“آكل قلب” الجندي السوري يقول إنه مستعد للمحاكمة إذا حوكم الأسد

يقول عبد الرحمن الريمي:

المصيبه هذا المعتوه يصلي أي صلاة هذه التي تسمح لصاحبها ببقر البطون وعلس القلوب

يقول Sharif Omar:

هذا المجرم الوحشي من انت عندما تطالب بمحاكمت سيد بشار،
بشار لم ولن يكن امسالك وامسال قيادتك .انت أصلاً من أولاد الحرامية
وإسلام بريء منك ء ظن انت من أحفاد هند بنت عتب أش كلة الأكباد

يقول abdo maroc:

‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان ‏‏ سفهاء ‏‏ الأحلام يقولون من خير قول الناس يقرءون القرآن لا يجاوز ‏ ‏تراقيهم ‏ ‏يمرقون ‏ ‏من الإسلام كما ‏ ‏يمرق ‏ ‏السهم من ‏ ‏الرمية ‏ اللهم طهر سوريا وكافه ارجاء العالم من دنس هؤألاء الوحوش الدين يستحي الشيطان من ا فعالهم المشينه قبح الله سعيكم ياشياطين نصره الاجرام وجيش الكر الاجرامي كان الله في عون الشعب السوري الدي ابتلي بهدا النوع من المجرمين

يقول سمير الحكيم:

لقد اسأتم ليس فقط للاسلام والعرب بل اسأتم للانسانية جمعاء، وباسم الاسلام والعدالة والحرية والديمقراطية دمرتم سوريا ،سوريا قلب العروبة النابض، التي فتحت ابوابها واستقبلت جميع العرب معززين مكرمين وعاملتهم كابنائها وقدمت لهم جميع الخدمات الطبية والاجتماعية والدراسية ولم تبخل عليهم بشيئ وقدمت خيرة شبابها لتحرير فلسطين ولم تبخل ابدا باستقبال المقامين الفلسطينيين حيث لم يستقبلهم احد استقبلتهم سوريا مكرمين معززين ابطال مرفوعي الرأس.
اكثر من ربع مليون مرتزق باسم الاسلام اتو لسوريا تحت مسمى الجهاد والاقصى التي تشد اليها الرحال تدنس كل يوم من قبل العدو الصهيوني والارض التي بارك الله حولها ما زالت تقبع تحت نير احتلال العدو الصهيوني ولا مجيب ولا مغيث لها، فتحالف ما يسمى الجهاديون المسلمون مع اعداء الامة الامبريالية الامريكية والعدو الصهيوني والحاقدين المتآمرين العرب لتدمير سوريا من الداخل التي كانت عصية على جميع مؤامرات العدو الصهيوني بهدف تقديم سوريا المدمرة على طبق من ذهب لاسرائيل ارضاءا لاسيادهم الامريكان.
ان المليارات التي انفقتها قطر لدعم ما يسمى الجهادين الاسلاميين وتوظيف المرتزقة الارهابيين للذهاب إلى سوريا بحجة الديمقراطية والحرية والعدالة ونشاهد كل يوم المرتزقة الارهابيين يعيشون في البلاد تخريبا ودمارا وفسادا واساءة للاسلام والمسلمين والاسلام منهم براء ومن خلال اعمالهم الوحشية اسف الوحوش لا تعمل مثل هذه الافعال ببني جنسها انما ينفذون اجندات العدو الصهيوني والهاء الامة بالاقتتال والتدمير الذاتي.
لا استطيع إلا ان اقول كفى مهازل وتدميرا لسوريا وكفى اساءة للاسلام والمسلمين والعرب والانسانية جمعاء.
ان اضعاف الجيش العربي السوري هو نصرا للعدو الصهيوني بدون اي معركة بل قمتم نيابة عن العدو لاضعاف هذا الجيش العربي الذي انتصر بحرب تشرين لولا خيانات كامب ديفيد، هذا الجيش الصامد الذي ورغم لمؤامرات والخيانات العربية الذي ترك وحده في المعركة مدافعا عن آمال وطموحات الامة العربية، واحيكت ضد سوريا المؤامرات تلو المؤامرات واستقبل المقاومة الفلسطينية لم يستقبلها في حينها اي بلد عربي وحتى قطر لم تستقبل خالد مشعل لولا سوريا التي فتحت زراعيها له واخوته وها هي تدفع الثمن غاليا لمواقفها المبدأيه دفاعا عن الامة والمقاومة.
سوريا لم تتنازل عن اي شبر من الاراضي العربية المحتلة ورغم الاغراءات والهرولات العربية باتفاقات السلام مع العدو الصهيوني بقيت سوريا صامدة مقاومة ورغم تركها وحيدة في المعركة محتفظه بجيش قوي رادع يحسب له حساب، ورغم المؤامرات التي احيكت ضده ورغم التهجم عليه من المتآمرين المتخازلين والخونة العرب لجره لمعركة لتدمير الجيش السوري بقي هذا الجيش العربي متماسك قوي ووحده في المعركة مدافعا عن حقوق الامة.
ما لم يستطع العدو الصهيوني القيام به قمتم ايها المتآمرين باسم الدين والاسلام نيابة
عنها بتدميرواضعاف سوريا من الداخل واخراج سوريا من اي معادلة مستقبلية وهذا التدمير الذي قمتم به يستغرق عشرات السنين لاعادة اعماره .. هنيئا لكم لقد قمتم بهذه المؤامرة والخيانة والمهة المكلفة لكم على اكمل وجه، والاقصى والارض الذي بارك الله حولها ما زالت تأن تحت الاحتلال ودنس العدو الصهيوني، الطريق ألى فلسطين واضح ولا يضله إلا كل عميل مشبوه ومتآمر.

يقول موسى الجزائر:

مصيرك جهنم اين المفر