“القدس العربي”: تطرق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، لقضية مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي، وتساءل موجها حديثه للرياض: أين هي عدالتكم؟”.
وقال أردوغان إنه “لم يصدر بعد أي صوت أو موقف (من الرياض) تجاه الموظفين الذين أرسلتهم السعودية (إلى إسطنبول) بخصوص جريمة قتل خاشقجي.
جاءت تصريحات الرئيس التركي خلال كلمة له في فعالية رمضانية بإسطنبول.
وانتقد أردوغان تعامل السلطات السعودية مع القضية قائلا “أخبرنا السعوديون: سنقوم بما يلزم لا تقلقوا”.
وقتل خاشقجي، في 2 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، داخل القنصلية السعودية بمدينة إسطنبول التركية، في قضية هزت الرأي العام الدولي.
وبعد 18 يوما من الإنكار والتفسيرات المتضاربة، أعلنت الرياض مقتله داخل القنصلية، إثر “شجار” مع أشخاص سعوديين، وأوقفت 18 مواطنا ضمن التحقيقات، دون كشف المسؤولين عن الجريمة أو مكان الجثة.
وفي 28 من مارس/ آذار الماضي، دعت الأمم المتحدة الرياض إلى إجراء محاكمة علنية لقتلة خاشقجي.
وفي ظل امتناع الرياض عن تقديم معلومات جديدة، يرى خبراء أن على تركيا مواصلة الضغط على المستوى الدولي، والانتقال إلى المحكمة الجنائية الدولية، لكشف كافة الحقائق حول الجريمة.
تتمة رجاءاً …
.
الأمر الآخر الرجل يتحدث عن حادث بعينه شهده العالم أجمع،و اعترفت به الدولة صاحبة الشأن،وهي جريمة شنعاء بمعنى الكلمة لا يختلف اثنان على شناعتها الا من يحمل نفسية من نفذها و امر بها،و الجريمة جرت على ارض دولة يحكمها هذا الرجل، وكل الشواهد تشير الى ان اهم اهدافها كان توريطه هو شخصياً و دولته بها (استخدام شبيه للضحية ومن ثم محاولة اخفاء اثاره، اكبردليل)،ثم اذا جاء ليطالب بما وصل اليه سير التحقيق الذي الزمت الجهة المسؤولة نفسها به، هاج وماج الذباب الالكتروني و اصحاب عين السخط
.
اما موضوع اضطهاد الصحفيين و سجن اوجلان فهي مقارنة بائسة،فهؤلاء لم يغيبوا قسرياً و لم يعذبوا ولم يسجنوا بلا محاكمة او ينشروا بمناشير،بل عرضوا على قضاء في دولة قانون و مؤسسات ولا يستطيع الرئيس نفسه التدخل بأية احكام الا ضمن صلاحيات حددها له القانون نفسه،بل هو نفسه عليه ان يلجأ الى هذا القضاء لو اراد ان يلاحق احد
.
اخيراً ادخال عباس اعادة الانتخابات في درباس المطالبة بتحقيق العدالة،هي محاولة بائسة اخرى تدل على الافلاس الذي وصل اليه البعض كمن يقول للتفاح الذي لم يجد فيه عيباً يا أحمر الخدين!
إردوغان في أكثر من ورطة، اقتصاد ينهار وعزلة دولية وما يجري في اسطنبول والعلاقات المتوترة مع الجميع والتورط في احتلال أجزاء من سوريا، وإلخ، ولهذا يحاول الرجل الهروب إلى الأمام. انهى زمن إردوغان
شيماء العربي,
إردوجان في ورطه؟!كيف؟!هل منح ترامب 450 مليار دولار والأن يقترض لسد عجز ميزانيته كما فعل إبن سلمان؟!هل قتل أتباعه أحد مواطنيه في أحدي قنصلياته وأدعي الإنكار حتي أفتضح أمره وأصبحت فضيحته علي كل لسان كما فعل إبن سلمان؟!الذي إنتهي هو زمن الطغاه وزمن من يدافعون عنهم بالباطل دون أدني خجل.
