عمان ـ وجه المدعي العام لمحكمة الجنايات الكبرى الأردنية الأربعاء تهمتي “الاغتصاب وهتك العرض” لأردني أربعيني وابنه المراهق ذي الـ 16 عاما لاغتصابهما مرارا ابنته التي انجبت من شقيقها سفاحا.
وأضاف أن “الضحية (17 عاما)، وهي غير متزوجة، أدخلت إلى مستشفى المفرق الحكومي في شمال-شرق عمان الشهر الماضي وهي في حالة مخاض لتضع طفلة تبين لاحقا بعد التحقيق والفحوصات الوراثية أنها ابنة شقيقها”.
وأشار المصدر إلى أن الفتاة “أخبرت المحققين من إدارة حماية الأسرة أن والدها كان يعتدي عليها جنسيا وهو ما اعترف به الأب لدى التحقيق معه”.
وتابع “بعد أخذ عينات من دم الأب ومن دم الرضيعة تبين أنه ليس الأب البيولوجي وأن البصمة الوراثية تعود لشقيق الضحية”.
وتقرر توقيف الأب وابنه على ذمة التحقيق.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أرقام رسمية صدرت عام 2013 تشير إلى أن ثلث أطفال وفتيان وشباب الأردن تحت سن 19 عاما، وعددهم يزيد عن ثلاثة ملايين، تعرضوا إلى إساءة جنسية بمختلف أشكالها، كما تعرض 80 في المئة منهم لأشكال من العنف الجسدي.
مصيبه مصيبه مصيبه وهذا كله بسبب بعدنا عن الدين
ثلث أطفال وفتيان وشباب الأردن تحت سن 19 عاما، وعددهم يزيد عن ثلاثة ملايين، تعرضوا إلى إساءة جنسية بمختلف أشكالها، كما تعرض 80 في المئة منهم لأشكال من العنف الجسدي.
الحادثة لم تحصل في العاصمة الجميلة عمان، كما يظن البعض ان وجود السياح أدى الى قلة الأخلاق في عمان.
هل تعلم الحكومة الاردنية بهذه النسبة العالية (٨٠٪) ؟ وإذا كانت تعلم هل قامت باي عمل لعلاج الحالة ولتثقيف وتوجيه الناس وخصوصا الأطفال ؟
بالأمس الأب يقتل ابنته الطفلة لانها سرقت من زميلاتها والمعلمة المثقفة جدا جدا التي أقامت الدنيا وأبلغت والدها من دون ان تتعلم او تقرأ ان هذه السرقة غالبا لها علاقة باضطرابات نفسية لدى الأطفال خلال سن البلوغ ولشد الانتباه في البيت وليس لقصد السرقة لانحراف خلقي ( يتحدث عنها الأخصائيون في الصحف ودورات تعليم المعلمين والمدرسين ) والمسؤول عن علاجها المعلمة اولا والبيت ثانية !
اليوم ألاب والابن يعتدون جنسيا ولمدة طويلة على الابنة / الأخت …
دليل على فشل عام للدولة والدعوة الاسلامية
ففي خارج عمان وفي دولة الاسلام واكبر نشاط لتنظيم الاخوان المسلمين والسلفيون وأكثر النساء محجبات والجوامع والأذان والصوم وكل هذه لم تردع عن الفاحشة …
نعوذ بالله من غضب الله .
فعلا صرنا نسمع من القصص التي تثير الاشمئزاز لكن الغريب في الامر علمنة الدول الاسلامية بطريقة مابشرة ادى الى الانحلال وتفشي الرذبلة كما قلت يا اخ نعوذ بالله من غضب الله
هذا ( الأب ) اللعين …الشيطان …وإبنه الفاسد …قاما بعمل :
* يخجل الشيطان نفسه …القيام به …؟؟؟!!!
* كيف حصل هذا …؟؟؟
التقرير لا يشير للتفاصيل…ممكن يكون ( الأب والإبن ) يتاجرون ( بالمخدرات )
ويتعاطوها أيضا …ولحست عقولهم الفاسدة النتنة …قاتلهم الله .
* يجب تفعيل القوانين الرادعة …لمثل هذه الحالات الشاذة البغيضة
وإنزال عقوبة ( الإعدام ) بكل الساقطين والفاسدين والشاذين .
شكرا .
حبيبي…. كفى نغطي الشمس بالغربال… هذه ليست حالات شاذة، هذه اصبحت ظاهرة بحاجة لعلاج نفسي، سلوكي، اجتماعي واقتصادي… مهما كانت القوانين صارمة فلن تردع هؤلاء المجرمين، الاصل علاج المشكلة لتجنب وحدوثها….
