إسطنبول: حضر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وعقيلته أمينة، الجمعة، حفل زفاف لاعب كرة القدم الألماني من أصول تركية مسعود أوزيل على الممثلة السويدية من أصول تركية أمينة جولشه.
وجرت مراسم حفل الزفاف في فندق “فور سيزون” بمنطقة بشيكطاش بمدينة إسطنبول؛ حيث شارك أردوغان وعقيلته في الحفل كشاهدي زواج.
وتمنى أردوغان للعروسين حياة سعيدة وقدّم وثيقة الزواج لأمينة جولشه، بحضور أقارب العروسين وشخصيات مهمة في عالم الرياضة والفن.
وبمناسبة زواجه، أقام أوزيل مأدبة غداء لتركمان منطقة بايربوجاق السورية (شمالي محافظة اللاذقية) والمقيمين في منطقة يايلاداغي بولاية هطاي التركية بسبب الحرب في سوريا.
وقال المنسق الميداني للمساعدات الإنسانية في الهلال الأحمر التركي، فاتح كوكجان، إن مأدبة الغداء أقيمت عبر التنسيق مع فرع الهلال الأحمر التركي في منطقة يايلاداغي.
وأضاف كوكجان، لمراسل الأناضول، أن أوزيل أقام أيضا مآدب غداء في 14 مطعم للفقراء في تركيا لصالح 14 ألف شخص من الأتراك والسوريين، إضافة إلى مآدب غداء لصالح ألفين من اللاجئين السوريين المقيمين في مخيمات اللجوء ضمن الأراضي التركية والسورية.
(الأناضول)
Congratulations, @MesutOzil1088
To mention, #MesutOzil and his wife #AmineGulse are marking their wedding with a huge gesture of paying for one thousand children’s surgery pic.twitter.com/3gsxatdZ1O
— Baba Umar (@BabaUmarr) June 7, 2019
? #aminegulşe #MesutOzil ???? pic.twitter.com/4Pm6zCBssM
— ديلارآ ?? (@N8dTurki) June 7, 2019
Adam evlendi be #MesutOzil #ŞampiyonunKupasıMüzedeOlur #KanırtaKanırtaŞampiyonFenerbahçe #Fenerbahce pic.twitter.com/1K1oxPpHCp
— Heydar1907 #28Şampiyonluk (@heydar1907) June 7, 2019
العز .. و العزة لأوزيل .. ربما يبدو الأمر لبعض القراء أنه الأمر عادي .. ليس كذلك بالمرة
على لاقل هنا في ألمانيا .. فقد تعرض أوزيل إلى حرب نفسية بنكهة اليمين المتطرف اتي خيرته أن
اما ان يكون تركي او يكون الماني .. فاجاب انا الماني و جدوري تركية و لن انساها ابدا ..
.
و بدأت الحملة علية بعد لقائه بالرئيس اردغان .. و ها هو يرد الصاع صاعين ..
الاخ ابن الوليد. المانيا.
لا احد طلب من اوزيل ان ينسى جذوره واصله التركي ولكن عليه ان يكون ولاءه لبلده المانيا الذي اعطاه الكثير وصنع منه اوزيل الذي شاهدناه ام ان يكون ولاءه لبلد اجداده
سلام عادل(المانيا),
ولا أحد طلب من أوزيل أن ينسي ألمانيا التي اعطته الكثير كما هاجمه متطرفوها الألمان بشراسه وقذاره.أما الولاء فهو لله وللإسلام دين مسعود أوزيل.
هؤلاء لا يتذللون لأحد سوى الله جل و عز …..معتزون بتاريخهم و مواكبون التطور الحضارى بدون تعصب …..فهموا ما لم يفهمه الأغلبة الساحقة من العرب …..
قال الرئيس التركي أردوغان ذات مرة ” إن “الآلام التي يعيشها العالم الإسلامي، سببها عدم قراءة القرآن الكريم بالشكل الكافي، وعدم فهمه بالشكل الصحيح”. فهل قرأ الرئيس التركي و فهم قوله تعالى “ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ” ، و كذلك قوله تعالى ” وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ … ” هل قرأ الرئيس هذا القول الكريم و فهمه و عروس أوزيل تقف أمامه و أمام الناس شبه عارية ؟ . ” كبر مقتاً عند الله أن تقولوا مالا تفعلون ” .
*الأعزاء (ابن الوليد وابن الجاحظ )
كلامكم صحيح وفي الصميم.
**
المانيا والعديد من الدول الغربية قدمت للاجئين والمهاجرين ما لم تقدمه دولهم الام، لماذا النكران والجحود ، وهنا سؤال ماهي فائدة الاحتفلات باعيادة الاستقلال في العديد من الدول العربية
*عزيزي (علي ابوطالب) حياك الله.
تعليقاتك جميلة وجيدة بالمجمل
ولكن هذه المرة أجدك تقسو
على (اردوغان ) ..؟!
**عموما ما الاحظه وأجده
أن اردوغان قائد كبير وسياسي محنك
ومخلص لبلده وساهم مع حزبه
في تقدم ونهضة (تركيا ).
مدافع قوي عن المسلمين في
كل مكان.
وقف مع حماس وغزة بعدما خذلها العرب
ووقف مع إيران ضد العقوبات الأمريكية.
على المستوى الشخصي إنسان متدين
وكذلك زوجته ولكنه لا يتدخل في
حرية الآخرين كونه ديموقراطي
ونظام البلد علماني (للضرورة).
عزيزي سامح .
حيَّاك الله . شكرا لك و احترم رأيك و ما قلته أنا بشأن الرئيس
أردوغان هو ضمن ما ألزم به نفسه .
أردوغان ..بن الأصول..عكس الأعراب أبناء المستشفيات ..الأعراب وجنرالاتهم أعداء الشعوب