لندن ـ عاد رجل الأعمال الأميركي بيل غيتس ـ مؤسس شركة “مايكروسوف” العملاقة ـ مجددا إلى صدارة لائحة أغنى 10 أشخاص في العالم، وبحسب صحيفة الرأي الكويتية، قدرت ثروة غيتس حالياً بنحو 77.2 مليار دولار مسجلاً زيادة قدرها 16% عن العام الماضي، وتشكل شركة “مايكروسوفت” مصدرا بسيطا من هذه الثروة، لا يتجاوز ربع قيمتها.
في المقابل خسر رجل الأعمال المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم الحلو (73 عاماً) موقعه المتصدر للائحة هذا العام، ليحل في المركز الثاني بثروة تقدر بنحو 71.6 مليار دولار.
أمّا المركز الثالث فكان من نصيب صاحب 59% من سلسلة “زارا” أمانيكو أورتيغا (77 عاماً)، بثروة تقدر بنحو 63.3 مليار دولار.
أمّا رجل الأعمال البارز وارن بوفيت، فحل رابعاً بثروة تقدر بـ59.7 مليار دولار، ليأتي في المركز الخامس صاحب متاجر “آيكيا” إينغفار كامبراد الذي سلك طريقاً طويلاً من بيع أعواد الكبريت لجيرانه في سن الخامسة إلى صاحب 51.4 مليار دولار في سن 87 عاماً.
وحلّ في المركز السادس رئيس مجلس إدارة شركة “كوتش للصناعات” تشارلز كوتش (78 عاماً)، وصاحب 48% من أسهم الشركة بثروة تقدر بنحو 46.4 مليار دولار بزيادة قدرها 6.3 مليار دولار عن العام الماضي.
في حين حلّ شقيقه رجل الأعمال دايفيد كوتش (73 عاماً)، وصاحب 42% من شركة “كوتش للصناعات” في المركز السابع بثروة تقدر بنحو 46.4 مليار دولار.
وفي المركز الثامن، جاء مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة “أوراكل” الأميركي لاري أليسون الذي لم يتابع تعليمه الجامعي بثروة تقدر بـ 39.9 مليار دولار.
أمّا المركز التاسع فكان من نصيب المرأة الوحيدة التي تضمنتها القائمة، وهي أرملة أحد أبناء مؤسس سلسلة “وول مارت” بثروة تقدر بنحو 39.4 مليار دولار، بزيادة قدرها 9.7 مليارات دولار عن العام الماضي، حيث كانت قد ورثت عن زوجها 12.2% من سلسلة “وول مارت” في العام 2005.
وفي المركز الأخير على اللائحة الابن الأصغر لمؤسس سلسلة “وول مارت” سام وولتون، المدعو جيم بثروة تقدر بنحو 37.7 مليار دولار.
اللهم ( لا حسد ) .
* لكن صدقوني معظمهم ( حمقى ) …عارفين ليش …؟؟؟
** دققوا ف أعمارهم …معظمهم ( عواجيز ) وفوق السبعين :
* يعني ( إنتهت الصلاحية ) يا ملياردية …!!!
* ما فائدة ( الملايين ) بعد ( السبعين ) …؟؟؟
وهل يستطيع أخذ ( دولار واحد ) معه …الى ( القبر ) ؟؟؟ طبعا …لأ !!!
** ع الأقل : الحكيم منهم …( إن وجد ) يوزع ثروته ف أعمال خيرية
قبل مغادرته هذه الدنيا الفانية .
شكرا .
هذه وصمة عار تصور لو اسلم هؤلاء وطبق عليهم فريضة الزكاة لن ترى والله جائعا واحدا في هذا الكوكب لن ترى طفلا يموت جوعا ولا يجب ان ننسى الثراء الفاحش الذي يعيش فيه حكام وأثرياء الخليج انها ايظا وصمة عار علينا نحن المسلمين
السيد سامح يتكلم دون ان يعرف شي عن خلفيه المذكورين بالنسبه لمعظمهم بنوا أنفسهم من الصفر و لذلك هم هو أجير كما تقول و لكنهم أناس يفتخرون بأنفسهم و علينا ان نتعلم منهم و باستثناء وريثي سام والتون لا يوجد من ورث الثروة من احد و حتي بالنسبه لآل والتون أدعو الساده للبحث كيف أسس الأب سام والتون اكبر شركه في العالم و هي wal-mart و اقرأ كيف يساهم ال والتون بالتبرع بملايين الدولارات للجامعه و المشافي و المدارس و المتنزهات العامه في ولايه Arkansas أرجو من الأغنياء عندنا ان يفتدوا بهم
معظم هؤلاء حصلوا على ثروتهم بالعمل الدؤوب وليس بالرشاوي والفساد والسرقات ولم يقتلوا إنسانا من شعوبهم ولم يزكيهم او يتواسط لهم احد ولم يكن أبو سلطان باالمرصاد لهم او ابو شريك ومن لم يعرف عنهم احد معلومات الرجاء عدم التعليق هؤلاء او معظمهم تبرعوا ببلاين الدولارات وليس الملالين الذين يتبرعون بها الأثرياء العرب والكل منهم يعيش حرا وليس عبدا وهم يتمتعون بثورتهم حتى في سن ما بعد الثمانين
المال اخطر مظهر اجتماعي اقتصادي وسياسي ايضا ،له وجهان إيجابي عندما يحسن استخدامه في التثمير المنتج والتوزيع العادل وسلبي انتحاري في الاستثمارات غير المنتجة والتوزيع الظالم كما هو الحال عندنا في كل -وأؤكد على كل -الدول العربية وبالأخص الدول ذات الأنظمة القمعية سوريا الاسد وليبيا القذافي وجزائر العسكر ودول الخليج التي أضاعت على امتنا فرصة الثروة النفطية الخرافية بان حولتها من ثروة مادية حقيقية الى سلع استهلاكية ترفية وبدلا من ان تتاجرهابالتنمية حرقتها بتكديس أسلحة ممنوع استخدامها الا ضد شعوبها وحماية أنظمتها ولتعديل موازين المدفوعات للدول -الشركات- الغربية فشاركت الأنظمة القمعية وزادت عليها في إرجاع عقارب الساعة الغربية الى الوراء قرونا عدة لا عقودا او سنين محدودة
الأموال العربية أرجعت عقارب الساعة العربية الى الوراء قرونا عديدة في حين دفعت بعقارب الساعة الغربية الى الامام قفزات سريعة وطويلة ففي الوقت الذي بقي فيه النفط عندنا وهو السلعة الرئيسة في المال العربي مادة خام تحول في الغرب الى طاقة وصناعة يجدد شبابه قوة وازدهارا
اللهم ( لا حسد ) .
