أنقرة: أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، أن بلاده لن ترضخ لضغوط شركات التواصل الاجتماعي “التي تعتبر نفسها فوق القانون فيما يتعلق بمراعاة حقوق شعبنا”.
وأضاف أردوغان في كلمة ألقاها، الأربعاء، أن شركات التواصل الاجتماعي لم تنفذ تقريبا أيا من قرارات المحاكم التركية بشأن التصدي للحسابات التي تمجد الإرهاب والعنف.
وتابع “مثلما لا نسمح بتواجد الإرهاب داخل حدود بلادنا، لا يمكننا القبول بالحملات الدعائية له في العالم الافتراضي”.
(الأناضول)
معه حق، يلاحظ التحيز الفاضح في اليوتيوب أيضا، الذي يستغل الحساب لمآربه الدعائية ويحرمك الاستفادة وحرية الرد، عندما يقوم المرء بتعليق موضوعي ويدحض أباطيل البعض الذين يردون بالشتائم والشكوى فيقوم بعمل الحظر دون تقصي حقائق ولا نزاهة أو شفافية. كما أنه يشعرك عبر البريد بردود على تعليق لك تجدها ردود وشتائم وعندما تضغط على زر الرد لا تجد هؤلاء ولا التعليق المعني! أي يهاجمون من وراء جدر!