المشكلة ف هذه القصص ( الصادمة ) …( القبيحة ) …التقرير لا يقدم
* ( التفاصيل ) المطلوبة للفهم والتحليل السليم …؟؟؟
* مثلا : ما هو دور ( الأم ) ؟؟؟ وهل هي عائشة أم ميتة …؟؟؟
* ما هو عمل ( الأب ) الفاسد …؟؟؟ وهل هو طبيعي …؟؟؟
أم يعاني من ( أمراض نفسية ) …؟؟؟
* هل يعلم الأب الفاسد بعمل …إبنه المشين البغيض …؟؟؟
* لماذا ( الإبنة ) لم تستنجد …بأعمامها …أو أخوالها …أو جيرانها …؟؟؟
أسئلة مشروعة …وبدون التفاصيل يبقى حكمنا ناقص ولكن …هذا لا يمنع
من المطالبة …بإنزال أقسى عقوبة ممكنة ( بالأب والإبن ) الفاسدين الشاذين
الحقيرين .
شكرا .
رحمتك يا رب……. الله يسترنا…… و يصبر الفتاة المسكينة نحن في زمن كتر فيه الفسق و الفجور بكل انواعه و اشكاله و اغلب الضن انا الاب و الابن من المدمنين و السكيرين……….
ما خفي اعظم . لطفك يارب .
* ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون* صدق الله العظيم
نحن امة منافقة نتظاهر:- بالحب و قلوبن سوداء -بالخيرو نحن اشرار- بالخلق ونحن نفعل في الخفاء ما نخجل به
والدليل ملايير تبعثر في الرقص و المهرجنات و من اجل اخذ صورة او تناول غذاء مع ممثلة …. و المئات من العرب يمتون جوعا و لا اتكلم عن الالاف الالاف من المسلمين في العالم….. تعرفون كيف نساعد اخوتنا نتزوج نسائهن او بناتهن الحسنوات انه الكرم العربي . … نتمتع بجمالهن مقابل اسكانهن …. او نتهمهن بزواج الجهاد كما فعل بعض السفهاء اتجاه اللجئات السوريات…..
الهم خص ولا تعم آميين
مصيبه مصيبه مصيبه وهذا كله بسبب بعدنا عن الدين
ثلث أطفال وفتيان وشباب الأردن تحت سن 19 عاما، وعددهم يزيد عن ثلاثة ملايين، تعرضوا إلى إساءة جنسية بمختلف أشكالها، كما تعرض 80 في المئة منهم لأشكال من العنف الجسدي.
ﻫﺬﺍ ﻭﻧﺤﻦ ﻋﺮﺏ ﻭﻣﺴﻠﻤﻴﻦ.
ﻻ ﻭﻧﺴﺐ ﺍﻟﻐﺮﺏ .
ﺍﺻﺒﺤﻨﺎ ﺳﻮﺍﺳﻴﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻐﺮﺏ . ﺍﺧﻼﻗﻨﺎ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﻭﻗﻴﻤﻨﺎ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻪ ﺍﻏﺘﺼﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﺪﻳﻨﺎ.
ﻭﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻪ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺒﻠﻴﻨﺎ ﺑﺤﻜﺎﻡ ﻃﻐﺎﺕ.
ﻧﻬﺘﻚ ﺍﻋﺮﺍﺿﻨﺎ .. ﻧﺴﺐ ﺭﺑﻨﺎ ﻭﻧﺒﻴﻨﺎ . ﻧﻘﺘﻞ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻭﻭﻭﺍﻟﺦ.
ﻓﻬﻞ ﻣﻦ ﺭﺣﻤﻪ ﻣﻦ ﺭﺏ ﻋﺰﻳﺰ ﻗﺪﻳﺮ ﺟﺒﺎﺭ ،، ﻻ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺮﺣﻤﻨﺎ ﺍﻥ ﻟﻢ ﻧﺮﺣﻢ ﺍﻧﻔﺴﻨﺎ.
ﻛﻴﻒ ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﺍﻻﺏ ﺍﻟﺤﻘﻴﺮ ﺑﻬﺘﻚ ﻋﺮﺽ ﺑﻨﺘﻪ ﻛﻴﻒ.
ﻭﺍﻻﺥ ﺍﻟﺒﻬﻴﻤﻪ ﺍﻟﻨﺬﻝ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﻤﻰ ﺍﺥ .
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﻄﺒﻖ ﺍﺷﺪ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻼء.
ﻧﻌﻠﻬﻢ ﺭﺑﻲ ﻫﺆﻻء ﺍﻟﻔﺴﻘﻪ.
الحادثة لم تحصل في العاصمة الجميلة عمان، كما يظن البعض ان وجود السياح أدى الى قلة الأخلاق في عمان.