زعيم الاامه الله ينصرك نصرا مبينا بحق هل الايام المفترجه عند الله لانك ااشريف الوحيد بين زعماء العرب
للسيد اردوغان كثيرا يجب أن يشغله عن هذه القضية التي أصبحت فزاعة للضغط وابتزاز الآخرين خاصة وان العالم لم يعد يعيرها اي اهتمام بعد تغافل ترامب عنها بل ونسيانها من الأصل وانا مع رأي الانسة شيماء
كل ما في الامر ان اردوغان يتخذ من اي مناسبة ليبعث رسالة الى جهة ما قد تكون للداخل او للخارج والرجل كذلك مولع بالظهور والبقاء ضمن الاعلام وهكذا كان حال صدام واعتقد جازما ان اردوغان متاثر بطريقة صدام في الظهور بالاعلام وكيف استطاع ان يخلق له شعبية بين العرب خصوصا وبعض المسلمين
سلام عادل(المانيا),
لو كان إردوجان مولعاً بالظهور والبقاء ضمن الاعلام,كما تدعي,لعقد المؤتمرات كما يفعل السيسي الذي يعقد المؤتمرات بشكل شبه شهري والتي تكلف مصر الملايين ولا تجني منها مصر أي شيء,وكل فائدتها هي خلق الشعبيه الزائفه عند السذج مسلمين وغير مسلمين.
صدام مثل أردوغان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
صدام الذى فاز بآخر انتخابات بنسبة ١٠٠% (آه والله مئة بالمئة .. تفوق بها على نسبة ٩٩,٩٩% لمخترع هذه المساخر, بطل الهزائم السفاح عبد الناصر) … هل هذا مثل أردوغان الذى فاز بآخر انتخابات بنسبة ٥٢%, وهى الإنتخابات التى تمت وهو حاكم تركيا!! … ما لكم كيف تحكمون
محمود يوسف
بحسبة بسيطة احسب عدد المرات التي يذكر بها اردوغان في الاعلام سواءا في خبر زيارة او تعليق على امر او شتم الاخرين في الشهر وعدد المرات الذي يظهر بها رئيسك المصري وستعرف ذلك
سلام عادل(المانيا),
أحسب أنت وقل لنا كم مره يذكر فيها أسم رئيسك السيسي في إعلام مصر المنكوبه به.أذكر لنا عدد مؤتمراته التي ينفق عليها الملايين بلا طائل.عايز تخدع نفسك وتعيش الوهم كما عشناه في الستينات مع عبد الناصر أستاذ السيسي؟!براحتك.
سلام عادل(المانيا),
تابع أنت إعلام السيسي ومؤتمراته وأحسب بنفسك عدد المرات التي يظهر فيها في الإعلام المصري الحكومي وحده.وبالمناسبه السيسي ليس رئيسي,رئيسي د.مرسي,الأسير منذ 2013,الذي وصل للحكم عبر صندوق الإنتخابات الشفاف وليس علي ظهر دبابه.
اخي سلام عادل
تحية طيبة
مقارنتكم اليوم غير موفقة بالمرة ، لا من حيث الظرف و لا من حيث التوقيت و لا من حيث الزمان
.
عين السخط يبدو لم تجد اليوم الا هكذا مقارنة غير موفقة بالمرة
.
تحياتي
اين عدالتكم يا اردوغان عندما قتلتم مئات و الاف من اكراد والارمنيين في تركية
تحبسون كرد والأرمن في تركية اين عدالتكم
حتلااكم نصف كردستان ونصف قبرص اين عدالتكم
قبل أن تتكلم عن عدالة سعودية والمملكة انظر على افعالك
تركية كثرت مافيات فيها
وفي سعودية سلام وأمان وكل شيء اراه
الله يهلكك ياقاتل الصحفيين