* لكن صدقوني معظمهم ( حمقى ) …عارفين ليش …؟؟؟
** دققوا ف أعمارهم …معظمهم ( عواجيز ) وفوق السبعين :
* يعني ( إنتهت الصلاحية ) يا ملياردية …!!!
* ما فائدة ( الملايين ) بعد ( السبعين ) …؟؟؟
وهل يستطيع أخذ ( دولار واحد ) معه …الى ( القبر ) ؟؟؟ طبعا …لأ !!!
** ع الأقل : الحكيم منهم …( إن وجد ) يوزع ثروته ف أعمال خيرية
قبل مغادرته هذه الدنيا الفانية .
شكرا .
الي ما بطول العنب بقول عنه حصرم
هذه وصمة عار تصور لو اسلم هؤلاء وطبق عليهم فريضة الزكاة لن ترى والله جائعا واحدا في هذا الكوكب لن ترى طفلا يموت جوعا ولا يجب ان ننسى الثراء الفاحش الذي يعيش فيه حكام وأثرياء الخليج انها ايظا وصمة عار علينا نحن المسلمين
السيد سامح يتكلم دون ان يعرف شي عن خلفيه المذكورين بالنسبه لمعظمهم بنوا أنفسهم من الصفر و لذلك هم هو أجير كما تقول و لكنهم أناس يفتخرون بأنفسهم و علينا ان نتعلم منهم و باستثناء وريثي سام والتون لا يوجد من ورث الثروة من احد و حتي بالنسبه لآل والتون أدعو الساده للبحث كيف أسس الأب سام والتون اكبر شركه في العالم و هي wal-mart و اقرأ كيف يساهم ال والتون بالتبرع بملايين الدولارات للجامعه و المشافي و المدارس و المتنزهات العامه في ولايه Arkansas أرجو من الأغنياء عندنا ان يفتدوا بهم
معظم هؤلاء حصلوا على ثروتهم بالعمل الدؤوب وليس بالرشاوي والفساد والسرقات ولم يقتلوا إنسانا من شعوبهم ولم يزكيهم او يتواسط لهم احد ولم يكن أبو سلطان باالمرصاد لهم او ابو شريك ومن لم يعرف عنهم احد معلومات الرجاء عدم التعليق هؤلاء او معظمهم تبرعوا ببلاين الدولارات وليس الملالين الذين يتبرعون بها الأثرياء العرب والكل منهم يعيش حرا وليس عبدا وهم يتمتعون بثورتهم حتى في سن ما بعد الثمانين
این اثریاء العرب من هذه القائمة ، المشکلة ان الملوک و رئسا العرب دائما
یکذبون ، و یخفوا ثرواتهم المغتصبة من قوت الشعوب الاجاءعا .
بأي مراكز جاء اللصوص العرب من أمثال الأسد ومبارك والقذافي؟
واين امبراطورية عائلة روتشيلد اليهودية ؟ صاحبة ال 500 تريليون $ التي تملك نصف العالم !
المال اخطر مظهر اجتماعي اقتصادي وسياسي ايضا ،له وجهان إيجابي عندما يحسن استخدامه في التثمير المنتج والتوزيع العادل وسلبي انتحاري في الاستثمارات غير المنتجة والتوزيع الظالم كما هو الحال عندنا في كل -وأؤكد على كل -الدول العربية وبالأخص الدول ذات الأنظمة القمعية سوريا الاسد وليبيا القذافي وجزائر العسكر ودول الخليج التي أضاعت على امتنا فرصة الثروة النفطية الخرافية بان حولتها من ثروة مادية حقيقية الى سلع استهلاكية ترفية وبدلا من ان تتاجرهابالتنمية حرقتها بتكديس أسلحة ممنوع استخدامها الا ضد شعوبها وحماية أنظمتها ولتعديل موازين المدفوعات للدول -الشركات- الغربية فشاركت الأنظمة القمعية وزادت عليها في إرجاع عقارب الساعة الغربية الى الوراء قرونا عدة لا عقودا او سنين محدودة
الأموال العربية أرجعت عقارب الساعة العربية الى الوراء قرونا عديدة في حين دفعت بعقارب الساعة الغربية الى الامام قفزات سريعة وطويلة ففي الوقت الذي بقي فيه النفط عندنا وهو السلعة الرئيسة في المال العربي مادة خام تحول في الغرب الى طاقة وصناعة يجدد شبابه قوة وازدهارا