تونس-“القدس العربي”:
أثار الإعلامي الإسرائيلي، إيدي كوهين، جدلا كبيرا على موقع تويتر، بعدما اعتبر أن الرئيس المصري الراحل، محمد مرسي، كان آخر رئيس مقاوم لإسرائيل بعد الرئيس العراقي، صدّام حسين، مشيد بالانقلاب العسكري الذي قادته الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي ضده.
ودون كوهين، وهو مستشار في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “محمد مرسي كاد ان يكون كارثة لإسرائيل لو ما حدث انقلاب السيسي عليه. قلتها سابقا مرسي شكل خطر على امن اسرائيل القومي لا بل كان اخر رئيس مقاوم بعد صدام حسين”.
محمد مرسي كاد ان يكون كارثة لإسرائيل لو ما حدث انقلاب السيسي عليه.
قلتها سابقا مرسي شكل خطر على امن اسرائيل القومي لا بل كان اخر رئيس مقاوم بعد صدام حسين.— إيدي كوهين אדי כהן ?? (@EdyCohen) June 18, 2020
وأثارت تدوينة كوهين عاصفة من الردود على موقع تويتر، حيث دوّن أحد مؤيدي الرئيس عبد الفتاح السيسي “بلاش كذب مبالغ فيه، الحقيقة هي عكس ما تقول تماما. مرسي كان عميل للمخابرات الامريكية منذ 86، وكان على علاقه معكم. مرسي كان خائن وكان كنز لإسرائيل. وقد باع سيناء لكم ولحماس. مرسي خان مصر وفلسطين. يكفي ما قالته كلينتون في كتابها عما كانوا سيفعلوه في مصر لولا ثورة 30 يونيو”.
بلاش كذب مبالغ فيه الحقيقة هي عكس ما تقول تماما
مرسي كان عميل للمخابرات الامريكيه منذ 86
مرسي كان علي علاقه معكم مرسي كان خائن وكان كنز لإسرائيل
مرسي باع لكم ولحماس سيناء مرسي خان مصر وفلسطين
يكفي ما قالته كلينتون في كتابها عما كانوا سيفعلوه في مصر لولا ثورة 30 يونيو— كنز الزعيم السيسي (@kenzelsisy) June 18, 2020
فيما خاطب أحمد عبد العزيز، عضو الفريق الرئاسي لمرسي، كوهين بقوله “لا يا إيدي كوهين، مرسي ليس آخر رئيس، بل سيأتي مرسي آخر – غدا أو بعد غد – يجعل كيانك الغاصب أثرا بعد عين، كما فعل البابليون بأجدادك من قبل! لن يطول وجودكم على أرض فلسطين. أؤكد لك، يقينا وإيمانا، لا أمنية ولا حلما”.
لا يا إيدي كوهين..
مرسي ليس آخر رئيس.. بل سيأتي مرسي آخر – غدا أو بعد غد – يجعل كيانك الغاصب أثرا بعد عين، كما فعل البابليون بأجدادك من قبل!! لن يطول وجودكم على أرض فلسطين.. أؤكد لك.. يقينا وإيمانا، لا أمنية ولا حلما..— أحمد عبد العزيز (@AAAzizMisr) June 18, 2020
وصادف يوم الأربعاء، مرور الذكرى الأولى لوفاة مرسي، في 17 يونيو/ حزيران 2019، عن عمر 67 عاما، أثناء محاكمته إثر نوبة قلبية مفاجئة، حيث حملت جماعة الإخوان المسلمين السلطات المصرية مسؤولية وفاته، بسبب الإهمال الصحي، وهو ما نفته السلطات التي أكدت أن الوفاة طبيعية.
اكبر جريمة في حق مصر و العرب و المسلمين في العصر الحديث كانت في اقتلاع شتلة الديموقراطية و الحرية الواعدة التي افررزت او انتخابات حرة في مصر و في العالم العربي و التي كانت تعد بعصر جديد و صحوة.
اقتلاع شتلة الديموقراطية و الحرية اعادت مصر الى التخلف و على لسان السيسي نفسه قال ان مصر تحتاج الى ٢٠ او ٣٠ او ٤٠ سنة لتكون ديموقراطية..و اقول ان الغرب الحاقد و معه ابنته اسرائيل سيعملون بعد ٢٠ او ٣٠ او ٤٠ سنة على قتل اي امل في نهضة مصر و كل المنطقة بانقلاب جديد يقوده سفيه
صدقت ورب الكعبة لكن ويمكرون و يمكر الله وهو خير الماكرين.
اقول لمن باع الجزر؟من باع مياه نهر النيل؟من اخلى ودمر سيناء؟من اعطى سيناء للعدو؟من يضع توربينات المياه لإيصال مياه النيل عبر سيناء ليشرب ويستحم به البهود؟من باع شركات الأدوية للايمارات؟ من باع عرض المصريين لدول الفتن وهم معروفون؟من يبنى القصور؟من يختلس ويسرق أموال المصريين ؟ من يرسل الجنود والعتاد للاعتداء على ليبيا ومن ومن …وووو القائمة طويلة ولكن بحوله يمهل ولا يهمل وربنا يرحم الشهيد والبطل السيد مرسي
مرسي اسد والسيسي نعامة وانبطاح امام اسياده الغربيين والاسرائليين. ومهما مر من الزمن تبقى الاسود اسودا
رحم الله الشهيد الايمان مرسي حقا كان شوكه في حلق الصهاينه اما سي سي فهو ابن بار لليهود والصهيونيه وهو وابن زايد وابن سلمان عبيد لجاريد كوشنر وايفانا
مرسي الله يرحمه ، السيسي الخاءن الانقلابي عميل الصهاينة لعنة الله
آخر رئيس مقاوم؟ كيف ذلك؟ بِحَيَُ على الجهاد في سوريا؟