تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال نصير شمة: مقام الحب وآهات زكريا أحمد

الموسيقار المنسي
لماذا ذكرت أسماء الجميع كاملة باستثناء عثمان ولا وجود لأغنية «زوروا قبر النبي يونس» واعتقد أنك كنت تقصد «زوروا قبر الحبيب مرة» والتي اقتبسها سيد درويش وسماها «زوروني في السنة مرة» بدون ان يكشف مصدر الأغنية ومدعيا انه الملحن الأصلي. وكان عثمان أكثر ملحن في الشرق الأوسط تم اقتباس ألحانه من قبل الآخرين وإخفاء اسمه. ولذلك فهو اعظم موسيقي عربي في العصور الحديثة..
زيد جميل – المانيا

تعقيبا على تقرير ابراهيم درويش: حاكم دمشق المقبل يجب أن يمر عبر طهران

مفاجآت قريبة
سقوط الأسد سيكون في دمشق وحمص قبل نهاية العام، وتقسيم سوريا أصبح لا مفر منه، سيتغير شكل المنطقة في وقت قياسي لا يخطر على بال.
هنا في الأردن يدرك الناس جيدا أن حسابات بلدهم دقيقة، وأن تحريك قوات هجومية بهذا العدد باتجاه الحدود الشمالية ليس أمرا عاديا، وأن بلدا حافظ على استقراره منذ نشوئه لن يقدم على مغامرة غير محسوبة، لذا، يؤمنون بأن الأوضاع في سوريا، وربما المنطقة، قد تتجه إلى الأسوأ، ودائما ما كانت هذه المنطقة ولادة للمفاجآت.
محمد عودة – الأردن

تعقيبا على تقرير سليم العمر: العلويون يطلقون النار فرحا بموت سعود الفيصل

جلال الموت ينسي الأحقاد
ليس من عادات العرب الفرح في الموت أبداً، فهذا الزعيم سعد زغلول باشا لما مات غريمه عدلي يكن باشا قال لمن جاء يبارك له موت عدوه فنهره وقال «أمام جلال الموت تتناسى الأحقاد» ويكفى عارا على العلويين أن سليمان جد بشار خان البطل يوسف العظمة فى موقعة ميسلون وانضم للفرنسيين، فوضعوا إسمه في متحف اللوفر كأكبر صديق لفرنسا في سوريا. والغريب أن هذا جاء من إيران إلى سوريا ليخون السوريين بعد ذلك، ثم يأتي بعده إبنه حافظ وإبنه رفعت ليسلما الجولان لإسرائيل، ثم جاء الحفيد السفاح بشار ليقتل السوريين بالبراميل المتفجرة.
عبدالمجيد عبدالكريم – بريطانيا

تعقيبا على مقال بسام البدارين: بين غادة عويس وعمرو دياب

التعليم في الاردن
لن يتقدم التعليم في الأردن ويدخل إليه البحث العلمي مادام لا يتشدد في القبول في الجامعات بحيث لا يدخلها إلا الكفؤ وليس صاحب الواسطة (التي تسمى تأدبا استثناءات).
حدثني أستاذ في الجامعة الأردنية قائلا إنهم يضطرون لتنزيل مستوى التدريس والامتحانات لأنهم لو تشددوا لرسب كثير من طلبة (الواسطات/الاستثناءات) وهنا سيلقون باللوم على الأستاذ بأنه لم يدرس الطلبة بشكل جيد فيفقد الأستاذ وظيفته.
أحيي الوزير الذي أصر على موقفه الرافض لقبول طلبة الواسطات وفضل خسران مركزه الوزاري ولم يتراجع لأنه يحترم نفسه، وربما سيفتح هذا الوزير للتغيير مستقبلا.
سالم بني حسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية