إسطنبول: قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم السبت إن بلاده تساند “المقهورين” في كل مكان.
وتابع: “نكافح ليلا ونهارا حتى تتبوأ بلادنا المكان الذي تستحقه في النظام العالمي. ونقف بجوار المقهورين في كل مكان من سوريا إلى ليبيا ومن شرق المتوسط إلى القوقاز”.
وأضاف: “سنذهب بأنفسنا لتطهير أوكار الإرهاب بسوريا إن لم يتم الوفاء بالوعود المقدمة لنا.. وجودنا الفاعل سيتواصل ميدانيا حتى يتحقق الاستقرار على حدودنا الجنوبية”، وذلك في إشارة إلى وعود أمريكية وروسية عقب عملية “نبع السلام” بإخراج المقاتلين من المناطق المتاخمة للحدود التركية شرق الفرات في سوريا.
وتابع: “سنواصل إزعاج كافة الأطراف التي تكنّ العداء لبلادنا وشعبنا”.
وأضاف: “الأطراف التي تلتزم الصمت إزاء التنظيمات الإرهابية والدول الداعمة لها تضع كافة المبادئ الأخلاقية والقانونية والحقوقية جانبا عندما يتعلق الأمر بتركيا”.
وأوضح أن هطاي هي أكثر الولايات التركية التي دفعت ثمنا وتحملت أعباء جراء الأزمة السورية.
وأردف: “أقدم شكري الخالص إلى كل فرد في هطاي التي تحملت كافة أنواع الصعوبات من الاعتداءات بالقنابل إلى تدفق اللاجئين، وأعطت درسا في الأخوّة والإنسانية للعالم بأسره”.
واستطرد قائلا: “العمليات العسكرية كدرع الفرات وغصن الزيتون ونبع السلام التي ننفذها في سوريا خلال الأعوام الأربعة الأخيرة هي واجب على عاتقنا تجاه إخوتنا في هطاي”.
وزاد: “قضينا على الممر الإرهابي المراد إقامته على طول حدودنا وأثبتنا أن أشقاءنا السوريين ليسوا وحدهم”.
(وكالات)
*حفظك الله ورعاك ونصركم الله على
كل اعدائكم.
كذبت يا اردوغان تخليت عن من تسميهم
الاشقاء السوريين وارتميت في احضان بوتين
وخامنئي وسرقت مصانع حلب.
وفلسطين يا اردوغان الا تساندها والا تخاف من اصدقائك الصهاينه
اتساءل إن كانت جبهة التصرة ضمن هذه التنظيمات التي بريد الخليفة غير المتوج ان يضع لها حدا في سوريا.. خاصة ان اغلب من نقلخم بنفسه الي ليبيا منهم..
كما اتساءل ان كان يعتبر الفليطينيين ضمن هؤلاء المقهورين الذين يمزهم بالسلاح والاموال ليدافعوا عن انغسهم.. لانني صراحة لم ايمع ان قطعة سلاح واحدة وصلت منه لفصائل المقاومة الفلسطينية.. ومن يملك معلومة عن ذلك فلينورنا لعلنا اخطانا في حق الرجل..
اردوغان يعتبر اخر صوت اسلامي غير محتل لذلك تنهال عليه الحملات الصليبية من كل صوب و حدب بكل انواع المؤامرات