أنقرة: أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، أن بلاده ستواصل التصدي للظلم في أي مكان بالعالم، وأنها لن تتردد في دفع الثمن نظير ذلك.
جاء ذلك في خطاب ألقاه بمناسبة “عيد الشباب والرياضة” لدى استضافته لفيفا من الشباب بمجمع الرئاسة في العاصمة أنقرة، وذلك تعليقًا على العدوان الإسرائيلي المتواصل في الأراضي الفلسطينية.
وقال أردوغان حول العدوان الإسرائيلي على فلسطين: “إن كانت مقاومة الاضطهاد وحماية المظلومين تتطلب دفع ثمن، فلن نتردد في دفعه”.
وأوضح أن الذين يتجاهلون صرخات الأبرياء وأنينهم تحت وطأة الاضطهاد الإسرائيلي هم في الواقع يمهدون الطريق للكوارث التي ستحل بهم.
وأضاف: “إذا بقينا صامتين إزاء ما يحدث في القدس اليوم، فإننا نعلم أن الدور سيأتي غدًا على مدن مقدسة أخرى”.
وتابع أردوغان: “اليوم يُقتل مئات الأبرياء في فلسطين معظمهم أطفال ونساء بأحدث الأسلحة الثقيلة أمام أنظار العالم أجمع”.
وأردف قائلا: “ليس الأطفال هم من يقتلون في القدس وغزة إنما الإنسانية بعينها هي التي تُقتل”.
#أردوغان: الكفاح ضد الظلم له ثمن، ونحن مستعدون لدفع هذا الثمن pic.twitter.com/sD5SCR2zaW
— TRT عربي (@TRTArabi) May 19, 2021
وانتقد الرئيس التركي المنظمات الدولية والدول التي تعطي دروسا في الديمقراطية وحقوق الإنسان، مشيرا إلى أنها تراقب العدوان على غزة بصمت مطبق.
وأشار إلى وجود أطراف تطالبه بعدم الحديث بهذا الشكل، متسائلا باستنكار: “هل أصفق للظلم؟! سنواصل الصراخ بأعلى صوتنا ضد الظلم في أي مكان”.
وأكد أردوغان أنه لا يمكن أن يكون القوي دائما على حق، مشددًا على أن تركيا موجودة لبناء عالم يكون فيه صاحب الحق هو القوي.
وأشار إلى أن معظم الأماكن التي استتب فيها العدل والأمن والسلام تحت مظلة الأجداد (العثمانيين) لقرون مضت، تشهد اليوم صراعا وظلما وحقدا وكراهية.
وعلى الصعيد الداخلي، قال: “بفضل أجواء الأمن والثقة التي وفرناها خلال الـ19 عاما الأخيرة، تمكنت تركيا من إظهار قدراتها الحقيقية في كافة المجالات”.
(الأناضول)
مع كامل الاحترام لأردوغان، فإنه يجد سهولة في محاربة فصائل في ليبيا و الأكراد وبشار المجرم. لكن لن يجرء أبدا طلق رصاصة واحدة صوب دولة الاحتلال. لا بل ان تركيا تعترف بها. كله كلام بدون أفعال !
للأسف اسمع كلامك اصدقك ..اشوف أمورك أستعجب …
على الأقل هو يتكلم ،بدون خوف وهو كرئيس دولة مسلمة ومحترمة وقوية اقتصاديا وعسكريا، لن يخرج للعلن ويقول لك انه يمد المقاومة بالسلاح واسألك ماذا فعل عربان المنطقة لفلسطين وماذا فعلت الممانعة الذين لا طالما صدعوا رؤوسنا بفلسطين والقدس
بارك الله في هكذا رجال. ونصر الله كل المظلومين في العالم واولهم الشعب الفلسطيني الذي يحارب حاليا من كل قوى الظلم في العالم وعلى رأسها امريكا اللعينة..
……وأين(خيرأجنادالأرض والسماء)..وأين السلاح الذي اشترته الدول العربية بالمليارات والمخزن في مخازن حفظ السلاح…قبل أن تسخر من الآخرين..عليك بستر عورتك قبل الخروج الى الشارع.حتى لاتكون مسخرة عند الناس…..
تحالف تركيا وباكستان كفيل بتحرير فلسطين من النهر إلى البحر من قطعان الإرهابيين الصهاينة على أيدي المقاومة الفلسطينية، فتركيا تتفوق برا وجوا وبحرا على كيان القطعان، وباكستان توفر الردع النووي إذا ما تشدق القطعان به .. !
أين بيرقدار التي صدعتنا بها صحف العشق الممنوع ، أم هي تصلح فقط لقتل الأرمن
بيرقدار أم(خيرأجنادالأرض)…خصوصا وأن هؤلاء(الأجناد)على مرمى حجر من دولة الارهاب الصهيوني….
تركيا لا تعبأ بالكيان الصهيوني، وإنما تعلم علم اليقين أنها إذا ما واجهته في الظروف الراهنة فإنها تواجه أمريكا وأوروبا وكل عالم العبيد الخانعين لبني صهيون، لكن هذا الوضع المسخ لن يطول كثيرا، فالمسألة صارت تحسب بالأشهرة بل ريما بالأسابيع، فالمقاومة الفلسطينية المحاهدة الثابتة في فلسطين قد أوشكت على تصحيح الوضع لفسح المجال أمام إزالة هذا الكيان الخبيث من فلسطين .. !
وانتم لماذا تنتظرون من اردوغان ان يكون ملكيا اكثر من الملك على الاقل الرجل يدافع عن الحق ويرفع صوته اما الغرب المدعي لحقوق الانسان فيكفي غزيا انه عمي عن قتل الاطفال اما العرب فهم في حضن اسرائيل ليلا ونهارا كالعشيقه في الحرام
لقد اصبح هذا الكلام مملا، هل أوقفت التعاون الاستخباراتي بين تركيا وإسرائيل سيد اردوغان؟
هههه تعاون استخباراتي؟ بعد كل المؤامرات الصهيوصليبية واذنابهم في المنطقة ضد تركيا تقول تعاون!؟ قول وغير! لم نرى ترميا الا في صراع مع روسيا واتباعها وصراع مع امريكا واتباعها وصراع مع ايران واتباعها وصراع مع اليونان واتباعها! ارنا مثال من الأشاوس الذين نصروا مثل تركيا وأووا المشردين والمظلومين، بانتظار الأمثلة والنماذج!
بارك اللَّه فيك سيّدي الرئيس رجب طيب أردوغان.
اللهم انصر تركيا المسلمة رئيساً و حكومة و شعباً ??
أعتقد أن أردوغان يتكلم بصدق ويعني هذا أنه سيدعم حماس وكل ظلم يسلط على المسلمون أولهم تركيا ويعرف مسبقا أنه سيدفع ضرائب على ذلك.
ما هو الثمن الذي سوف يدفعه أردوغان
وعلاقات تركيا التجارية مع اسرائيل
بالمليارات
وماذا عن كردستان؟