أنقرة: أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن السعي لعدم بقاء الجناة بدون عقاب “ديْن علينا لعائلة جمال خاشقجي”.
جاء ذلك في مقالة كتبها لصحيفة واشنطن بوست الأمريكية.
وأوضح أردوغان أن اغتيال خاشقجي مثير للقلق بسبب بُعد القضية الإنسانية واستغلال مبدأ الحصانة الدبلوماسية.
وأضاف أردوغان أن بلاده تتعهد بمواصلة بذل الجهود في المرحلة المقبلة، لكشف ملابسات جريمة مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي.
وتابع: “نؤمن بأن العدالة لن تتحقق إلّا على يد المحاكمة الوطنية والدولية، وإن من مصلحة تركيا والإنسانية عدم وقوع مثل هذه الجريمة في أي مكان بالعالم”.
وأردف قائلا: “إن ادعاءات إدارة المحاكمة بعيدا عن الشفافية، وراء الأبواب المغلقة وإخلاء سبيل المتهمين بشكل غير رسمي، يتنافى مع ما ينتظره المجتمع الدولي ويؤثر سلبيا على صورة السعودية. ونحن لا نريد هذا للسعودية الحليفة والصديقة”. (الأناضول)
بدأت السعودية منذ 3 سنوات مشروع نهضة عربي تريليوني ينهي هيمنة الغرب ورفضت وهب القدس ليهود ومولت دولة فلسطين والأنروا فتنبأت أمريكا باجتياح إيران للسعودية إن لم تدفع ثلث ثروتها فرفضت فقتل مارقون سعوديون معارض سعودي بتركيا بتسهيلات كاملة لهم من أجهزة مخابرات وأمن رسمي تركي التي هي جزء من أجهزة حلف الناتو الغربي ورافقتهم حتى بالحانات بل إن أدلة تركيا بينت شراكتها الكاملة بالجريمة إذن نحن أمام هدف غربي تركي مستمر بكسر نهضة العرب تحت أي قائد (بن سلمان أو عبد الناصر أو الشريف حسين أو محمد علي الكبير).
اذا كان السعي لمعاقبة قتلة الخاشقجي
دين في عنق اردوكان فمعاقبة الذين
تسببوا في مقتل الاف السوريين
والعراقيين( ومن المتسببين طبعاً اردوكان)
تكون محاسبتهم والسعي لملاحقتهم
ديناً بعنق من ؟؟ صدق من قال (اذا
كان بيتك مم زجاج فلا ترمي بيوت الناس) اردوكان يحسب نفسه رئيس
لجمهوريه أفلاطون الفاضله.