، ويقفز بنسب التصويت إلى الـ50% أو ما حولها، وربما أكثر، وهذا ما نتوقعه في أيام 26 و27 و28 مارس الجاري.
كاتب مصري
عبد الحليم قنديل
هل التنازل عن تيران و صنافير للسعودية و إهدائها ألف كيلومتر مربع من سيناء و التفريط في حصة مصر التاريخية من مياه النيل لإثيوبيا و استيراد الغاز من العدو الصهيوني يدخل ضمن إنجازات الفاشل السيسي؟
رأيي الشخصي أن تلغى هذه المهزلة ويعلنوا السيسي رئيسا مدى الحياة لأنه سيبقى يجدد لنفسه مدى الحياة وسيبقى المطبلون كما هم، فما الفائدة من هذه المسرحيات الانتخابية السخيفة! كما ان الشعب المصري سيحتاج الى 60 سنة اخرى ليصحوا من غفوته وعندئذ لن يكون السيسي على قيد الحياه الا اذا حنطتموه وابقيتموه رئيسا.
والله لو علمت أن شرب الماء يلثم مروءتى ما شربته طول حياتى
الإمام الشافعى
وابا حنيفة قال،، آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه،،
تغيرت
هوامش على دفتر …..الوكسة …….التي اسمها الإنتخابات !
.
و الله فعلاً اربأ بأي مثقف أن يصدق فضلاً أن يروج بكذبة ال 24 مليون الذين انتخبوا السيسي !!
.
هل يعقل أن شخص يتمكن من إهمال المنطق و العقل بهذا الشكل ؟!
.
أجرينا وأجرى آخرون حسابات رياضية و منطقية استنادا إلى عدد اللجان و الاوقات المتاحة { تم تمديد فترة الانتخابات في حينها من يوم الى 3 ايام ) فقط من أجل محاولة جذب الناس إلى لجان خاوية على عروشها و اظهار أنهم انتخبوا !! والحسبة الرياضية تؤكد استحالة تووافد هذا العدد و لا معشاره حتى، فضلاً عن أن يكون كلهم اعطى صوتها للمنقلب على الشرعية !
.
أما وكسة الوكسات فهو التصديق بما يسمى بشرعية الضرورة و الأدهى من ذلك بما يسمى بشرعية الانجاز !!
.
.
انجاز ….. ايه ، انت اللي جاي تقول عليه ؟!!
.
المضحك في هذه الإنتخابات هو بظاهرة المُرشح الكومبارس !
لتكتمل المسرحية الهزلية أمام الغرب (الليبرالي) المنافق
المهم هو بإبعاد الإسلاميين عن السُلطة بأي ثمن
ولا حول ولا قوة الا بالله
ياااااربى، بعد ما كل مارأينا بأم اعيننا وكل ماعانيناه وكابدناه فى الخمس سنوات العجاف الماضية مازال البعض يروج لديمقراطية الدبابة! وانتخابات الدبابة! ويقارن نسبة الحضور فى انتخابات الدبابة سنة 2014 وهى(3.5%)ويقارنها بالانتخابات الحرة الوحيدة فى تاريخ المحروسة سنة 2012 وهى(51.85%)! وقد شاهد الكل إعلام البيادة وهو يولول ويهدد الناس ويسبهم وينعتهم بالخيانة لانهم لم يشتركوا فى انتخابات الدبابة فى 2014 !!
ياااربى، بعد كل هذا الخراب واليباب الاقتصادى والفشل والانهيار الذى يعيشه اهل المحروسة فى كافة المجالات باعتراف الدكر اللى انقذ مسر( معندناش تعليم معندناش صحة معندناش توظيف معندناش اسكان) مازال البعض يروج لانجازات انشائية وهمية غير موجودة، فناكيش يعنى!
يااااربى، بعد كل المسخرة اللى شايفينها بعنينا اللى حايكلها الدود والتى تتحدث عنها كل جرايد العالم! مازال البعض يروج لانتخابات الدبابة مع الكمبارس او المحلل(المؤيد للسفاح!) على انها انتخابات بحق وحقيقى!
يااااربى، بعد كل هذا الفشل وانعدام الكاريزما والجهل والامية العسكرية والغباء السياسى وعدم اجادة الحديث بأى لغة ولا حتى العامية المصرية والجهل وفضائحة البروتوكولية وبعد فشلة فى مواجهة1000داعشى فى سيناء( واستعانته بحليفة الصهيونى) وبعد جرائم التهجير القسرى للاهالى والاختفاء القسرى والاعتقال العشوائى والتعسفى والتعذيب والإغتصاب وكشوف العذرية وجرائم القتل خارج إطار القانون وارهاب الاهالى المدنيين وتفريغ سيناء من اهلها ومذابحه ومجازره الجماعية فى كل انحاء المحروسة وتنازلة للعدو الصهيونى عن حقول غاز وبترول فى البحر المتوسط وتفريطه فى حق مصر فى مياه النيل وبيعه للارض التى استشهد الجنود البسطاء دفاعاً عنها! وتفريطه فى السياده الوطنية لصالح سعود وزايد وصهيون وابو على بوتين ! بعد كل ده مازال البعض يحدثنا عن ماجاء على لسان اكبر مزيف للوعى الجمعى فى تاريخ مصر من قوله عن السفاح انه( مرشح الضرورة!) وتحوله الآن الى مرشح الانجازات!