هل تعلم الحكومة الاردنية بهذه النسبة العالية (٨٠٪) ؟ وإذا كانت تعلم هل قامت باي عمل لعلاج الحالة ولتثقيف وتوجيه الناس وخصوصا الأطفال ؟
بالأمس الأب يقتل ابنته الطفلة لانها سرقت من زميلاتها والمعلمة المثقفة جدا جدا التي أقامت الدنيا وأبلغت والدها من دون ان تتعلم او تقرأ ان هذه السرقة غالبا لها علاقة باضطرابات نفسية لدى الأطفال خلال سن البلوغ ولشد الانتباه في البيت وليس لقصد السرقة لانحراف خلقي ( يتحدث عنها الأخصائيون في الصحف ودورات تعليم المعلمين والمدرسين ) والمسؤول عن علاجها المعلمة اولا والبيت ثانية !
اليوم ألاب والابن يعتدون جنسيا ولمدة طويلة على الابنة / الأخت …
دليل على فشل عام للدولة والدعوة الاسلامية
ففي خارج عمان وفي دولة الاسلام واكبر نشاط لتنظيم الاخوان المسلمين والسلفيون وأكثر النساء محجبات والجوامع والأذان والصوم وكل هذه لم تردع عن الفاحشة …
نعوذ بالله من غضب الله .
فعلا صرنا نسمع من القصص التي تثير الاشمئزاز لكن الغريب في الامر علمنة الدول الاسلامية بطريقة مابشرة ادى الى الانحلال وتفشي الرذبلة كما قلت يا اخ نعوذ بالله من غضب الله
هذا ( الأب ) اللعين …الشيطان …وإبنه الفاسد …قاما بعمل :
* يخجل الشيطان نفسه …القيام به …؟؟؟!!!
* كيف حصل هذا …؟؟؟
التقرير لا يشير للتفاصيل…ممكن يكون ( الأب والإبن ) يتاجرون ( بالمخدرات )
ويتعاطوها أيضا …ولحست عقولهم الفاسدة النتنة …قاتلهم الله .
* يجب تفعيل القوانين الرادعة …لمثل هذه الحالات الشاذة البغيضة
وإنزال عقوبة ( الإعدام ) بكل الساقطين والفاسدين والشاذين .
شكرا .
حبيبي…. كفى نغطي الشمس بالغربال… هذه ليست حالات شاذة، هذه اصبحت ظاهرة بحاجة لعلاج نفسي، سلوكي، اجتماعي واقتصادي… مهما كانت القوانين صارمة فلن تردع هؤلاء المجرمين، الاصل علاج المشكلة لتجنب وحدوثها….
المشكلة ف هذه القصص ( الصادمة ) …( القبيحة ) …التقرير لا يقدم
* ( التفاصيل ) المطلوبة للفهم والتحليل السليم …؟؟؟
* مثلا : ما هو دور ( الأم ) ؟؟؟ وهل هي عائشة أم ميتة …؟؟؟
* ما هو عمل ( الأب ) الفاسد …؟؟؟ وهل هو طبيعي …؟؟؟
أم يعاني من ( أمراض نفسية ) …؟؟؟
* هل يعلم الأب الفاسد بعمل …إبنه المشين البغيض …؟؟؟
* لماذا ( الإبنة ) لم تستنجد …بأعمامها …أو أخوالها …أو جيرانها …؟؟؟
أسئلة مشروعة …وبدون التفاصيل يبقى حكمنا ناقص ولكن …هذا لا يمنع
من المطالبة …بإنزال أقسى عقوبة ممكنة ( بالأب والإبن ) الفاسدين الشاذين
الحقيرين .
شكرا .
أول خطوات الحل = الاعتراف بمشاكلنا
رحمتك يا رب……. الله يسترنا…… و يصبر الفتاة المسكينة نحن في زمن كتر فيه الفسق و الفجور بكل انواعه و اشكاله و اغلب الضن انا الاب و الابن من المدمنين و السكيرين……….
ما خفي اعظم . لطفك يارب .
* ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون* صدق الله العظيم
نحن امة منافقة نتظاهر:- بالحب و قلوبن سوداء -بالخيرو نحن اشرار- بالخلق ونحن نفعل في الخفاء ما نخجل به
والدليل ملايير تبعثر في الرقص و المهرجنات و من اجل اخذ صورة او تناول غذاء مع ممثلة …. و المئات من العرب يمتون جوعا و لا اتكلم عن الالاف الالاف من المسلمين في العالم….. تعرفون كيف نساعد اخوتنا نتزوج نسائهن او بناتهن الحسنوات انه الكرم العربي . … نتمتع بجمالهن مقابل اسكانهن …. او نتهمهن بزواج الجهاد كما فعل بعض السفهاء اتجاه اللجئات السوريات…..