يقول الفيصل محمد:

فى إشارة واضحة ان المشيخة و الدكتوراه فى الشريعة لم تحرر العقل المسلم من القبلية بعد،و يبقى مفهوم الأمة القرآني مجرد نظرية لدغدغة العواطف فى كل خطبة جمعة.

يقول فاضي أشغال:

ليس هناك شيء اسمه كردستان غرب جبال زاغروس أو جنوب طوروس ولن يكون كردستان في الأناضول ، كردستان هي في إيران فقط

يقول عمر:

يا سيد محمد علي المصريون هم الذين يلجؤون الى تركيا بسبب الجوع وهرباً من الدكتاتورية والظلم وقريباً بسبب العطش الذي سببه السيسي الذي تفتخر به!؟ هناك خمسة ملايين عرب تحتضنهم تركيا وليس مصر!؟ امريكا تهين مصر وليس تركيا وتقول عن رئيس مصر الدكتاتور المفضل ورئيسك الذي تفتخر به لايستطيع الرد!؟ ثم لا تنسى السيسي الذي تفتخر به اتى بانقلاب عسكري وقتل وسجن وشرد الملايين ودمر سيناء وتنازل عن الجزر المصرية للصهاينة وجعل الشعب المصري يجوع ويعطش والفقر يزداد يوماً بعد يوم وقريباً الشعب سيموت من العطش!؟ فكر في بلدك الذي اصبح اضحوكة للعالم في ظل الدكتاتورية, اترك الآخرين وشأنهم!

يقول عمر:

إلى محمد علي من مصر, (يا سيد عمر عيش الواقع وكفاية احلام اردوغان حاليا اصبح مسخره) إذا انت هكذا ترى الامور على عكسها, فيبدو اني فعلاً اعيش في احلام وافتخر بها كما انت تفتخر بها بالرغم من اني لم ادعي ذلك! ولكنك نسيت يا سيد محمد علي, الذي اصبح مسخرة ولايستطيع ان يدافع عن نفسه, هو السيسي,ليس اردوغان, الذي ترمب سماه دكتاتوري المفضل ولم يرد عليه! على الاقل اردوغان تحدى الجميع وهو يفعل مايريد ولم يتسول الرز ولم يصل الى الحكم على الدبابات والمصريين هم الذين يلجؤون الى تركيا وليس الاتراك هم الذين يلجؤون الى مصر وبالنسبة لاتفاقية بقاء المهاجرين في تركيا, الاتحاد الاوربي هو الذي عرض ثلاثة مليارات دولار لكي اردوغان يقبل بذلك واردوغان لم يتسول الرز من الاوربيين!؟ يكفي اردوغان فخراً بأنه لو رشح نفسه في اي بلد اسلامي وعربي, منها مصر, الشعوب ستنتخبه!! ويكفي اردوغان فخراً وشرفاً, انه ليس بعميل للغرب والغرب يحاربة لأنه ليس عميل مثل الحكام العرب ومنهم السيسي, وهذا يدل على ان اردوغان هو على الحق! كيف رضي الغرب بالحكام العرب في حين الله تعالى يقول: ولن ترضي عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع مللتهم!؟ و شكراً لنصيحتك.