اى ضرورة؟ واى انجازات؟ متفهمش!
لو كان لانقلاب العساكر فى يوليو2013 حسنة واحدة فهى انه كشف الجميع جميع الاوجه واسقط كل اوراق التوت، فبعضهم ظل سنين عددا ايام حسنى الحرامى يروج للديمقراطية والحرية وحقوق الانسان ولما جائتهم الديمقراطية بما لاتهوى انفسهم كفروا بها وروجوا لديمقراطية الدبابة!
يسقط حكم العسكر!
الاستاذ قنديل, كثيرا مايعرف نفسه انه ، عليم بمصر ، خاوي هذا البلد!!!، ليكن!! ، ولاكن الكل يدريك ان اختيارات هيكل كانت كارثية ، فمن عدم مناطحة امريكا ، الى هندسة انقلاب السادات على النظام الناصري ، الي الترويج للرءيس الضروره وضع مصر في مهب الريح، الاستاذ قنديل الذي طالما روج لتشبيه السيسي بجمال عبد الناصر ، تراجع قليلا ، ليشبهه ببوتين ، ومازال بطرق بهلوانية يحاول إيهامنا بإيجابيات اقل المصرين سياسة وثقافه ودرايه وأراده ، صفات المثقف الثوري العضوي التي تحتاجه مصر لا تنطبق على الوطني الاستاذ قنديل الذي أهدر وكسر كثيرا من الجسور التي كانت تربطه مع ملاين من الشباب التواقه للحريه والتقدم،
الاخوة الفاشلين اتباع الاخوان المسلمين
الذين حكموا مصر عام واحد
وكانت فترة حكمهم كارثية منذ اول يوم
حتى ثار عليهم عشرات الملايين من كل طوائف
الشعب المصرى
والا كان اذا استمروا كانت سوف تصبح فى مصر
اول حرب أهلية فى تاريخ مصر
سوف ينتخب الشعب المصرى السيسى
وسوف يقود مصر الى الطريق الصحيح
ويجعل من مصر دولة قوية منارة لكل دول المنطقة
بفضل شعبها وجيشها
انها مصر ام الدنيا
انهم الشعب المصرى قاهر الاخوان المسلمين
وتحيا مصر
” انهم الشعب المصرى قاهر الاخوان المسلمين ” إهـ
كيف لشعب مقهور يا عزيزي محمد صلاح أن يقهر آخرين ؟
عاقل يحكي ومجنون يسمع ! أو حدث العاقل بما لا يليق , فإن صدق فلا عقل له !!
ولا حول ولا قوة الا بالله
مع تحياتى لك
يا صديقى العزيز
اين الاخوان فى مصر الان
الجواب لا حس ولا خبر
الا الهجص والاحلام
اعطاهم الشعب المصرى الفرصة
وبعد شهور من استلام الحكم انكشفوا
امام الشعب انهم بياعين كلام
ذى مشروع النهضة اللى كله فشنك
وذى الاجتماع السرى بشأن سد النهضة
اللى منقول على الهواء مباشرا لكل العالم
والمجتمعين وهما بيهجصوا مثلهم مثل
الناس اللى جالسه فى الغرزة فتحين على الاخر
فى الهجص وكانت فضيحة لمصر
نقول اية ولا اية هذه عينة من فضايح الاخوان
خلى الطابق مستور ويبلاش فضايح
الشعب المصرى تعلم الدرس
وتخلص من الاخوان
وياريت تزور مصر الان وتعرف الوضع
على الحقيقة من الشعب المصرى فى كل ربوع مصر
مع عظيم تحياتى
السلام عليكم
ربما الأخ محمد لم تقرا رد تعليقي على تعليقك حول موضوع صبحي حديدي ليوم 18/03/2018
ها أنا أعيد نشره هنا إختراما لك
محمد صلاح
Mar 18, 2018 at 8:04 pm
ياسيد بولنوار
حلوه دى الشعب المصرى فى غفله من أمره
وهو الشعب المصرى لما يكون ضد جماعتك
يصبح انه فى غفله من أمره
ياسيدى الشعب المصرى ليس فى غفله
سيادتكم انت فى غفله عن شعور المصريين
المصريين شعب عريق ويعرف مصلحته
Reply
بولنوار قويدر الجزاءر
Mar 18, 2018 at 9:40 pm
السلام عليكم
اخي محمد والله لولا حبنا في مصر وشعب مصر وفضل مصر ماتعبنا انفسنا في انشغالنا بامور امتنا..
وان كنا قد تجاوزنا حدودنا فمعذرة نحن نحبك في الله…
اما جماعتي فهي مصرية قبل كل شيء ولا ينبغي الاقصاء فهم كباقي المصريين
ومعذرة مرة ثانية
مازلنا نحبك ونتالم لكل ما يضر امتنا من اقصاها الى اقصاها
ولله في خلقه شؤون
وسبحان الله